موقع 24:
2025-03-31@07:32:29 GMT

منظمة العمل الدولية: فقدان 66% من الوظائف في غزة

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

منظمة العمل الدولية: فقدان 66% من الوظائف في غزة

قالت منظمة العمل الدولية، اليوم الأربعاء، إن ما لا يقل عن 66% من الوظائف فقدت في غزة، منذ اندلاع الصراع بين إسرائيل وحركة حماس، في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، محذرة من أن خسائر الوظائف قد تستمر في التفاقم بالقطاع.

وذكرت المنظمة في تقييمها الثاني لتأثير الضربات البرية والجوية التي بدأتها إسرائيل على غزة، بعد التوغل الذي شنه مسلحون عبر الحدود في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، إن الخسائر تصل إجمالاً إلى 192 ألف وظيفة في القطاع الفلسطيني الصغير.

The @ilo and the Palestinian Central Bureau of Statistics estimate that the ongoing hostilities have wiped out at least 66% of employment in the Gaza Strip. ????https://t.co/csewv7xXwm

— International Labour Organization (@ilo) December 20, 2023

وفي تقييم أولي صدر في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، قدرت منظمة العمل الدولية أن 182 ألف وظيفة فُقدت في غزة، وهو رقم يمثل أكثر من 60% من العمالة.

وقال نائب المدير الإقليمي لمنظمة العمل الدولية للدول العربية، بيتر رادميكر: "بالكاد يستطيع أي شخص في غزة اليوم الحصول على دخل من العمل"، وأشار إلى خسائر الوظائف بالقول "من الواضح أنه منحنى لا يزال يرتفع... وقد يزداد الأمر سوءاً".

كما أن هناك خسارة في الوظائف على نطاق واسع في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، حيث سجلت الأمم المتحدة تصاعداً في أعمال العنف ضد الفلسطينيين منذ اندلاع هذه الجولة من الصراع.

فقدان حوالى 468,000 وظيفة في غزة و الضفة الغربية منذ بداية الصراع الحالي بحسب النشرة الثانية لمنظمة العمل الدولية و @PCBSPalestine حول تأثير الصراع على سوق العمل وسبل العيش في الأرض الفلسطينية المحتلة.

لقراءة الخبر ????????https://t.co/su57fUd6Ed pic.twitter.com/30oS7Jn8ua

— ILO Arab States - منظمة العمل الدولية (@iloarabstates) December 20, 2023

وأشارت تقديرات منظمة العمل الدولية، إلى فقدان حوالي 32% من الوظائف منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بما يعادل 276 ألف وظيفة.

وحتى قبل الحرب وتشديد الحصار الاقتصادي الذي تفرضه إسرائيل على غزة، كان نحو نصف سكان القطاع الساحلي الضيق البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة يعيشون تحت خط الفقر.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل منظمة العمل الدولیة فی غزة

إقرأ أيضاً:

خبير: إسرائيل تريد إرساء حرية العمل العسكري لها بلبنان

قال الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا إن إسرائيل تسعى إلى فرض معادلة جديدة في لبنان تمنحها حرية العمل العسكري متى أرادت، مشيرا إلى أن الهجوم على ضاحية بيروت الجنوبية يعكس هذا التوجه، إذ تحاول تل أبيب استعادة الهيمنة الجوية رغم تفاهمات وقف إطلاق النار.

وشنت إسرائيل، اليوم الجمعة، غارة على الضاحية الجنوبية لبيروت لأول مرة منذ التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار أواخر نوفمبر/تشرين الثاني 2024، مبررة هجومها بإطلاق صواريخ من الجنوب نفت المقاومة اللبنانية أي علاقة بها.

كما قصف الجيش الإسرائيلي مناطق عدة في جنوب لبنان، بينما أسفرت غارة على بلدة كفر تبنيت عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 18 آخرين.

وأوضح حنا، في تحليل للمشهد العسكري بلبنان، أن إسرائيل لطالما سعت لفرض سيادتها الجوية فوق لبنان، لكنها وُضعت تحت قيود معينة بموجب الاتفاقات، سواء في غزة أو لبنان، ما دفعها الآن إلى اختبار هذه الحدود عبر عمليات عسكرية متكررة.

وأشار إلى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يتبنى نهجا قائما على الردع المطلق، حيث تبرر إسرائيل عملياتها الأمنية بأي ذريعة لضمان تحكمها الكامل بالمشهد.

ولفت الخبير العسكري إلى أن إسرائيل تعتبر أي إطلاق نار من الجنوب، حتى لو كان محدودا أو غير تابع لحزب الله، مبررا لضرب أهداف إستراتيجية في لبنان.

إعلان

ويرى حنا أن الجيش اللبناني يواجه تحديا حقيقيا في ضبط الأوضاع على الحدود نظرا للتضاريس المعقدة وقلة الإمكانيات.

وأضاف أن إسرائيل تحاول استثمار هذه الظروف لإظهار الدولة اللبنانية واليونيفيل كجهات عاجزة، مما قد يفتح الباب أمام فرض واقع جديد في الجنوب، على غرار المناطق العازلة التي أنشأتها في غزة.

ولفت إلى أن استمرار هذه الضربات قد يدفع نحو تآكل الجهود الدبلوماسية ويمنح إسرائيل ذريعة للبقاء عسكريا في بعض المناطق الإستراتيجية.

وأكد أن المشهد الحالي يشير إلى تصعيد تدريجي قد يعيد تشكيل قواعد الاشتباك في المنطقة، حيث تسعى إسرائيل إلى فرض منطقة عازلة تتحرك فيها بحرية، وهو ما يعكس نمطا مشابها لما فعلته في الجولان وجنوب لبنان سابقا.

ومنذ السبت الماضي، صعّدت إسرائيل هجماتها على لبنان بعد ادعاء تعرّض إحدى مستوطناتها في الشمال لهجوم صاروخي مصدره الجانب اللبناني، ونفى حزب الله أي علاقة له بذلك.

مقالات مشابهة

  • وفد من الجامعة اللبنانيّة الكنديّة زار وزير العمل تحضيرا لمعرض الوظائف 2025
  • صحيفة: الحل العسكري بعيد المنال في غزة و”إسرائيل” تكرر أخطاء الماضي والفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم
  • بسبب تراجع التمويل الأميركي.. منظمة الصحة العالمية تقترح خفض الوظائف وتقليص الميزانية
  • وظائف الأزهر 2025 .. رابط وشروط التقديم على وظيفة معلم
  • إيكونوميست: مغازلة إسرائيل للأقليات تهور بناء على تجارب الماضي
  • إيكونوميست: مغازلة إسرائيل الأقليات تهور بناء على تجارب الماضي
  • ظائف الأزهر 2025.. شروط ورابط التقديم لشغل 4474 وظيفة معلم
  • وظائف الأزهر 2025.. شروط ورابط التقديم لشغل 4474 وظيفة معلم
  • خبير: إسرائيل تريد إرساء حرية العمل العسكري لها بلبنان
  • العفو الدولية تدعو هيونداي لتعليق عمل آلياتها في الأراضي المحتلة