RT Arabic:
2024-11-25@16:35:55 GMT

اكتشاف عامل جديد لانكماش دماغ كبار السن

تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT

اكتشاف عامل جديد لانكماش دماغ كبار السن

اكتشف علماء جامعة كيوشو اليابانية أن كبار السن الذين ليست لديهم اتصالات اجتماعية محدودة يعانون من صغر حجم الدماغ مقارنة بالذين لديهم علاقات اجتماعية واسعة.


وتشير مجلة Neurology إلى أن 8896 شخصا شاركوا في هذه الدراسة متوسط أعمارهم 73 عاما ولا يعانون من الخرف، خضع جميعهم لتصوير الدماغ بالرنين المغناطيسي وللفحص الطبي.

ولتحديد عدد الاتصالات الاجتماعية طرح عليهم سؤال واحد: كم مرة تتواصل مع الأقارب أو الأصدقاء الذين لا يعيشون معك. وهل تلتقون أو تتحدثون عبر الهاتف؟

إقرأ المزيد استخدام الانترنت بعد سن الخمسين يقلل من خطر الإصابة بالخرف

أظهرت النتائج أن حجم دماغ الأشخاص الذين لديهم اتصالات اجتماعية محدودة جدا، أصغر بكثير من حجم دماغ الأشخاص الذين لديهم اتصالات اجتماعية واسعة. وقد اخذ الباحثون بالاعتبار عوامل أخرى يمكن أن تؤثر في حجم الدماغ: العمر، داء السكري، التدخين والنشاط البدني.

ويشير الباحثون، إلى أن إقامة الروابط الاجتماعية والحفاظ عليها يمكن أن يكون مفيدا لمنع ضمور الدماغ وتطور الخرف.

ولكن لا يمكن تعميم نتائج هذه الدراسة على مناطق العالم الأخرى، لأنها اقتصرت على المسنين اليابانيين فقط. كما أن الدراسة لم تثبت أن العزلة الاجتماعية تسبب انكماشا في الدماغ، ولكنها تظهر فقط وجود علاقة متبادلة.

المصدر: gazeta.ru

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا اكتشافات

إقرأ أيضاً:

أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطعة سكر؟

#سواليف

على الرغم من أن الشبهات تحوم حول جميع القضايا الكبرى، إلا أن #ملابسات #اغتيال #الرئيس_الأمريكي الخامس والثلاثين #جون_كينيدي في 22 نوفمبر 1963 #غامضة بالفعل ومليئة بالأحداث المريبة.

في ذلك اليوم من عام 1963، وصل جون كينيدي وزوجته جاكلين إلى مدينة في #دالاس بولاية #تكساس. في العام التالي كانت ستجري الانتخابات الرئاسية، وكان كينيدي يأمل في اجتذاب أصوات الناخبين في هذه المدينة الغنية إلى صفه وإعادة انتخابه لولاية رئاسية ثانية.   

الموكب الرئاسي غادر مطار المدينة قبيل الظهر. كان كينيدي وحاكم تكساس جون كونيلي مع زوجتيهما في سيارة مكشوفة من طراز لينكولن كونتيننتال. استقبلت دالاس موكب كينيدي بحشود اصطفت على جانب الطريق. الرئيس ومرافقوه لوحوا بأيدهم يردون تحية مستقبليهم.

مقالات ذات صلة البنتاغون: مركبة صينية متعددة الاستخدام تثير القلق 2024/11/22

انطلقت فجأة في الساعة 12:30 رصاصات من مستودع قريب للكتب المدرسية. أصابت واحدة كينيدي في ظهره وخرجت من رقبته، وثانية حطمت رأسه.  كان المشهد فظيعا. جاكلين كينيدي تحركت وهي في حالة من الذهول إلى الخلف لتمسك بما تناثر من رأس زوجها.

​الرئيس الأمريكي المصاب فارق الحياة بعد 35 دقيقة من دون أن يستعيد وعيه، تاركا ورائه موتا مريبا لا يزال يعد أحد ألغاز القرن العشرين الأكثر غموضا، على الرغم من أن لتحقيق جرى تحت إشراف شقيق القتيل روبرت كينيدي الذي كان وقتها في منصب المدعي العام للبلاد.

شكوك حول مسار الرصاصة:

يُظهر فيلم للموكب صوره أحد الهواة أن حركة جسد الرئيس في إحدى اللقطات وهو يندفع إلى الخلف بعد أن اصابت رصاصة رأسه. مستودع الكتب المكان الذي يزعم أن القاتل الرسمي، هارفي أوزوالد البالغ من العمر 24 عاما، وهو جندي سابق في مشاة البحرية الأمريكية قد أطلق الرصاص منه يقع خلف الموكب. خبراء يقولون إن الرصاصة التي أطلقت من هناك كان من المفترض، بحسب قوانين الفيزياء، أن تدفع الضحية إلى الامام.

الأمر الثاني يتمثل في الزعم بأن أوزوالد كينيدي أطلق 3 رصاصات من بندقية لم تكن ألية لشكل كامل في تحميل الرصاص، أي أن عملية التلقيم تحتاج إلى تدخل من مستخدم البندقية، وهو ما يستغرق حوالي 5 ثوان. لاحقا لم يتمكن أفضل القناصين من تكرار التجربة بنفس هذه المعطيات.

الرصاصة الضائعة:

الرصاصة التي اصابت راس الرئيس الأمريكي جون كينيدي فقدت بطريقة مجهولة من ملفات القضية. الرواية الرسمية ساقت تبريرا مذهلا ينص على أنها “تفككت في جسد الرئيس”، مثل قطعة سكر في كوب من الشاي المغلي.

رقم قياسي من حالات الوفاة الغامضة:

علاوة على كل ذلك، اختفت في ظروف غامضة قطع من دماغ كينيدي، كما حدثت عدد غير مسبوق من الوفيات الغامضة لأشخاص مرتبطين باغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي. عثر على الجراح الذي شرّح جثة كينيدي ميتا في منزله بطلقات نارية، وتحطم سائق سيارة التاكسي الذي كان أوصل أوزوالد  في حادث مروري. نفس المصير لحق بشاهد كان رأى رجلين يطلقان النار من خلف سياج، كما قتل بالرصاص شرطي وصحفي كان زارا منزل أوزوالد.

أوزوالد نفسه نفى بعد القبض عليه أي ذنب له في عملية الاغتيال.  بعد يومين، صباح 24 نوفمبر وأثناء نقله من مركز للشرطة إلى السجن، اقترب منه رجل مجهول وأطلق النار عليه من مسافة قريبة وأرداه قتيلا.  مشككون يتساءلون، هل يعقل أن يتم السماح لمشتبه به في قتل رئيس بأن يقتل بمثل هذه السهولة؟!

مع كل ذلك، هذا القاتل الذي قتل “قاتلا آخر”، ويدعى جاك روبي وهو صاحب ملهى ليلي، كان في انتظاره أيضا مصير مأساوي. بعد 3 سنوات أصيب فجأ بالمرض وتوفى بسرعة. على هذه الأسس ارتبطت كلمة “المؤامرة” بقضية اغتيال جون كينيدي ولم تفارقها حتى الآن.

مقالات مشابهة

  • مبادرة في سدح لدعم كبار السن
  • تأثير الإنترنت على الصحة العقلية لكبار السن
  • علماء يكتشفون تغيرات في دماغ التدخين
  • دراسة تكشف تأثير الإنترنت على الصحة العقلية لكبار السن
  • 2128 مستفيدًا من مبادرة "سهّل حياتهم" لدعم كبار السن وذوي الإعاقة بجنوب الباطنة
  • لـ كبار السن والمرضى.. «الأحوال المدنية»: إيفاد قوافل مجهزة فنيا لتقديم الخدمات للمواطنين في 10محافظات
  • كيف يؤثر "الشخير" على سلوك المراهقين؟.. دراسة حديثة تجيب
  • نقابة العاملين بالبناء والأخشاب تعقد ندوة حول قانون التأمينات الاجتماعية
  • فوز 267 شخصا في قرعة الحج ببورسعيد.. بينهم 4 من كبار السن
  • أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطعة سكر؟