شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بعد قمة القاهرة هل تنجح جهود توحيد الرؤى والحلول بالسودان؟، دول جوار السودان بتشكيل آلية وزارية بشأن الأزمة على مستوى وزراء الخارجية، مع التشديد على ضرورة منع السودان من التفكك . فهل تنجح قمة دول .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد قمة القاهرة.

. هل تنجح جهود توحيد الرؤى والحلول بالسودان؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد قمة القاهرة.. هل تنجح جهود توحيد الرؤى والحلول...

دول جوار السودان بتشكيل آلية وزارية بشأن الأزمة على مستوى وزراء الخارجية، مع التشديد على ضرورة "منع السودان من التفكك".

فهل تنجح قمة دول الجوار في رسم خارطة موحدة لخروج السودان من أزمته؟، وكيف يمكن تجنب التدخل الأجنبي في الصراع السوداني؟، وما آليات ضمان عدم تفكك الدولة السودانية؟.

كيف يمكن الضغط على الأطراف المتصارعة لوقف إطلاق النار واتخاذ الحوار سبيلا للحل؟.

ماذا يقول خبراء؟

"قمة القاهرة جاءت في وقت مناسب وتستحق الاهتمام، لثقل الدول المشاركة فيها، خاصة مصر كونها دولة مهمة جدا للسودان، وغيرها من الدول المجاورة التي تتأثر بما يحدث في السودان، فالحرب تلقي بظلالها على تلك الدول خاصة في مسائل الأمن". "القمة عقدت سريعا بعد قمة إيغاد، التي أقيمت بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا". "شاركت دولتان من إيغاد في قمة القاهرة، وهو أمر مهم، هما إثيوبيا وجنوب السودان". "لضمنا نجاح كل هذا، لا بد من توحيد المسارات وتكوين منبر تفاوضي واحد، ودمج المبادرة التي بدأت بالسعودية بدعم أميركي، وجهود اللجنة الرباعية التي تضم أميركا والسعودية والإمارات وبريطانيا، مع جهود إيغاد ودول الجوار". "غير ذلك ستكون المسألة غير مضمونة، لأن توحيد الجهود سيضمن وجود أكثر من لاعب مؤثر بالأحداث".

"التحدي الأبرز"

  

"توحيد المسارات مهم، لكن المشكلة ليست في عدد المبادرات، لأنه لدى العالم العربي ودول جوار السودان والمجتمع الدولي، توافقات على الرؤية القائمة على ضرورة وقف إطلاق النار، وإن كانت هناك تباينات فيما يتعلق بالمسار السياسي". "لكن التحدي الذي يجب أن نركز عليه، هو كيفية احترام وقف إطلاق النار والوصول إلى هدنة شاملة". "كانت هناك محاولات لمراقبة وقف إطلاق النار، والأقمار الاصطناعية رصدت المخالفات، لكن لا وجود لآلية ردع أو محاسبة أو ضغط على طرفي النزاع". "ما جرى في القاهرة يعكس أهمية دول جوار السودان، لأنها تقول للمجتمع الدولي إن هناك دولا أخرى من مصلحتها انتهاء النزاع، خاصة أن بعض دول الجوار تعاني أصلا من مشكلات داخلية عميقة". "كيف نلزم الأطراف المتصارعة باحترام هذه الاتفاقات؟.. هذا هو التحدي". "المطلوب هو إيجاد آلية للجان المراقبة أو المتابعة التي ستخرج من تشاد ويتم العمل عليها الفترة المقبلة، ولا بد لها أن تمتلك آليات للتواصل مع طرفي النزاع".

"تع

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دول جوار السودان إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية: مستوى الدمار والموت والنزوح بالسودان مأساوي

أكد مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الثلاثاء، أن مستوى الدمار والموت والنزوح والمرض بالسودان "مأساوي"، لافتا إلى أنه لا توجد مساعدة كافية لعلاج الناس هناك.

وقال غيبريسوس في منشور على منصة إكس، إن "مستوى الدمار والموت والنزوح والمرض في السودان مأساوي".

ولفت إلى أنه شارك، أمس الاثنين، في إيصال قافلة إمدادات طبية إلى السودان عبر معبر "أدري" الحدودي مع تشاد.

وأضاف محذرا: "لا يوجد ما يكفي من المساعدات لعلاج السودانيين. إنهم بحاجة إلى السلام".

.@DrTedros is in #Chad, where alongside Minister of Health Abdel-Madjid Abderahim, he visited the border town Adré, where Sudanese people are seeking refugee from both conflict and hunger.

With @OmsTchad colleagues, Dr Tedros, supported delivery of essential medical supplies… pic.twitter.com/8RQxbm5nP8 — World Health Organization (WHO) (@WHO) September 16, 2024


ومنذ منتصف نيسان / أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حربا خلّفت نحو 18 ألفا و800 قتيل وقرابة 10 ملايين نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة.

وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع الملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.

وفي 27 آب / أغسطس الماضي، قال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية "أوتشا"، عبر بيان، إنه "بعد أكثر من 16 شهرا من الصراع، يواجه السودان كارثة جوع مدمرة على نطاق واسع، حيث يواجه أكثر من نصف السكان جوعا حادا".

ولفتت "أوتشا" في هذا الصدد حينها إلى أنه أوائل أغسطس الماضي، "تم تأكيد ظروف المجاعة في مخيم زمزم للنازحين داخليًا بولاية شمال دارفور (غرب السودان)، ومن المرجح أن يواجه آلاف آخرون ظروفا مماثلة في 13 منطقة أخرى معرضة لخطر المجاعة".


وحذرت من أن "قيود الوصول ونقص التمويل الشديد يعرقلان قدرة العاملين في المجال الإنساني على توسيع نطاق الاستجابة لدرء الجوع والمجاعة" في السودان.

ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حربا خلّفت نحو 18 ألفا و800 قتيل وقرابة 10 ملايين نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة.

وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع الملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.

وذكر البيان أن الطرفين اتفقا أيضا على "تشكيل لجنة مشتركة من وزارة الطاقة والنفط بكل من السودان وجنوب السودان ووضع خطة تشغيلية لإعادة الضخ (للنفط المنتج من جنوب السودان) وتذليل كافة العقبات المتعلقة بتشغيله حتى يعمل الخط الناقل بصورة كاملة".


أعلن مجلس السيادة السوداني، الاثنين، عن اتفاق مع جوبا للوصول إلى "آلية عمل" لنقل المساعدات الإنسانية إلى السودان، وذلك لتخفيف المعاناة المتفاقمة نتيجة الحرب المستعرة منذ أكثر من عام.

وذكر مجلس السيادة في بيان، أن هذا الاتفاق جاء خلال جلسة مباحثات بقصر الضيافة في جوبا، عقدها رئيس المجلس عبد الفتاح البرهان، مع رئيس جنوب السودان سلفاكير ميلارديت، منوها إلى أن المساعدات سيتم إدخالها عبر ولاية جنوب كردفان المتاخمة لدولة جنوب السودان.

مقالات مشابهة

  • «بايدن» يُطالب طرفي الصراع بالسودان بإنهاء الحرب
  • بلينكن يصل إلى القاهرة لبحث جهود وقف إطلاق النار في غزة
  • بلينكن يصل القاهرة لبحث جهود وقف إطلاق النار في غزة
  • الصحة العالمية: مستوى مأساوي للدمار والموت والنزوح والمرض بالسودان
  • منظمة الصحة العالمية: المجاعة تنتشر في كل مكان بالسودان
  • اشتباكات في سنار وتحذير من تفاقم الوضع الإنساني بالسودان
  • الصحة العالمية: مستوى الدمار والموت والنزوح بالسودان مأساوي
  • «القاهرة الإخبارية»: توافق الرؤى والمواقف المصرية السعودية بشأن القضايا المختلفة
  • أمين التعاون الخليجي يؤكد ضرورة توحيد جهود دول المجلس لمكافحة خطر المخدرات
  • البرهان إلى جوبا لحضور قمة ثلاثية حول تداعيات الحرب بالسودان