مكتب الاحوال المدنية بلودر يدعو المواطنين لاستلام بطائقهم الجاهزة وإكمال الاجراءات لمن لم يستكملوها
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
كتب / محمد احمد شيخ
اعلن مكتب الاحوال المدنية والسجل المدني مديرية لودر محافظة ابين لكافة الاخوة والاخوات المواطنون الذين عاملوا لديه للحصول على البطاقة الشخصية مراجعة المكتب في اسرع وقت ممكن لاستلام بطائقهم الجاهزة واكمال الاجراءات للذين نزلت لهم ارقام وطنية ولم يكتملوا الاجراءات،،،
واكد المكتب بان هناك بطائق جاهزة للاستلام بعدد كبير بحسب ماهو موضح في الصورة لم ياتي اصحابها لاستلامها،،،
مشيرا ان ارقام وطنية نزلت لعدد اخر اكثر جاهزة للطباعة، مطلوب من اصحابها الحضور لاكمال بقية اجراءات طباعتها،،،
واهاب المكتب بكافة المواطنين والمواطنات الذين لم يستلموا بطائقهم الحضور في اسرع وقت الى مكتب الاحوال المدنية لودر،،،
وكما اننا نثمن عالياً الجهود التي تبذل من قبل طاقم المكتب بقيادة مديره العقيد/عبدالله موسى الكازمي رغم الضغط الكبير والامكانيات المحدودة إلا انهم استطاعوا من التغلب على كل تلك الصعاب وتجاوزها حيث وبامكان المواطن اليوم استلام بطاقته في فترة وجيزة جداً قد لا تتجاوز الاسبوع واحد فقط،،،
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
تحذير ناري من دمشق: “باب الحوار مفتوح.. والقوة جاهزة”
وزير الدفاع في الحكومة الجديدة في سوريا، مرهف أبو قصرة، يحذر تنظيم PKK/YPG: “باب المفاوضات مفتوح الآن، لكن إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون”
أكد أبو قصرة على أهمية العلاقات مع تركيا، قائلاً: “علاقاتنا مع تركيا ستكون ممتازة”، ودعا قوات سوريا الديمقراطية (قسد) إلى حل نفسها قبل مؤتمر الحوار الوطني.
سوريا تتجه نحو عهد جديد
بعد سقوط نظام البعث الدموي الذي استمر 61 عاماً، أطلقت الحكومة الجديدة، بدعم من تركيا، جهوداً للقضاء على تنظيم PKK/YPG. وفي لقاء مع مجموعة من الصحفيين في العاصمة دمشق، أطلق وزير الدفاع الجديد، مرهف أبو قصرة، تحذيراً واضحاً للتنظيم بضرورة تسليم الأسلحة والانضمام إلى وزارة الدفاع.
الأرصاد الجوية التركية: تحذر من أمطار غزيرة وثلوج في عدة…
الأربعاء 22 يناير 2025“إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون”
أشار أبو قصرة إلى أن تنظيم قسد (PKK/YPG) يجب أن يحل نفسه قبل مؤتمر الحوار الوطني، قائلاً:
“باب المفاوضات مفتوح الآن، لكن إذا اضطررنا لاستخدام القوة، فنحن مستعدون. لقد قدموا لنا عروضاً تتعلق بالنفط، لكننا لسنا بحاجة إلى النفط، نحن نريد المؤسسات والحدود.”