6 حيل سهلة تلهى تفكيرك عن الشعور بالجوع.. لو عاوز تخس بسرعة المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، 6 حيل سهلة تلهى تفكيرك عن الشعور بالجوع لو عاوز تخس بسرعة،عندما يلجأ أحد الأشخاص لاتباع نظام غذائي للتخلص من الوزن الزائد، قد يشعر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 6 حيل سهلة تلهى تفكيرك عن الشعور بالجوع.. لو عاوز تخس بسرعة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عندما يلجأ أحد الأشخاص لاتباع نظام غذائي للتخلص من الوزن الزائد، قد يشعر في لحظة من اللحظات خلال اليوم بأنه جائع، ولا يستطيع السيطرة على هذا الشعور، وخاصة إذا كان متناول وجبته الأساسية، وقد يكون هذا الشعور مزعجاً ولا يمكن السيطرة عليه وخاصة في الأيام الأولى من الالتزام بنظام غذائي قاس، ولذا يستعرض "اليوم السابع" طرق مختلف تصرف انتباهك عن الجوع، وذلك وفقا لما نشره موقع "physiqz".
التخلص من الشعور بالجوعانجز المهام المؤجلة
قد يكون الإنخراط في أنشطة مؤجلة في بعض الأحيان هو أسرع وأسهل طريقة لإلهاء نفسك عن الجوع، إذا كان لديك شيء يجب القيام به في جميع أنحاء المنزل، فابدأ بالتنظيف أو غسل الأطباق أو مسح الأرضيات أو الكنس أو تنفيض الأرفف أو تنظيف السجاد بالمكنسة الكهربائية أو طي الملابس، أو إنهاء بعض مهام عملك، بترتيب مكتبك وتنظيم أوراقك، وترتيب أولوياتك.
اعتني بنفسكيمكن أن يساعدك الاستحمام أو المهام الأخرى المتعلقة بالجمال على التخلص من التوتر عقليا وجسديا، مما قد يساعد في تجنب زيادة الوزن معاً، يمكنك من خلالها إيقاف آلام الجوع هي إيجاد وسيلة إلهاء صحية مثل كتابة اليوميات للتفكير في أهدافنا أو كتابتها.
القيام بمهمة تتطلب عقلكيعتبر اختيار مهمة تتطلب تشغيل عقلك، ولفت انتباهك لشي آخر بعيد عن تناول الطعام، فسوف يساعدك في إبعاد عقلك عن التفكير في آلام الجوع المستمر وأفكار الطعام، ولكنه مفيد لعقلك أيضا، لذا بدلا من الانشغال بالطعام طوال اليوم، اكتشف كيف تشتت انتباهك من خلال الإنتاجية، فيمكنك لعب الشطرنج، أو حل الألغاز.
الوزن الزائد تناول شيء منخفض السعرات الحراريةيمكن أن يساعدك اختيار بدائل صحية ومنخفضة السعرات الحرارية للوجبات الخفيفة على تقليل الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية، يمكن أن يساعدك العثور على خيارات منخفضة السعرات الحرارية لتناول وجبة خفيفة بين الوجبات التى تحتوى على القليل من السعرات الحرارية وتحد من الجوع، حيث يمكنك أن تأكل القليل من الفشار أو التوت دون تجاوز 100-200 سعرة حرارية، والكثير من العناصر الغذائية، والألياف الكافية لتشعر بالشبع بين الغداء والعشاء.
اشرب الكثير من الماءيمكن أن يساعدك شرب الكثير من الماء على الشعور بالشبع لأن عقولنا في كثير من الأحيان تخطئ في إشارات العطش لآلام الجوع، فقط لأننا نريد إرضاء شغفنا العقلي بالطعام.
ريجيم مضغ العلكةيمكن أن تساعد الحركة الجسدية للمضغ في التخلص من آلام الجوع، كما أن العلكة عبارة عن قطعة خالية من السعرات الحرارية، ولكن يجب تجنب العلكة السكرية التي يمكن أن تؤدي إلى آثار جانبية سلبية محتملة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السعرات الحراریة
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة: التقلبات الحرارية المفاجئة تهدد حياة الملايين بحلول نهاية القرن| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة علمية جديدة عن خطر متزايد يهدد البشر مع نهاية القرن الحالي، يتمثل في التقلبات الحرارية المفاجئة التي من المتوقع أن تتسبب في مقتل عدد غير مسبوق من الأشخاص، خاصةً في المناطق الفقيرة والأكثر هشاشة.
شدة التقلبات الحراريةوأظهرت الدراسة ارتفاعًا بنسبة 60% في شدة التقلبات الحرارية منذ عام 1961، حيث أصبحت هذه الظواهر تؤثر على 60% من مناطق العالم. وتوقعت الدراسة أن تزداد شدة هذه التقلبات بنسبة 8% إضافية بحلول عام 2100، مما ينذر بكوارث بيئية وصحية خطيرة.
https://youtu.be/jigq83ZACqg
انبعاثات الكربون: المتهم الأول
بحسب نتائج البحث، فإن السبب الأساسي وراء هذه الظواهر المناخية القاتلة يعود إلى ارتفاع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 151% خلال العقود الماضية، مما أدى إلى إحداث اضطرابات عميقة في النظم البيئية، أبرزها تدمير المحاصيل الزراعية نتيجة تغيرات حرارية غير متوقعة.
وسجلت الدراسة خسائر اقتصادية بمليارات الدولارات في كل من أوروبا والولايات المتحدة نتيجة موجات حر غير مسبوقة، بينما كانت المناطق الفقيرة مثل إفريقيا جنوب الصحراء وأمريكا اللاتينية الأشد تضررًا، حيث واجهت آثار التقلبات بمعدل 6 أضعاف مقارنة بباقي أنحاء العالم.
تداعيات صحية مدمرةلم تتوقف التأثيرات عند الجانب البيئي والاقتصادي، إذ سجلت الدراسة زيادة حادة في الوفيات المُبكرة بسبب موجات البرد القاتلة، إلى جانب ارتفاع معدلات أمراض القلب ومشاكل الجهاز التنفسي المرتبطة بالحرارة الشديدة.
وأكدت النتائج أن الأطفال الذين يولدون اليوم سيواجهون ما لا يقل عن سبع كوارث مناخية قبل بلوغهم سن الثامنة عشرة، ما لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من الاحترار العالمي.
الحاجة إلى تحرك عالمي عاجلحذّرت الدراسة من أن تجاوز ارتفاع الحرارة العالمي حاجز 1.5 درجة مئوية سيؤدي إلى تفاقم الكوارث المناخية بشكل لا رجعة فيه. كما أكدت أن التقلبات الحرارية لا تتيح وقتًا كافيًا لبناء بنى تحتية قادرة على مواجهة الكوارث، مشيرةً إلى أن أنظمة الإنذار الحالية غير كافية أمام سرعة وشدة الظواهر "المُباغتة".
ولفت الباحثون إلى ظهور تأثيرات مركبة مثل: الجفاف، الفيضانات، وحرائق الغابات، مما أربك خطط الاستجابة للكوارث البيئية وزاد من صعوبة السيطرة عليها.
توصيات الدراسة: خفض الانبعاثات ودعم الدول الناميةفي مواجهة هذا السيناريو الكارثي، أوصت الدراسة بضرورة:
خفض انبعاثات الكربون بنسبة 6% سنويًا بدءًا من الآن.دعم الدول النامية وتمويل مشاريع التكيُّف مثل أنظمة الري الذكية.التحول الكامل نحو الطاقة المتجددة والتخلي عن الوقود الأحفوري بحلول عام 2050.كما حذرت الدراسة من أن كل زيادة بمقدار 0.1 درجة مئوية ستؤدي إلى تعريض 140 مليون شخص إضافي لخطر الموت الحراري.