تحرك أمريكي لمصادرة آلاف الأسلحة الإيرانية المرسلة إلى المليشيات الحوثية
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تحرك أمريكي لمصادرة آلاف الأسلحة الإيرانية المرسلة إلى المليشيات الحوثية، قدمت وزارة العدل الأمريكية؛ شكوى لمصادرة آلاف الأسلحة التي ضبطتها البحرية الأمريكية، بينما كانت في طريقها من إيران إلى مليشيا الحوثي في .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحرك أمريكي لمصادرة آلاف الأسلحة الإيرانية المرسلة إلى المليشيات الحوثية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قدمت وزارة العدل الأمريكية؛ شكوى لمصادرة آلاف الأسلحة التي ضبطتها البحرية الأمريكية، بينما كانت في طريقها من إيران إلى مليشيا الحوثي في اليمن.
وقالت الوزارة الأمريكية إن شبكة الاتجار غير المشروع بالأسلحة من قِبل الكيانات الإيرانية الخاضعة للعقوبات، تدعم العمل العسكري للحوثيين في اليمن وحملة الأنشطة الإرهابية للنظام الإيراني في جميع أنحاء المنطقة.
وقال بيان للبحرية الأمريكية: "أدت عمليات الاعتراض هذه إلى اكتشاف ومصادرة أربعة مخابئ كبيرة للأسلحة التقليدية، بما في ذلك الأسلحة الطويلة والصواريخ المضادة للدبابات والذخائر ذات الصلة، والتي تم تحديدها جميعاً على أنها من أصل إيراني أو صيني أو روسي".
ووفق وزارة العدل: "تزعم شكوى المصادرة وجود مخطط متطور للحرس الثوري الإيراني لشحن أسلحة سراً إلى كيانات تشكل تهديدات خطيرة للأمن القومي الأمريكي".
بدوره قال مساعد المدعي العام ماثيو أولسن، إن طهران، من خلال الحرس الثوري الإسلامي، لا تزال مصممة على تهريب أسلحة الحرب إلى الجماعات المتشددة في انتهاك للعقوبات الأمريكية والقانون الدولي.
ًوصادرت البحرية الأمريكية أكثر من 9000 بندقية و284 رشاشاً وحوالي 194 قاذفة صواريخ وأكثر من 70 صاروخاً موجهاً مضاداً للدبابات وأكثر من 700000 طلقة ذخيرة، خلال أربع عمليات اعتراض لسفن عديمة الجنسية: اثنتان من عام 2021 واثنتان أُخريان من عام 2023.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سكوت بيسنت: تحديات صعبة منذ اليوم الأول في وزارة الخزانة الأمريكية
نوفمبر 26, 2024آخر تحديث: نوفمبر 26, 2024
المستقلة/- أشارت صحيفة “وول ستريت جورنال” إلى أن وزير الخزانة الأمريكي المقبل، سكوت بيسنت، سيجد نفسه في مواجهة تحديات شاقة منذ اللحظة الأولى لتوليه المنصب، في ظل التوترات السياسية المتصاعدة داخل الحزب الجمهوري والمشاكل الاقتصادية المعقدة التي تواجه الولايات المتحدة.
صراعات داخلية ومهام ثقيلةتعيين بيسنت لم يخلُ من صراعات داخل فريق الرئيس المنتخب دونالد ترامب، حيث كان المرشح الآخر للمنصب، هوارد لوتنيك، يحظى بدعم شخصيات بارزة مثل رجل الأعمال إيلون ماسك وروبرت كينيدي جونيور. إلا أن بيسنت تمكن من الحصول على دعم سياسي قوي من شخصيات مؤثرة كالسنتاور الجمهوري ليندسي غراهام، مما ساعده على الظفر بالمنصب بعد حملة منظمة خلف الكواليس.
تحديات في السياسة الاقتصاديةأبرز التحديات التي تواجه بيسنت تتمثل في:
إصلاح قانون الضرائب: وهو ملف حساس يترقبه الشارع الأمريكي، خاصة مع وعود ترامب بإلغاء الضرائب على العمل الإضافي والإكراميات، مما يتطلب توازناً دقيقاً بين مطالب الناخبين والجوانب الاقتصادية. الصدام مع وزير التجارة المقبل: حيث عارض هوارد لوتنيك بشدة ترشيح بيسنت، ما قد يؤدي إلى خلافات داخل الإدارة الجديدة قد تعيق التنسيق بين الوزارات. إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي: أبدى ترامب رغبته في إقالة جيروم باول، وهي خطوة قد تؤدي إلى اضطرابات في السوق إذا لم يتم تعيين بديل يحظى بثقة الأسواق. تداعيات محتملةمن المتوقع أن تكون الفترة المقبلة مليئة بالتحديات الاقتصادية والسياسية، حيث يتعين على بيسنت تحقيق توازن بين رؤية ترامب الاقتصادية واسترضاء الأطراف المختلفة داخل الحزب الجمهوري.
وبينما يواجه بيسنت تحديات كبيرة، يظل نجاحه مرتبطاً بقدرته على إدارة هذه الملفات بحنكة، وتحقيق انسجام داخل الفريق الاقتصادي للإدارة الأمريكية المقبلة.