شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الدبيبة التنمية والاستقرار ومنع الحروب والانتخابات هو هدف حكومة الوحدة، أخبار ليبيا 24 قال رئيس حكومة الوحدة، عبدالحميد الدبيبة، الخميس، إن إرادة البناء والتنمية والاستقرار ومنع الحروب والاقتتال هي هدف .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدبيبة: التنمية والاستقرار ومنع الحروب والانتخابات هو هدف حكومة الوحدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الدبيبة: التنمية والاستقرار ومنع الحروب والانتخابات...

أخبار ليبيا 24

قال رئيس حكومة الوحدة، عبدالحميد الدبيبة، الخميس، إن إرادة البناء والتنمية والاستقرار ومنع الحروب والاقتتال هي هدف الحكومة، والوصول إلى الانتخابات والاستقرار الدائم في البلاد هو هدف كل الليبيين.

جاء ذلك خلال مشاركته والممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة عبد الله باتيلي، في أعمال المنتدى المنعقد برعاية وزارة التخطيط والأمم المتحدة تحت عنوان “التنمية المستدامة وبناء السلام في ليبيا إطار الأمم المتحدة للتعاون في ليبيا 2023-2025”

وأشاد الدبيبة، بالتعاون بين مؤسسات الحكومة والأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها ومتابعة البرامج والمشروعات التنموية عن طريق وزراتي التخطيط والحكم المحلي.

وشارك في المنتدى، السفراء المعتمدون لدى ليبيا ووزراء الدولة لشؤون مجلس الوزراء والحكم المحلي والاقتصاد والمالية والعمل والتأهيل.

كما شارك عدد من ممثلي المنظمات الدولية العاملة في ليبيا، بالإضافة إلى رؤساء عدد من الهيئات والمؤسسات الحكومية ذات العلاقة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الدبيبة: لن نسمح بأن تكون ليبيا مأوى للعناصر العسكرية الهاربة من بلدانها

قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة، السبت، إن بلاده لن تسمح بأن تكون ساحة لتصفية الحسابات الإقليمية والدولية ومأوى للعناصر العسكرية الهاربة من بلدانها.

وأضاف الدبيبة أن "ليبيا تواجه تحديات أمنية كبيرة في الداخل حيث نسعى بكل جهد لاستعادة الأمن والاستقرار في كافة أنحاء البلاد".

حديث الدبيبة جاء  خلال افتتاح المؤتمر الأول لقادة الاستخبارات العسكرية لدول جوار ليبيا، الذي افتتح بالعاصمة طرابلس السبت ويستمر حتى الأحد، بحضور وفود رسمية من تونس والجزائر والسودان وتشاد والنيجر، وفق منصة “حكومتنا” الرسمية على فيسبوك، دون أن تشير إلى مشاركة وفد من مصر أو غيابه.



وأوضح، أنه بات من المؤكد بشكل حازم وواضح أن ليبيا لن تكون ساحة لتصفية الحسابات الإقليمية والدولية، مبينا أن "حكومته لن تسمح بأن تتحول الأراضي الليبية إلى مأوى للعناصر الهاربة والخارجة من بلدانها أو الخارجة عن القانون، ولا أن تستخدم ليبيا كورقة ضغط في أي مفاوضات أو أي صراعات دولية".

وتزامن حديث الدبيبة مع تقارير أكدت وصول قيادات أمنية وعسكرية في نظام بشار الأسد، الذي أطيح به في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر الجاري، إلى الأراضي الليبية وتقارير أخرى تتحدث عن نقل أنظمة دفاع جوي وأسلحة روسية متطورة من سوريا إلى شرق ليبيا.

والخميس الماضي، أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة، الخميس، رفضه دخول أي عتاد عسكري أو قوات روسية إلى بلاده، بعد انسحابها من القواعد في سوريا.

وقال الدبيبة: "لا يوجد شخص وطني يقبل بدخول دولة أجنبية وتفرض هيمنتها، أي جهة تدخل ليبيا من دون إذن أو اتفاق سنحاربها لا يمكن أن نرضى بأن تكون ليبيا ساحة حرب دولية".



وبشأن الوضع السياسي في ليبيا، قال الدبيبة إن "أعضاء مجلس النواب لا يريدون سوى الاستمرار في السلطة عندما رأى البرلمان أن مصالحهم لا تتوافق مع الدستور وضع مسودة الدستور في الأدراج".

وأضاف: "نريد إخراج الدستور من غياهب الجب ويجب التشاور بشأنه".

وحول الانتخابات البرلمانية والرئاسية التي طال انتظارها، قال الدبيبة: "نريد قوانين انتخابية لإجراء انتخابات لا بد من العمل للوصول إلى قوانين انتخابية عادلة".

مقالات مشابهة

  • حكومة الدبيبة ترفض حوار المغرب.. وتستغرب عدم التنسيق معها
  • الدبيبة: لن نسمح بأن تكون ليبيا مأوى للعناصر العسكرية الهاربة من بلدانها
  • أغنية: مخرجات بوزنيقة متوافقة على عدم أهلية حكومة الدبيبة
  • أستاذ اقتصاد: مصر تمتلك الإمكانيات لقيادة المنطقة نحو التنمية والاستقرار
  • الدبيبة: ليبيا لن تكون ساحة لتصفية الحسابات والصراعات الإقليمية
  • الدبيبة: ملتزمون بتعزيز استقرار ليبيا والمساهمة في أمن المنطقة
  • الدبيبة: ليبيا لن تكون ساحة لتصفية الحسابات إقليميا ودوليا
  • عبد العزيز أغنية: مخرجات بوزنيقة تعزز توافقات دولية لإزاحة حكومة الدبيبة
  • بالفيديو.. «الدبيبة» يحضر افتتاح مؤتمر «قادة الاستخبارات العسكرية لدول جوار ليبيا»
  • قزيط: مبادرة خوري جاءت في وقتها بعد فشل حكومة الدبيبة