تطبيق Whatsapp يتضمن ميزة جديدة
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
يتضمن تطبيق Whatsapp ميزة جديدة تتيح لك تسجيل الدخول إلى التطبيق بحسابين على نفس الهاتف الذكي. خيار عملي مخصص لمحطات Android.
هذه هي الميزة التي ينتظرها العديد من مستخدمي Whatsapp. في رسالة نُشرت يوم الأربعاء 13 ديسمبر على تويتر. أعلن تطبيق المراسلة Meta عن نشر خيار جديد. يتيح هذا الأخير إمكانية الاتصال بحسابين على هاتف ذكي واحد.
الميزة الجديدة، المتوفرة حاليًا فقط لأجهزة Android، كانت متاحة بالفعل منذ أوت الماضي في الإصدار التجريبي من Whatsapp. ووفقا لخدمة الرسائل، فإنها تجعل إدارة المحادثة أسهل من خلال السماح للأشخاص. الذين يتنقلون بين رقم احترافي ورقم شخصي بالتبديل بسهولة من رقم إلى آخر.
أدخل رقم الحساب الذي تريد إنشاءه، ثم اضغط على “التالي”. قم بإعداد ملف التعريف الخاص بك بعد التحقق من الرقم عبر Whatsapp
يلزم وجود رقم هاتف منفصل لبطاقة SIM، أو هاتف ثنائي الشريحة أو eSIM، لإنشاء حساب ثانٍ.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
البرازيل «خيار متاح» أمام أنشيلوتي
مدريد (د ب أ)
ذكر تقارير إعلامية أن المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مازال بإمكانه تدريب المنتخب البرازيلي لكرة القدم، رغم ما تردد بأن الصفقة انهارت في وقت سابق هذا الأسبوع. وذكرت صحيفة ماركا الإسبانية أن أنشيلوتي لم يرفض عرض البرازيل بشكل نهائي، ولكنه أوضح أنه بحاجة لتحديد ما إذا كان سيرحل عن «الريال» بعد نهاية الموسم الحالي أم لا، رغم أن عقده يمتد حتى 2026 .
ومن المرجح عدم استمرار أنشيلوتي مع «الريال»، ويعد تشابي ألونسو، مدرب باير ليفركوزن، هو الخليفة المحتمل له.
وودع ريال مدريد دوري أبطال أوروبا، وخسر نهائي كأس ملك إسبانيا أمام برشلونة، ومازال بإمكانه التتويج بلقب الدوري الإسباني، ولكنه يتأخر عن برشلونة بفارق أربع نقاك. كما أن هناك بطولة كأس العالم للأندية التي تقام في يونيو ويوليو المقبلين.
وذكرت تقارير أن المنتخب البرازيل، الذي أنهى ارتباطه بالمدرب دوريفال جونيور في مارس الماضي، يفضل البدء مع أنشيلوتي في التصفيات المؤهلة لكأس العالم التي تقام في يونيو المقبل.
وذكرت صحيفة ماركا أن فترة أنشيلوتي مع ريال مدريد تنتهي إذا فاز بلقب الدوري الإسباني، وأنه لم يطالب بأي تعويض مالي من النادي، كما أكدت الصحيفة أنه لا توجد أي خلافات بينه وبين رئيس النادي، فلورينتينو بيريز.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا