بيان رسمي إيطالي يدعم حرفوش.. يواجه القمع السياسي والقضائي بسبب مكافحته الفساد
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن بيان رسمي إيطالي يدعم حرفوش يواجه القمع السياسي والقضائي بسبب مكافحته الفساد، نشرت النائبة في البرلمان الايطالي Naike Gruppioni بياناً عن اللقاء الذي عقد في قاعة لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الايطالي بين صاحب .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان رسمي إيطالي يدعم حرفوش.
نشرت النائبة في البرلمان الايطالي Naike Gruppioni بياناً عن اللقاء الذي عقد في قاعة لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الايطالي بين صاحب مبادرة جمهورية لبنان الثالثة عمر حرفوش وعدد من النواب الايطاليين.
وذكرت النائبة الايطالية أن "هدف اللقاء هو الاستماع لعمر حرفوش الذي يواجه القمع السياسي والقضائي بسبب مكافحته للفساد في لبنان".
ولفتت إلى أن "حرفوش ذكر في اللجنة أنه كان واجه مخططاً منظم وغير عادل يهدف إلى اعتقاله، ولهذا طلب من المفوضية والاتحاد الأوروبي التدخل لإلغاء مذكرة القاء القبض عليه، معتبرا أن التهمة الشخصية ضده من قبل رئيس الوزراء نجيب ميقاتي لم تسمح له بالدفاع عن نفسه وفق القانون، خاصة وأن مضمون القضية مدني وليس جنائي، خصوصًا وأن الاتهامات السخيفة، أن يكون على اتصال بإسرائيليين أو يهود تحت سقف البرلمان الأوروبي. هذه الاتهامات بحسب النائبة الايطالية هي إهانة حقيقية للاتحاد الأوروبي لأنه المكان الوحيد الذي يمكن أن تلتقي فيه كل الجنسيات والأديان، مؤكدة ضرورة أن ندافع عن حرية التعبير في كل مكان، حتى في لبنان المجاور".
وأشارت إلى أن حرفوش دعا المفوضية إلى تعزيز عقوبات الاتحاد الأوروبي لجميع السياسيين والقضاة المتورطين في قضايا فساد خطيرة في لبنان. كما ستطرح مسألة العقوبات على طاولة الاتحاد الأوروبي في أيلول المقبل للتصويت والموافقة على هذه المبادرة.
كما استنكر حرفوش وفق بيان النائبة الايطالية، "الجرائم التي ارتكبها حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، وقدم شرحاً لبرنامجه القائم على التغلب على النموذج المؤسساتي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
موقع إيطالي: واشنطن ستطلق أول صواريخها الفرط صوتية بنهاية 2025
سلّط موقع إنسايد أوفر الإيطالي الضوء على استعدادات الولايات المتحدة لإطلاق صاروخ فرط صوتي بعيد المدى بنهاية العام الحالي، أملا في تعويض تأخرها في هذا المجال أمام روسيا والصين.
وقال الكاتب باولو ماوري في تقريره إن الجيش الأميركي سيقوم بنشر أول سلاح فرط صوتي بعيد المدى بحلول سبتمبر/أيلول القادم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2محللون إسرائيليون: نتنياهو يماطل حفاظا على حكومته والعودة للحرب ليست خياراlist 2 of 2أوبزرفر: العراقيون مبتهجون بنهوض مآثر الموصل من تحت الأنقاضend of listوأضاف أن الصاروخ الجديد قادر على الوصول إلى سرعة تفوق 5 ماخات، وتنفيذ مناورات جوية أثناء الطيران.
وذكر الكاتب أن المشروع واجه تأخيرات، إذ استغرقت خطة إطلاقه نحو عامين إضافيين عن الموعد المفترض.
وكان بيان لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) قد كشف في 12 ديسمبر/كانون الأول الماضي أن المصالح المختصة داخل الوزارة نجحت في اختبار طيران ناجح لصاروخ تقليدي فرط صوتي من محطة كيب كانافيرال للقوات الفضائية في فلوريدا، وذلك بالتعاون مع برامج الأنظمة الإستراتيجية التابعة للبحرية الأميركية.
وقالت وزيرة الجيش كريستين وورموث وقتها إن هذا الاختبار يعتمد على العديد من اختبارات الطيران التي حقق فيها "الجسم الانسيابي المشترك" الفرط صوتي سرعة تفوق سرعة الصوت على مسافات مستهدفة، ويوضح أنه بالإمكان استخدام هذه التكنولوجيا أثناء الحرب.
إعلانوأشار الكاتب إلى أن الصاروخ الفرط صوتي الجديد يتكون من رأس حربي، ونظام توجيه، وكابلات توصيل، ودرع حماية حرارية، وسيكون وفق هذه الخصائص أول نظام صواريخ فرط صوتية تنشره الولايات المتحدة.
وحسب باولو ماوري، فإن هذا النظام سيسهم جزئيا في تقليص الفجوة التي تفصل الولايات المتحدة عن روسيا والصين في هذا المجال، حيث تمتلكان منذ فترة طويلة صواريخ فرط صوتية في نطاق الخدمة، مثل صاروخ "كينجال" الروسي، وصاروخ دي إف-17 الصيني.
وأضاف أن تطوير هذا النوع المحدد من الصواريخ برؤوس حربية تقليدية تطلب جهودا خاصة لضمان الدقة، وذلك لأن السلاح المزود برأس حربي نووي يمكن أن يكون فعالا حتى لو لم يكن دقيقا للغاية، نظرا للتأثيرات التدميرية الهائلة للانفجار النووي، على عكس الرؤوس الحربية التقليدية.
وقال الكاتب إن المعلومات المتاحة تفيد بأن الولايات المتحدة تعمل في الوقت الحالي على تطوير واختبار عدة برامج أخرى متعلقة بالأسلحة الفرط صوتية الهجومية والتقنيات الفرط صوتية، لكن هذه البرامج موجهة نحو إنتاج نماذج تشغيلية أولية، ولا يوجد حاليا أي برنامج عملي لتطوير أسلحة فرط صوتية جاهزة للإنتاج على نطاق واسع.