البلوفر الأخضر موضة العصر وسر جمالك.. تعرفي علي طريقة تنسيقه مع ملابسك
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
يعد اللون الأخضر من الألوان الطبيعية الشائعة في الموضة منذ العصور القديمة، حيث كان يستخدم في الملابس والأقمشة والزخارف، وفى الآونة الأخيرة، وفى عصرنا هذا عاد اللون الأخضر إلى الموضة مجدداً إذ أصبح من الألوان المفضلة لدى كثير من النساء.
وأوضح موقع stylecraze المتخصص في شؤون الموضة والجمال، أنه يمكن الحصول على إطلالة هادئة وجذابة من خلال تنسيق البلوفر باللون الأخضر مع بنطال بأحد الألوان المحايدة مثل: “الأسود أو الأبيض أو الرمادي أو البيج”،
ويمكن تنسيق البلوفر الأخضر مع مجموعة متنوعة من الملابس كما يلي:
الجينز للحصول على إطلالة كاجوال
أو الملابس ذات اللون الأخضر الآخرى مثل الأخضر الزيتوني أو الأخضر الفاتح.
أو الملابس ذات اللون البرتقالي للحصول على إطلالة جريئة ارتداء
يجب اختيار البلوفر المناسب لشكل الجسم وفقا للتالي:
– يمكن للنساء ذوات الجسم النحيف اختيار البلوفرات ذات القصات الواسعة.
– يمكن للنساء ذوات الجسم الممتلئ اختيار البلوفرات ذات القصات الضيقة.
يجب اختيار البلوفر المناسب للأسلوب الشخصي، على سبيل المثال:
– يمكن للنساء اللواتي يفضلن المظهر الكلاسيكي اختيار البلوفرات ذات التصميمات البسيطة.
ـ يمكن للنساء اللواتي يفضلن المظهر العصري اختيار البلوفرات ذات التصميمات الجريئة.
مثل: “الأخضر الزيتوني أو الأخضر الفاتح”.
أما مَن ترغب في إطلالة أكثر حيوية، فيمكنها تنسيقه باللون الأخضر العشبي مع درجات أخضر أخرى.
ومَن ترغب في إطلالة جريئة، فيمكنها تنسيق البلوفر باللون الأخضر مع بنطال أو بلوزه باللون البرتقالي؛ إذ تتمتع بطابع عصري يبرز شخصية المرأة ويعكس تميز أسلوبها وجمالها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجينز اللون الاخضر الزخارف الموضة اللون الأخضر یمکن للنساء
إقرأ أيضاً:
وهبي: العمل المنزلي للنساء يستحق اعترافاً قانونياً
أكد وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، أن الاعتراف بقيمة العمل المنزلي يُعد خطوة ضرورية نحو تحقيق العدالة الاجتماعية وتعزيز حقوق النساء داخل الأسرة المغربية، خاصة في حالات الطلاق.
وأوضح وهبي، خلال كلمة ألقاها في ندوة دولية نُظّمت بالعاصمة الرباط يوم الثلاثاء، أن العمل المنزلي، رغم جذوره العميقة في الأعراف والتقاليد المغربية، لا يزال مهمشاً من الناحية القانونية، مما يحرم النساء من حقوق مستحقة بعد سنوات من العطاء غير المُعترف به.
وشدد الوزير على أن ورش إصلاح مدونة الأسرة يجب أن يتضمن معالجة هذا الخلل، من خلال الإقرار بالدور الحيوي الذي تقوم به النساء داخل البيت، واحتساب العمل المنزلي ضمن العناصر المؤثرة في تقاسم الثروة بعد الانفصال، باعتباره عاملاً مساهماً في استقرار الأسرة وتنميتها.
وختم وهبي بالتأكيد على أن الإنصاف الحقيقي للمرأة لا يكتمل إلا من خلال مقاربة شمولية تضمن توزيعاً عادلاً للثروة واعترافاً ملموساً بمختلف أوجه مساهمتها في الحياة الأسرية والمجتمعية.