بمشاركة فريد.. رامي جمال يستعد لطرح "أهي مشيت"
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أعلن النجم رامي جمال، عن تحضيره لأغنية جديدة بعنوان "أهي مشيت"، يتعاون فيها مع المطرب فريد، وذلك من خلال الاستوري الخاص بحسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
نشر رامي جمال صورة جديدة له برفقة المطرب أحمد فريد، وعلق عليها قائلًا:" أهي مشيت، قريبًا"، دون الكشف أي تفاصيل أخرى تخص الأغنية.
وأعاد فريد نشر تلك الصورة من خلال الاستوري الخاص بحسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، وعلق عليها قائلًا:"أكتر واحد بحبه في الدنيا، وأكتر أغنية بحبها في الدنيا، قريبًا بإذن الله الكريم".
وفي سياق آخر، طرح رامي جمال، مؤخرًا أغنية "جيت متأخر"، التي تصدر من خلالها تريند "يوتيوب"، وهؤ من كلمات محمد مصطفى ملك، ألحان محمود أنور، توزيع محمد ياسر، ميكس وماستر محمد مجدي.
كلمات أغنية جيت متأخر لرامي جمال
وجاءت كلمات الأغنية كالآتي: "لا جيت متأخر أيوة خلاص مابقاش نافع.. روح بقا ليه راجع.. عايز إيه.. بتقولي وحشتك والمفروض أنا أكون عارف.. لا تلاقيك فاضي قولت أراضيك.. مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن أحسها ده أنا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده أنا بصفى في ثانيتين.. ما كنت قصادك وأنت مشيت وقسيت جامد.. أيوة نصيب وارد.. يمكن خير.. بالعافية طلعت بقلبي سليم فأنا مش عايز.. أي كلام خالص قولت كتير.. مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن أحسها.. ده أنا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده أنا بصفى في ثانيتين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي جمال اغنية جيت متأخر جيت متأخر المطرب فريد جیت متأخر رامی جمال ده أنا
إقرأ أيضاً:
الأعلى للآثار: المقبرة المكتشفة في سوهاج تجسد تراثًا فريدًا من عصر الانتقال الثاني
أكد محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار في المجلس الأعلى للآثار، أن الاكتشاف الأثري الجديد في جبانة جبل أنوبيس بمحافظة سوهاج، والذي يتمثل في المقبرة الملكية، يعد اكتشافًا ذا أهمية كبيرة.
وأشار إلى أن المقبرة تعود إلى فترة "عصر الاضمحلال الثاني"، التي سبقت فترة حكم الهكسوس.
وأضاف عبد البديع، في مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن هذه الفترة كانت تتسم بتقسيم مصر إلى عدة أقاليم، حيث كانت كل أسرة ملكية تدير منطقة معينة، مما جعل مصر غير موحدة آنذاك.
وأوضح أن مصر الوسطى كانت تُدار من منطقة معينة، بينما كانت مصر العليا تُدار من مكان آخر، وهي فترة كانت تشوبها الكثير من الغموض بالنسبة للتاريخ المصري القديم.
وتابع عبد البديع أن المقبرة التي تم اكتشافها تتميز بتراث فريد يعود إلى عصر الانتقال الثاني، حيث تقع المقبرة أسفل الجبل وتم تبطينها بالحجر الجيري مع نقوش على جدرانها. وأكد أن المقبرة رغم بساطتها، فإنها تشبه إلى حد بعيد المقابر الخاصة بملوك الأسرة التي حكمت أبيدوس، مشيرًا إلى أنها تتميز بتراث مختلف عن العصور السابقة، مما يجعلها جزءًا مهمًا في حلقة تاريخية هامة في تاريخ مصر القديم.