المتحدث باسم "اليونيسف" يعبر عن غضبه: أطفال غزة يموتون من الألم |فيديو
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
تعاني الرعاية الصحية في غزة من افتقار شديد نتيحة الحرب وتدمير الجيش الإسرائيلي لمعظم المستشفيات في قطاع غزة، الذي يفاقم عدد الوفيات إلى درجة تفوق تلك التي يسببها القصف المباشر حسب منظمة الصحة العالمية.
. ماذا سيحدث؟
وقال المتحدث باسم وكالة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، جيمس إلدر “أنا غاضب لأن الأطفال الذين يتعافون من عمليات بتر الأطراف بالمستشفيات يقتلون من المضاعفات والألم بسبب عدم توفر الإمدادات اللازمة للعلاج”.
وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية العربية.
في سياق متصل قالت وزارة الصحة بغزة إن القوات الإسرائيلية احتجزت 240 شخصًا من كوادر طبية ومرضى ونازحين داخل مستشفى العودة شمال قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فضائية العربية يونيسف الأمم المتحدة مستشفى العودة
إقرأ أيضاً:
ترامب يصب جام غضبه على وسائل الإعلام وخصومه السياسيين
صبّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة جام غضبه على خصومه السياسيين وعلى وسائل الإعلام المنتقدة له، في خطاب ألقاه من وزارة العدل التي أعاد تشكيلها إلى حد كبير بعد عودته إلى البيت الأبيض.
وقال ترامب "لقد تجسسوا على حملتي الانتخابية، وأطلقوا الكثير من الخدع وعمليات التضليل".
وأضاف "انتهكوا القانون على نطاق هائل، واضطهدوا عائلتي وفريقي ومؤيديَّ، وفتشوا مقر إقامتي في مارالاغو، وفعلوا كل ما في وسعهم لمنعي من أن أصبح رئيسا للولايات المتحدة".
ويشير بهذا إلى الإجراءات الفدرالية التي كانت تستهدفه بتهمة حجب وثائق سرية بعد مغادرته البيت الأبيض عام 2021.
كذلك، شنّ ترامب هجوما لاذعا على وسائل الإعلام التي تنتقده، متهما إياها بممارسة ضغوط على القضاة "في شكل غير قانوني".
وقال الرئيس الأميركي إن شبكتي "سي إن إن" و"إم إس إن بي سي" وصحفا لم يحددها "تكتب حرفيا بنسبة 97.6% أمورا سيئة عني"، و"هذا الأمر لا بد أن يتوقّف. لا بدّ أن يكون غير شرعي".
أذرع سياسية
ووصف ترامب وسائل الإعلام هذه بأنها "أذرع سياسية للحزب الديمقراطي. وبرأيي هي فاسدة حقا وغير شرعية. ما تفعله غير شرعي".
وتصف وكالة الصحافة الفرنسية الأمر بأنه ممارسة غير مسبوقة لرئيس بلد يكرس حرية الصحافة في دستوره، حيث يصف ترامب بشكل روتيني صحافيين لا يتّفق معهم بأنهم "أعداء الشعب" ويروجون "أخبارا مضلّلة".
إعلانومنذ بدء ولايته الرئاسية الثانية في يناير/كانون الثاني الماضي، سارع ترامب للضغط على وسائل إعلام رئيسية مثل وكالة أسوشيتد برس، مع تمكين وسائل إعلام يمينية من تغطية أخبار البيت الأبيض بأريحية أكبر.
وقد منع صحفيي وكالة أنباء أسوشيتد برس من دخول المكتب الرئاسي والطائرة الرئاسية.
وأرجع هذا القرار إلى رفض الوكالة استخدام مصطلح "خليج أميركا"، الذي استحدثه ترامب بموجب مرسوم بدلا من اسمه المعروف "خليج المكسيك".