شرطة برلين تداهم مقرات جماعة نسوية بتهمة دعم منظمة فلسطينية إرهابية
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ قال متحدث باسم شرطة برلين، يوم الأربعاء، إن قوات الشرطة نفذت العديد من المداهمات التي استهدفت جماعة يسارية نسوية متهمة بدعم منظمة فلسطينية مسلحة، وتم تفتيش ست شقق وغرفتين أخريين تخص أعضاء جماعة "تسورا".
ويتردد أن أعضاء الجماعة يدعمون بقوة "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" اليسارية، التي يصنفها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بأنها منظمة إرهابية، بحسب موقع "DW عربية" الألماني.
ويُتهم أعضاء الجماعة النسوية باستخدام شعارات "منظمات غير دستورية وإرهابية".
وتصف "تسورا" نفسها على إحدى القنوات الإلكترونية بأنها "منظمة نسائية شابة مناهضة للرأسمالية، وأممية، ومناهضة للفاشية".
وبحسب تقرير ورد على صحيفة "برلين تسايتونغ"، فقد تم نشر 170 من أفراد الشرطة في برلين لتنفيذ عمليات المداهمة.
وفي الثاني من تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، حظرت ألمانيا الأنشطة المرتبطة بحركة حماس على أراضيها، خصوصاً تلك التي تقوم بها منظمة "صامدون"، وهي شبكة تقول إنّها تدعم الأسرى الفلسطينيين وقامت بتوزيع الحلويات في برلين للاحتفال بهجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي الذي نفذته حماس على إسرائيل.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي فلسطين برلين
إقرأ أيضاً:
أستاذ استثمار: التقارب بين أعضاء منظمة الدول الثماني النامية سيؤدي لمزيد من المنفعة لكافة الدول
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور هشام إبراهيم أستاذ التمويل والاستثمار، إنّ هناك تباين بين الدول الأعضاء في منظمة الدول الثماني النامية، لأن التطابق بين مواقف الدول أمر ليس موجود.
وأضاف أستاذ الاستثمار، في لقاء مع الإعلامية ندى رضا، عبر قناة "إكسترا نيوز": "التقارب بين أعضاء منظمة الدول الثماني النامية سيؤدي لمزيد من المنفعة لكافة الدول، لأنه سيحدث قدرا كبيرا من التعامل".
وتابع: "من المؤكد أن الدول الأعضاء لديها اختلاف في ترتيب الأولويات، لكن بعض القضايا بها توافق، ومن الواضح أن كل كلمات رؤساء الوفود أجمعت على أن الشباب يجب أن يكون الداعم الأساسي لعملية التنمية الاقتصادية، أخذا في الاعتبار، أنّ 60% من سكان الدول الأعضاء شباب، وهذا يمثل نقطة قوة مقارنة بالـ8 ، لأن نسبة الشباب فيها أقل من أعضاء منظمة الدول الثماني النامية".