إخلاء قصر فرساي بفرنسا بعد تلقي إنذار بوجود قنبلة
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
قامت السلطات الفرنسية، اليوم الأربعاء، بإخلاء «قصر فرساي» وهو أحد أهم المعالم الأثرية الشهيرة في فرنسا لأسباب أمنية، بعد إنذار بوجود قنبلة.
وكتبت إدارة القصر على منصة «إكس/ تويتر»: لأسباب أمنية، تقوم السلطات بإجلاء الزوار وسيعاد فتح القصر بمجرد الانتهاء من إجراءات التفتيش.
واضطر نحو 2000 شخص إلى مغادرة القصر بسبب «إنذار بوجود قنبلة»، وفقا لمصدر بالشرطة، ومنذ منتصف أكتوبر الماضي، تم استهداف القصر بالعديد من الإنذارات الكاذبة بوجود قنابل و أغلق القصر أبوابه أمام الزوار عدة مرات، فخلال ثمانية أيام، طال الموقع الأثري سبعة إنذارات كاذبة، وهي أفعال يعاقب عليها بالسجن لمدة عامين وغرامة قدرها 30 ألف يورو.
اقرأ أيضاًفرنسا: يجب العمل بجدية من أجل إعلان دولة للفلسطينيين الآن وليس غدا
فرنسا تطالب بهدنة فورية ودائمة فى قطاع غزة
من فرنسا لمصر.. جولات مكوكية لمصري فرنسي لحث الناخبين على الخروج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخلاء قصر فرساي فرنسا قصر فرساي قنبلة في فرنسا
إقرأ أيضاً:
قصر باكنغهام يعلق الزيارات الرسمية حتى 2027 ما القصة؟
لن يستضيف قصر باكنغهام زيارات رسمية خلال السنوات الثلاث المقبلة بسبب برنامج تجديد واسع النطاق بقيمة 369 مليون جنيه إسترليني أي ما يعادل 464 مليون دولار أمريكي.
وفي آخر زيارة رسمية قبل تعليق هذا النوع من الاستقبالات حتى عام 2027، سيستقبل القصر الشهر المقبل أمير قطر ثم ستُنقل جميع الزيارات الرسمية الأخرى إلى قلعة وندسور طوال فترة أعمال الترميم، فيما نقل الملك تشارلز الثالث مكتبه الخاص من الجناح الشمالي إلى جناح بلجيكا في الطابق الأرضي بجانب الحديقة الغربية للقصر.
ويمثل هذا الإغلاق تغييرًا كبيرًا في ترتيبات الضيافة الملكية، إذ يخضع القصر لأكبر مشروع تجديد له منذ عقود.
وكانت أعمال التجديد في القصر قد بدأت في عام 2017 وركزت بشكل كبير على تغيير الكابلات والسباكة القديمة التي لم يتم تحديثها منذ الخمسينيات والتي كانت معرضة لخطر التسبب في "حريق أو فيضانات كارثية".
كما شملت الأعمال إزالة مادة الأسبستوس الخطرة وتنظيف الطوب بطرق حديثة، وقطع العشرات من أشجار الكرز والبتولا الفضية في حدائق القصر، للسماح بدخول مزيد من الضوء الطبيعي وتشجيع تجدّد نمو النباتات الأخرى.
ويشارك في المشروع مجموعة من المتدربين من مختلف الأعمار، بما في ذلك خريجو المدارس ومغيرو المهن، لترميم هذا المبنى المصنف كمعلم تاريخي من الدرجة الأولى.
وفي تصريح لصحيفة "التايمز" البريطانية، قال أحد أصدقاء الملك: "هو دائماً مدرك لأهمية التاريخ، وقرار أن يكون مقره في (غرفة أورليان) لم يكن ليُتخذ بسهولة، لكنه سيستمتع الآن بأداء مهامه بوصفه ملكاً في الغرفة التي وُلد فيها".
وكانت تجديدات الجناح الشرقي، التي بدأت في عام 2018، قد أنجزت في وقت سابق من هذا العام، بما في ذلك الشرفة الشهيرة المطلة على شارع المول.
ومن المتوقع أن يستمر برنامج الترميم الممول من المنحة السيادية حتى عام 2027، مع فترات توقف مؤقتة خلال موسم السياحة الصيفي.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
هبة الزغيلات مترجمة ومحررةعضو في فريق محرري موقع البوابة الإخباري النسخة العربية، تعمل على إثراء قسم "اختيار المحرر" عن طريق رصد ومتابعة الأحداث المنوّعة والغريبة على مدار الساعة من المصادر العامة المتعددة كوكالات الأنباء العربية والعالمية، حيث تقوم هبة، الحاصلة على شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية، بترجمة الخبر الأجنبي إلى اللغة العربية حتى يتسنى للقارئ العربي الحصول على المعلومة كاملة.
الأحدثترند قصر باكنغهام يعلق الزيارات الرسمية حتى 2027 ما القصة؟ الصحة العالمية...الوضع بمستشفى كمال عدوان في غزة بالمأساوي وفاة نادر الزبون تُبكي الأردنيين وتصحيح لشائعات الفيديو المتداول مصر: إنقاذ 28 شخصا وفقدان 17 بعد غرق مركب سياحي أندونيسيا...مصرع 16 شخصا جراء فيضانات وانهيارات أرضية Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter