"لادا" تكشف عن خططها في الإمارات وسوريا والجزائر ومصر
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
كشف رئيس "أفتوفاز" المالكة لعلامة "لادا" مكسيم سوكولوف، عن أن الشركة الروسية تجري مفاوضات مع دول، ومنها عربية، لتنظيم إنتاج لسيارات "لادا" على أراضيها.
إقرأ المزيدوقال سوكولوف: "يمكننا القول بثقة إن لدينا خبرة غنية في التفاعل مع مختلف البلدان، ليس فقط في منطقة إفريقيا والشرق الأوسط، ولكن أيضا على نطاق أوسع.
وأضاف: "نحن منفتحون على المشاريع الجديدة مع شركائنا في مختلف دول منطقة الشرق الأوسط. نجري مفاوضات لتصدير سياراتنا، وربما لتنظيم مصانع التجميع في دول الخليج، لأن هذه منطقة سريعة التطور".
ووفقا للمسؤول فإن الشركة ترى آفاقا لتطوير العلاقات مع إيران وتركيا، وتتفاوض أيضا مع الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان وسوريا.
كذلك أشار إلى وجود إمكانات كبيرة في العلاقات مع دول القارة الإفريقية بالإضافة لمصر هناك إمكانات مع الجزائر ونيجيريا وإثيوبيا وغانا.
وفي وقت سابق، كشفت شركة "أفتوفاز" الروسية المالكة لعلامة "لادا" أنها تخطط لإنتاج أكثر من 400000 سيارة في العام 2023.
وتتألف العلامة التجارية "لادا" من أربع عائلات من السيارات وهي: "فيستا" و"لارغوس" و"غرانتا" و"نيفا"، وبلغت مبيعات الشركة من هذه العلامات التجارية في العام 2022 قرابة 188.6 ألف مركبة بانخفاض نسبته 46% عن العام 2021.
المصدر: إنترفاكس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الاستثمار لادا
إقرأ أيضاً:
مسافي تكشف عن عبوات جديدة احتفاء بشهر رمضان الكريم وتراث دولة الإمارات
كشفت مسافي، العلامة الرائدة في إنتاج المياه المعبأة في دولة الإمارات، عن إطلاق إصدار خاص من العبوات بمناسبة شهر رمضان المبارك بالتعاون مع الفنانة الإماراتية مريم عباس. ويحتفي التصميم الجديد لمنتجات الشركة من عبوات المياه والمناديل الورقية، بالتراث الثقافي للدولة القائم على قيم المثابرة والوحدة والتقاليد.
ويتضمن التصميم، المستوحى من أشهر المعالم الإماراتية، كلاً من مسجد الشيخ زايد، وتمثال معاً في وسط مدينة دبي، وأباريق المياه التقليدية التي كانت تستخدم في السابق لتبريد المياه وتخزينها.
وتعد مسافي إحدى العلامات التجارية المحلية الأكثر شهرة في دولة الإمارات، وتقود قطاع المياه المعبأة منذ عام 1977 بفضل جهودها لتوفير المياه الجبلية مع الالتزام بقيمها في الجودة والأصالة والارتباط العميق بتراث الدولة. ويأتي هذا التعاون احتفاء بالقيم المشتركة التي رسمت ملامح رحلة مسافي ودولة الإمارات على مر السنين.
ويجسد التصميم الفني أيضاً جوهر الشهر الفضيل من خلال زخارف مثل نبات السدر، المعروف بقدرته على التكيف مع مناخ الصحراء، إضافة إلى العادات التي تميز شهر رمضان المبارك، مثل مدفع الإفطار المستوحى من إمارة أم القيوين، إلى جانب عناصر أخرى تحتفي بتقاليد دولة الإمارات.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال سعود الغرير، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة شركة مسافي: “أردنا في شهر رمضان هذا العام أن نثري عروض منتجاتنا بالقصص التي تشكل جزءاً من تاريخ الشركة ودولة الإمارات، وأن نحتفي بثقافتنا العظيمة. وتصور الأعمال الفنية التي أبدعتها مريم عباس تقاليدنا وتعكس تطور هويتنا بين الماضي والمستقبل”.
وتجسد مبادرة مسافي الرمضانية تطورها المستمر، حيث تحتفي بتراثها وتسلط الضوء على التزامها بقيم المستهلكين اليوم. وكشفت العلامة في وقت سابق من هذا العام عن هوية جديدة لمنتجاتها من المياه والمناديل الورقية، والتي تتميز بمظهر عصري وشبابي، مع الحفاظ على التراث.
وتمثل العبوة الرمضانية محدودة الإصدار هذا التطور، حيث تمزج بين التراث واللغة البصرية المتجددة للشركة. ويستمد العمل الفني إلهامه من ماضي دولة الإمارات، في حين يضمن التزام مسافي بالاستدامة استمرار قيمها في رسم ملامح المستقبل. وتتوفر المنتجات التي تتميز بعبوات الإصدار المحدود الآن في جميع أنحاء دولة الإمارات خلال موسم الأعياد.