14 لاعبا من صفوف بيراميدز في القوائم الأولية لمنتخبات أمم إفريقيا 2023
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
كشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، القوائم المبدئية للمنتخبات المشاركة في أمم إفريقيا، والتي تضم 55 لاعبا يتم تقليصهم إلى 27 لاعبا في القائمة النهائية.
كاف يعلن طاقم حكام مباراة الزمالك وساجرادا في الكونفدرالية جوائز كاف.. محمود كهربا أفضل هدف لعام 2023 جوائز كاف.. بيرسي تاو أحسن لاعب محلي في أفريقياوشهدت القوائم المبدئية لمنتخبات أمم إفريقيا 2023، وجود 14 لاعبا من صفوف بيراميدز، حيث ضم البرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني لمنتخب مصر، 11 لاعبا من صفوف السماوي، لقائمة الفراعنة في البطولة القارية بالإضافة إلى 3 لاعبين في منتخبات المغرب، وبوركينا فاسو والكونغو الديموقراطية.
وضمت قائمة منتخب مصر، كل من أحمد الشناوي، علي جبر، أحمد سامي، أسامة جلال، محمد حمدي، محمود مرعي،كريم حافظ، عبد الله السعيد ، مصطفى فتحي، رمضان صبحي ومهند لاشين.
وشهدت قوائم منتخبات المغرب، بوركينا فاسو والكونغو الديموقراطية، وجود ثلاثي بيراميدز محمد الشيبي، بلاتي توريه وفيستون ماييلي.
وانضم الشيبي لقائمة منتخب أسود أطلس، فيما يدعم توريه قائمة بوركينا فاسو، ويحمل ماييلي آمال المنتخب الكونغولي في البطولة القارية.
وتقام بطولة أمم إفريقيا، في كوت ديفوار خلال الفترة من 13 يناير إلى 11 فبراير المقبلين، ويقع منتخب مصر في المجموعة الثانية رفقة منتخبات غانا وكاب فيردي وموزمبيق.
ويبدأ المنتخب مشواره في البطولة بملاقاة موزمبيق يوم 14 يناير المقبل، على أن يواجه غانا يوم 18 من الشهر ذاته، ويختتم مشواره في دور المجموعات بمواجهة كاب فيردي يوم 22 يناير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيراميدز نادي بيراميدز الوفد منتخب مصر مصر الوفد 2023 فيتوريا أمم إفریقیا
إقرأ أيضاً:
دولة إفريقية جديدة تطالب القوات الفرنسية بالمغادرة
أعلنت ساحل العاج مساء الثلاثاء أن القوات الفرنسية ستغادر البلاد بعد وجود عسكري دام عقودًا من الزمان وهي أحدث دولة أفريقية تخفض علاقاتها العسكرية مع قوتها الاستعمارية السابقة.
وقال الرئيس الإيفواري الحسن واتارا إن الانسحاب سيبدأ في يناير الجاري، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الأمريكية.
وكان لفرنسا ما يصل إلى 600 جندي في ساحل العاج.
وأوضح واتارا: "لقد قررنا الانسحاب المنظم والمنسق للقوات الفرنسية في ساحل العاج"، مضيفًا أن كتيبة المشاة العسكرية في بورت بويت التي يديرها الجيش الفرنسي سيتم تسليمها للقوات الإيفوارية.
يأتي إعلان أواتارا في أعقاب إعلان زعماء آخرين في غرب إفريقيا، حيث يُطلب من الجيش الفرنسي المغادرة. ووصف المحللون هذه التحركات بأنها جزء من التحول الهيكلي الأوسع في تعامل المنطقة مع باريس.
طلبت العديد من دول غرب إفريقيا - بما في ذلك مالي وبوركينا فاسو والنيجر التي ضربها الانقلاب - من الفرنسيين المغادرة مؤخرًا.
وفي الآونة الأخيرة، قامت السنغال وتشاد بنفس الشيء. وتعتبر تشاد الشريك الأكثر استقرارًا وإخلاصًا لفرنسا في أفريقيا.
يأتي خفض مستوى العلاقات العسكرية في الوقت الذي تبذل فيه فرنسا جهودًا لإحياء نفوذها السياسي والعسكري المتضائل في القارة من خلال وضع استراتيجية عسكرية جديدة من شأنها أن تقلل بشكل حاد من وجودها العسكري الدائم في أفريقيا.
تم طرد فرنسا الآن من أكثر من 70% من البلدان الأفريقية حيث كان لها وجود عسكري منذ إنهاء حكمها الاستعماري. لا يزال الفرنسيون موجودين فقط في جيبوتي، مع 1500 جندي، والجابون، مع 350 جنديًا.
بعد طرد القوات الفرنسية، اقترب القادة العسكريون في النيجر ومالي وبوركينا فاسو من روسيا، التي نشرت مرتزقة في جميع أنحاء منطقة الساحل والذين اتُهموا بارتكاب انتهاكات ضد المدنيين.