الأنبا يوأنس يترأس فعاليات روحية بكنيسة العذراء في الزيتون.. الليلة
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
يترأس نيافة الأنبا يوأنس أسقف أسيوط وتوابعها، اليوم الاربعاء، الفعاليات الروحية بمناسبة نهضة صوم الميلاد ذلك بمقر كنيسة السيدة العذراء مريم بمنطقة الزيتون ذلك بدءًا من تمام الساعة العاشرة مساءً وتستمر حتى مراسم القداس في الخامسة فجرًا.
الكنيسة القبطية تنعى أمير دولة الكويتابرز أنشطة أسقف أسيوط
يتخلل الاجتماع الطقوس الأرثوذكسية بمشاركة خورس الشمامسة والآباء الكهنة آبناء الكنيسة القبطية في أسيوط.
انشطة الأقباط الأرثوذكس الفترة الماضية
احتفل الاقباط في جميع الإيبارشيات المصرية ببدء صوم الميلاد المجيد الاسبوع الماضي، لمدة ٤٣ يوما حتى احتفالية عيد ميلاد السيد المسيح في ٧ يناير.
تحرص الكنائس القبطية على إقامة فعاليات ومناسبات متنوعة تحاكي تاريخا عظيما واحتفلت خلال الفترة الماضية في ربوع مصر، مناسبات متنوعة واقامت الفعاليات الروحية، كان كم آخرهم "عيد الصليب المجيد" الذي استغرق 3 أيام متواصلة، وأقام الأقباط القداسات بالطقس الفرايحي، وتعيد هذه المناسبة ذكرى العثور على الصلب بجبل الجلجلة، وبعدها اختفى ولم يجد له أثار باقية رغم محاولات البحث من قبل الجماعات المسيحية هناك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الأنبا يوأنس الأنبا يوأنس أسقف أسيوط أسقف أسيوط وتوابعها التسبحة الكيهكية
إقرأ أيضاً:
فيلم “نسر البرية”.. عندما تتحول حياة أبونا فلتاؤس السرياني إلى دراما روحية مؤثرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يجسد فيلم سينمائي “نسر البرية ”قصة حياة الراهب المتوحد أبونا فلتاؤس السرياني، ليقدم للمشاهدين نموذجًا فريدًا من الرهبنة القبطية التي قامت على النسك والصلاة والاتحاد بالله.
الفيلم، الذي لاقى إقبالًا واسعًا بين الأقباط، يسلط الضوء على المراحل المختلفة من حياة أبونا فلتاؤس، بدايةً من نشأته في الشرقية، ثم التحاقه بالرهبنة في دير السريان، وحتى انتقاله للحياة في قلاية متوحدة بعيدًا عن العالم، حيث قضى أكثر من 40 عامًا في عزلة اختيارية متفرغًا للصلاة.
ما يميز الفيلم هو سرد دقيق لتفاصيل حياة الراهب المتوحد، حيث يستعرض علاقته القوية بالقديسين، وإيمانه العميق، وتواضعه الذي جعله قريبًا من الجميع رغم عزلته. كما يتناول بعض المعجزات المنسوبة إليه، والتي يزال الكثيرون يرددونها حتى اليوم.
لاقى الفيلم نجاحًا كبيرًا بين المهتمين بسير القديسين والرهبان المتوحدين، حيث اعتبره كثيرون بمثابة نافذة على عالم الرهبنة القبطية، وفرصة للتعرف على أحد أعظم آباء الكنيسة القبطية في العصر الحديث.
ويؤكد إنتاج هذا الفيلم أهمية توثيق سير الرهبان والقديسين، ونقلها للأجيال الجديدة لتكون مصدر إلهام لهم في حياتهم الروحية.