ريهانا تخطط لإنجاب طفل ثالث.. أنثى أم ذكر؟
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
استقبلت المغنية البربادوسية ريهانا طفلها الثاني قبل عدة أشهر، لكن يبدو أنها تخطط لإنجاب طفل ثالث.
اقرأ ايضاًأثناء حديثها في حفل إطلاق تعاونها FENTY x PUMA Creeper Phatty، سُئلت ريهانا عما إذا كان هناك أي شيء لا تستطيع فعله، لتجيب ساخرة: "حتى الآن، إنجاب طفلة".
وبعد جوابها المثير للريبة، ألمحت إلى خططها في إنجاب طفل ثالث، قائلة: "احتمالية إنجابي صبيًا المرة القادمة تصل نسبتها لـ75 بالمائة، لذا نأمل خيرًا".
وسُئلت صاحبة أغنية Kiss It Better، البالغة من العمر 35 عامًا، عما إذا كانت تخطط لتسليم مهام مشاريعها التجارية إلى أطفالها في المستقبل.
وأجابت: "أطفالي سيضطرون إلى الحصول على وظيفة يومًا ما، أليس كذلك؟.. لكن الأمر متروك لهم إذا كانوا يريدون المشاركة. قد يقول أطفالي "هذا أمر يخصك يا أمي، أريد حتى أن أكون أمام الكاميرا".
اقرأ ايضاًوكشفت ريهانا وآساب أن ابنهما الأكبر يُظهر بالفعل اهتمامًا بالبقاء بعيدًا عن الأضواء بعيدًا عن الكاميرات، إذ يرفض الظهور معها أمام كاميرا الهاتف.
يُشار إلى أن ريهانا وحبيبها مغني الراب الأمريكي "آساب روكي" لديهما طفلين، إذ أنجا طفلهما "آر زد اي" RZA في شهر مايو العام الماضي 2022، فيما رحبا بطفلهما الثاني "ريوت" Riot في أغسطس 2023.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ريهانا التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى من باب المغاربة
اقتحم مئات المستوطنين الإسرائيليين، الثلاثاء، المسجد الأقصى، وذلك خلال الأيام ثالث أيام عيد الفصح.
وأفادت مصادر فلسطينية بـ "اقتحام نحو 400 مستعمر، الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي".
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن المصادر قولها إن "المستعمرين اقتحموا الأقصى من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات، وأدوا طقوسا تلمودية ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، في ثالث أيام "عيد الفصح اليهودي".
ووفق المصادر، "شوهد أحد المستعمرين وهو يرتدي زيا خاصا بالصلاة في باحات الأقصى، فيما قام آخرون بالرقص والغناء قرب باب الأسباط، الذي شهد احتشاد المئات في انتظار تسهيل اقتحامهم للمسجد الأقصى".
وأشارت المصادر إلى أن "شرطة الاحتلال فرضت قيودا مشددة على دخول المصلين الوافدين إلى المسجد ودققت في هوياتهم واحتجزت بعضها عند بواباته الخارجية".
ولفتت إلى أن "شرطة الاحتلال حولت مدينة القدس وبلدتها القديمة إلى ثكنة عسكرية، ونشرت الآلاف من عناصرها ووحداتها الخاصة في الشوارع والطرقات، لتأمين اقتحامات المستعمرين واستفزازاتهم".