شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ناطق قوات طارق صالح يكشف عن أربعة مشاريع للمليشيات الحوثية من حصار تعز، أكد ناطق قوات طارق صالح، العميد صادق دويد، أن مليشيا الحوثي لن تفي بأي اتفاق لرفع معاناة اليمنيين، وأن مشاريعها ليست سوى الحصار والموت والجوع .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ناطق قوات طارق صالح يكشف عن أربعة مشاريع للمليشيات الحوثية من حصار تعز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ناطق قوات طارق صالح يكشف عن أربعة مشاريع للمليشيات...

أكد ناطق قوات طارق صالح، العميد صادق دويد، أن مليشيا الحوثي لن تفي بأي اتفاق لرفع معاناة اليمنيين، وأن مشاريعها ليست سوى الحصار والموت والجوع والخرافة.

وقال ناطق قوات المقاومة الوطنية التي يقودها "صالح" في تغريدة على تويتر، تعليقًا على استمرار مليشيا الحوثي حصار تعز: "ثمان سنوات حصار لمدينة تعز التي يقطنها الملايين، ليس له اي مبرر سياسي او عسكري او اقتصادي الا تاكيد ان الحوثي لن يفي باي اتفاق او يقدم اي مبادرة انسانية سوى الحصار والموت والجوع والخرافة".

وترفض مليشيا الحوثي، رفع الحصار عن مدينة تعز، للعام الثامن على التوالي، في ظل تواطؤ أممي واضح مع المليشيات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیشیا الحوثی حصار تعز

إقرأ أيضاً:

مليشيا الحوثي تواصل تشييع قياداتها الصريعة في صنعاء

تواصل مليشيا الحوثي (المصنّفة على قائمة الإرهاب) تشييع جثامين قتلاها من القيادات الميدانية، التي لقت مصرعها في جبهات القتال.

وشيّعت يوم الخميس في العاصمة المختطفة صنعاء جثمان القياديين الصريعين: "الملازم أول/ عدي صالح جحا والمساعد/ مأرب غانم المكروب"، بحسب وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" في نسختها الخاضعة لمليشيا الحوثي.

وتكتمت المليشيا -كعادتها- عن مكان وزمان مصرع هذان القياديين، مكتفية بالإشارة إلى أنهما قتلا في جبهات القتال.

ويوم الثلاثاء، شيعت جثامين ثلاث قيادات هم: "العميد/ عبده علي المروله، الرائد/ يحيى يحيى ناشر التوبة والملازم أول/ مراد أحمد الطاهري".

وبهذه الإحصائية يرتفع عدد الضباط القتلى منذ مطلع نوفمبر الجاري إلى 16 “ضابطا”، ونحو 212 ضابطاً خلال الفترة من 1 مايو/ أيار وحتى 31 أكتوبر/تشرين الأول 2024.

يأتي ذلك في الوقت الذي تشهد جبهات القتال تصعيداً عسكرياً للحوثيين، وخروقات متلاحقة وسط مواجهات من حين إلى آخر منذ انتهاء الهدنة المعلنة في 2 أكتوبر/تشرين الثاني 2022.

وتسعى المليشيا المدعومة إيرانياً إلى إحداث اختراقات في محاولات تحقيق تقدماً ميدانياً تحقق على إثره مكاسب سياسية واقتصادية في ظل التوتر القائم على خلفية إيقاف الحكومة المعترف بها دولياً تصدير النفط نتيجة تعرض موانئ التصدير لهجمات حوثية أواخر عام 2022.

مقالات مشابهة