مصر تطلب من الطلاب السودانيين «اجراء» لتسهيل الحصول على التأشيرة
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
رصد – نبض السودان
طالبت إدارة الوافدين بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، نظرًا للوضع الراهن واقتراب موعد بداية الدراسة بالجامعات المصرية، الطلاب الوافدين بتحديث بعض البيانات لتسهيل الحصول على تأشيرات الدخول لجمهورية مصر العربية.
وووجهت الطلاب السودانيين من دولة السودان من خلال معبر قسطل أو أرقين، ومن دولة السعودية من خلال المطارات، والطلاب الفلسطينيين من خلال معبر رفح أو المطارات، بتحديث بياناتهم وانتظار الرد عن طريق الإيميل بشرط سداد كامل رسوم الترشيح على المنصة.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: السودانيين الطلاب تطلب مصر من
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة القاهرة يستقبل السفير السوداني
استقبل الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، بمكتبه، الفريق أول عماد الدين مصطفى عدوى سفير جمهورية السودان بالقاهرة، والدكتور عاصم أحمد حسن المستشار الثقافي بسفارة السودان، لبحث سبل التعاون بين الجانبين، والاطمئنان على أحوال الطلاب السودانيين الدارسين بجامعة القاهرة.
وأشار رئيس جامعة القاهرة إلى العلاقات التاريخية التي تربط مصر والسودان وتعاونهما في المجالات التعليمية والثقافية والبحثية.
وأكد أن جامعة القاهرة تضع كل امكاناتها في خدمة طلابها من السودان الشقيق وتقدم لهم كافة التسهيلات بهدف تخريج كوادر متميزة تساهم في تحقيق التنمية في السودان.
الطلاب الوافدون سفراء جامعة القاهرةوأوضح رئيس جامعة القاهرة، أن الطلاب الوافدين هم سفراء لجامعة القاهرة داخل بلادهم، مشيرًا إلي تقديم الجامعة كافة أوجه الرعاية والاهتمام للطلاب السودانين في كلياتهم وداخل المدن الجامعية، كما يتم تشجيعهم على المشاركة في الأنشطة والفعاليات التي تنظمها الجامعة.
وقدم السفير السوداني التهنئة للدكتور محمد سامي عبد الصادق لتوليه رئاسة جامعة القاهرة، معربًا عن سعادته لتواجده داخل جامعة القاهرة العريقة ذات الترتيب المتقدم في التصنيفات الدولية، وتتمتع بسمعة أكاديمية متميزة على المستوي العالمي.
وأشاد السفير السوداني بجهود إدارة جامعة القاهرة في رعاية الطلاب السودانيين وتذليل العقبات أمامهم، مؤكداً حرصه على استمرارية التعاون بما يخدم مصلحة الطلاب الدارسين بجامعة القاهرة، ومشيرًا إلى أن العديد من طلاب السودان الذين تخرجوا من جامعة القاهرة يتقلدون مناصب مهمة في بلادهم وقد أثروا الحياة العامة والسياسية والفكرية في السودان.