إسبانيا تنشر تسجيلات «الفار»!
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
باريس (أ ف ب)
يسعى الاتحادان الإسباني والمكسيكي لكرة القدم الى التوعية و«الشفافية»، من خلال نشر محتوى التسجيلات الصوتية والمرئية الخاصة بحكم الفيديو المساعد (الفار)، وفق ما أعلنا.
وأفاد الاتحاد الإسباني ورابطة الدوري في بيان أنهما «ينشران الصور والتسجيلات الصوتية للمحادثات بين حكم الملعب وحكم «الفار» بعد كل مرحلة من الدوري.
وسيطبق هذا الأمر لأول مرة خلال الدور نصف النهائي لمسابقة الكأس السوبر الإسبانية في 10 و11 يناير، والمباراة النهائية في 14 منه.
أما في ما يخص الدوري، فيبدأ العمل بالقرار الجديد اعتباراً من المرحلة العشرين بالنسبة للدرجة الأولى والثانية والعشرين بالنسبة للدرجة الثانية والمقررتين بين 12 و15 يناير.
ويتم بث التسجيلات الصوتية الصور في نهاية كل مرحلة «عبر مشغلي المسابقة الرسميين» ويتعلق الأمر باللقطات «التي تتم مراجعتها على الشاشة الموجودة في الملعب»، وفق الاتحاد الإسباني ورابطة الدوري.
وهدف «تعزيز فهم أفضل لقرارات التحكيم» و«تعزيز شفافية القرارات التحكيمية» كان سبباً بسير الاتحاد المكسيكي على نفس خطى نظيره الإسباني، على أن يبدأ تطبيق ذلك عندما تُستأنف البطولة المحلية في 12 يناير وفق رئيس الاتحاد المحلي للعبة خوان كارلوس رودريجيس.
وحدد رودريجيس الهدف من هذا التغيير أن يكون «الفار» قادراً على تنسيق المعايير في اتخاذ القرار، وبالتالي التخفيف من الجدل المتكرر» بشأن استخدام هذه التقنية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إسبانيا المكسيك الدوري الإسباني كأس إسبانيا
إقرأ أيضاً:
تشكيل هجومي لـ فالنسيا أمام سيلتا فيجو في الدوري الإسباني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن فريق فالنسيا عن تشكيله الاساسي لمواجهة سيلتا فيجو، ضمن منافسات الجولة 22 من الدوري الإسباني، في لقاء يسعى فيه "الخفافيش" لمواصلة النتائج الإيجابية والتقدم في جدول الترتيب.
تشكيل فالنسيا:
حراسة المرمى: جيورجي مامارداشفيلي
خط الدفاع: ديميتري فولكييه – كريستيان موسكيرا – سيزار تاريجا – خوسي لويس جايا
خط الوسط: إينزو بارينيتشيا – لويس ريوخا – أندري ألمييدا
خط الهجوم: دييجو لوبيز نوغويرول – خافيير غيرا – هوجو دورو
تقام المبارة على ملعب "ميستايا"، حيث يسعى فالنسيا لتحقيق الفوز ومواصلة المنافسة على المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية، بينما يأمل سيلتا فيجو في تحسين موقعه والابتعاد عن مراكز الخطر.