استهداف لقاعدة تتمركز فيها قوات أمريكية في الأنبار
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
قالت قناة الميادين، إن هجوم وقع على قاعدة عين الأسد في محافظة الأنبار في العراق، والتي تتواجد بها قوات أمريكية.
ويعد هذا الهجوم تواصلا لسلسلة هجمات، تشنها "المقاومة العراقية"، ضد مصالح أمريكية وقواعد، في العراق سوريا، منذ العدوان على غزة.
وشنت المقاومة قبل أيام، هجوما بواسطة طائرات مسيرة، على قاعدة الشدادي، جنوبي الحسكة في سوريا.
وسبق استهداف قاعدة عين الأسد، خلال الأسابيع الماضية، بواسطة طائرات مسيرة، والإعلان عن تحقيق إصابات.
يشار إلى أن قوات التحالف، تحدثت عن 97 هجوما، على الأقل في العراق وسوريا، منذ 17 تشرين أول/أكتوبر الماضي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية قاعدة عين الأسد العراق العراق امريكا قصف قاعدة عين الأسد سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إحصاء الأنبار: نسبة إنجاز التعداد حتى منتصف النهار وصلت إلى 70%
الاقتصاد نيوز - بغداد
تتواصل عملية التعداد السكاني في محافظة الأنبار، فيما أكدت مديرية الإحصاء فيها إنجاز 70%.
وقال مدير إحصاء الأنبار علي فخري عبد الملك، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "نسبة إنجاز التعداد إلى غاية منتصف النهار لهذا اليوم وصلت إلى 70%"، مؤكدا، أنه "في نهاية اليوم سيتم إكمال جميع البيانات المطلوبة".
وأضاف عبد الملك، أن "الباحثين سيصلون إلى جميع العوائل في الساعات المقبلة؛ كونها مثبتة ضمن الأجهزة الخاصة بالباحثين".
وأشار عبد الملك إلى، أن "نسب الإنجاز متفاوتة بعض في الأقضية، حيث تم إنجازها بنسبة 100% في كل من أقضية عنة وراوة والرطبة، وناحية النخيب والوليد وكبيسة والرحالية، أما بقية الأقضية الأخرى ذات الكثافة السكانية كقضاء الرمادي والحبانية والفلوجة والكرمة وهيت، ما زال العمل فيها مستمرا".
من جانبه، أكد خبير التعداد السكاني في الأمم المتحدة علاء الدين محمود، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، أن "التعداد ليس له أي علاقة بالضريبة أو براتب الرعاية الاجتماعية".
وأضاف محمود، "أما بخصوص المواطنين المهجرين إلى محافظات أخرى داخل العراق أو خارجه، أو الموجودين داخل العراق، فيتم تسجيلهم في أماكن تواجدهم، أما المهجرون خارج العراق ستتولى السفارات العراقية عملية تسجيلهم".
وتابع، "أما في ما يخص الطلاب الذين يدرسون خارج المحافظة أو خارج العراق، إضافة إلى منتسبي القوات الأمنية والمرضى الراقدين في المستشفيات والسجناء فيتم تسجيلهم ضمن أسرهم".
وأوضح، أن "التعداد ليس له أي علاقة بالضريبة أو براتب الرعاية الاجتماعية، وإنما هو تعداد تنموي يرسم الخطط التنموية، ويوفر الخدمات للمواطنين في القطاعات كافة"، مبينا، أنه "في حال عدم وجود أو فقدان بطاقة الأحوال المدنية، فيتم اعتماد أي مستمسك رسمي بدلا عنها كجواز سفر أو بيان ولادة".
وواصل حديثه، أن "الوضع جيد جدا ولم تسجل أي خروقات"، مشيرا إلى، أنه "في حال عدم وصول الباحث الى المنزل، فعلى المواطن إبلاغ مديرية الإحصاء، كما أنه ومن المفترض أن يتم اليوم إكمال ملء الاستمارات الأولية".
وأشاد محمود، "بالتعاون الكبير الذي قدمه المواطنون للعدادين"، مؤكدا، "عدم وجود أي مشكلة أو امتناع للإدلاء بالمعلومات الإحصائية".