شهدت الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، تصدير 8000 طن دقيق عبر ميناء بورتوفيق الي السودان، وتداول 25 الف طن بضائع عامة ومتنوعة و 1012 شاحنة.

واعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر اللأحمر إن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن وتم تداول 25000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 1012 شاحنة و 160 سيارة حيث شملت حركة الواردات 5000 طن بضائع، 510 شاحنة و145 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 20000 طن بضائع، 502 شاحنة و15 سيارة.

فيما يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينتين لأمل ودليلة فيما تغادر العبارة سينا بينما استقبل الميناء بالأمس السفينتين بوسيدون اكسبريس والحرية وغادرت اربع سفن وهي امل، دليلة، بوسيدون اكسبريس و الحرية، كما شهد ميناء نويبع تداول 2150 طن و 270 شاحنة وذلك من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) للسفينتين أيله و آور. كما شهد ميناء بورتوفيق مغادرة السفينة صوفيا2 علي متنها 8000 طن دقيق تصدير الي السودان، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1590 راكب بموانيها.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع

إقرأ أيضاً:

«ماريا».. ميناء في الإسكندرية شاهد على العصر الهلينستي

تتزين مناطق الإسكندرية بالعديد من المناطق الأثرية، خاصة في وسط المدينة، لكن كان لغرب المحافظة نصيبٌ من تلك المواقع التي تشهد على عصور وحضارات قديمة، مثل الحضارة الهلينستية والرومانية، وتُعد منطقة ماريا الأثرية الواقعة بمنطقة الكنج مريوط في مدينة العامرية غرب الإسكندرية واحدة من أبرز تلك المناطق؛ إذ تضم البيت البيزنطي ومصنعَين للنبيذ، بالإضافة إلى أقدم ميناء جاف على مستوى الشرق الأوسط، فما حكاية ميناء ماريا ومصانع النبيذ؟

ميناء ماريا  

يروي محمد حلمي نور الدين، مدير منطقة آثار غرب الإسكندرية، لـ«الوطن» أن ميناء ماريا يُعد أقدم المواني الجافة، ويتكون الميناء من أربعة ألسنة تبرز داخل المياه، لتُشكل ثلاث مواني متجاورة، بُنيت أرصفتها من قوالب الحجر الجيري المستطيلة، مع استخدام الملاط الأحمر وشقف الفخار في البناء، ويقف صف الأحجار هذا أعلى صف آخر رُبطا بالجير والملاط الأبيض، ويُذكر أن صف الأحجار ذا الملاط الأبيض يعود إلى العصر الهلينستي، بينما يعود الصف ذو الملاط الأحمر إلى العصر الروماني، إذ لم يكن الملاط الأحمر معروفًا في العصر الهلينستي، وتتقاطع هذه الألسنة مع شارع رئيسي عَرْضه 12 متر.

ميناء ترانزيت 

ويضيف: يُوضح العرض الكبير للشارع سهولة حركة التجارة ونقل البضائع الكبيرة داخل الميناء، خاصة بعد الإضافات التي أُجريت في العصر الروماني، وكانت وظيفة هذا الميناء مختلفة عن مواني الإسكندرية الأخرى؛ إذ كان يُعتبر ميناء ترانزيت تُنزل فيه البضائع القادمة من البحر المتوسط، ثم تُنقل إلى السفن النهرية للتوجه داخل البلاد.

مصنعان للنبيذ 

ويضيف محمد السيد، مسئول الوعي الأثري بإدارة آثار الإسكندرية، أن منطقة ماريا تضم مصنعَين للنبيذ، يتكون المبنى من حجرتين: الأولى تتجه أرضيتها نحو المركز في اتجاه فتحة الخروج وتنتهي برأس أسد، أما الثانية فأصغر حجمًا وتقع في مستوى أقل، وبها قاعدة دائرية في الوسط يُحتمل أنها كانت للعصر اليدوي، ولها قناة لتنقل العصير ليصب في الحوض نفسه الذي يتجمع فيه النبيذ، وقد كُسيت الجدران بأربع طبقات من الملاط الأحمر، وهو ما يؤكد أن الحوض كان معصرة، نظرًا لأن الحمامات الرومانية كانت تُغطى بطبقتين فقط من الملاط الأحمر.

مقالات مشابهة

  • «ماريا».. ميناء في الإسكندرية شاهد على العصر الهلينستي
  • إغلاق ميناء الغردقة البحري لسوء الأحوال الجوية
  • تصدير 44 ألف طن فوسفات عبر ميناء سفاجا
  • تداول 62 ألف طن و1202 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر
  • تداول 62 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر
  • وصول قافلة مساعدات لغزة تضم 35 شاحنة من محافظة القاهرة إلى معبر رفح
  • ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
  • تداول 17 ألف طن و 1037 شاحنة بضائع متنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 17 ألف طن شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 17 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر