التواتي: أستغربُ عدم إبداء البعثة والسفراء قلقهم حول ما حصل في الدوري الليبي
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن التواتي أستغربُ عدم إبداء البعثة والسفراء قلقهم حول ما حصل في الدوري الليبي، تهكم الطبيب الجراح، عامر التواتي، على البيانات التي تصدرها البعثة الأممية للدعم في ليبيا بشأن الأحداث التي تقع في ليبيا. وقال التواتي، .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التواتي: أستغربُ عدم إبداء البعثة والسفراء قلقهم حول ما حصل في الدوري الليبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تهكم الطبيب الجراح، عامر التواتي، على البيانات التي تصدرها البعثة الأممية للدعم في ليبيا بشأن الأحداث التي تقع في ليبيا.
وقال التواتي، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”:” غريبه أن البعثة لم تبد “قلقها ” حتى الان ، ولا السفراء قالو رأيهم حول ما حصل في دوري كرة القدم الليبي؟”. وكان رئيس نادي الاتحاد محمود عبودة، أعلن أمس رفضه خوض ناديه مباراته أمام نظيره الأهلي طرابلس، متهما اتحاد الكرة ولجنة المسابقات بالتواطؤ والعجز عن تنظيم بطولة نزيهة، قائلا:” تفاجأنا بوجود حكمين من الجنسية اليونانية فقط، بعد أن وعدنا بطاقم تحكيم أجنبي بالكامل وهو مالم يحدث”. فيما احتفلت جماهير نادي الأهلي طرابلس في ميدان الشهداء بالتتويج بكأس بطل الدوري الليبي للمرة 13 في تاريخ الفريق. كما أصدرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، بياناً تدين فيه اختطاف فرج بومطاري وزير المالية الأسبق ومنع أعضاء بمجلس الدولة من السفر في مطار معيتيقة، معربة عن انزعاجها الشديد من استمرار عمليات الخطف والاعتقال التعسفي والاختفاء القسري للمواطنين والشخصيات العامة من قبل مختلف الجهات الأمنية في ليبيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدوری اللیبی فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
البعثة الأممية: وسائل التواصل الاجتماعي تسهم في تفاقم خطاب الكراهية بليبيا
ليبيا – أكدت بعثة الأمم المتحدة في تقرير إخباري تنظيم ورشة عمل شبابية عبر الإنترنت، تمحورت حول خطاب الكراهية بوصفه محركًا للصراع الاجتماعي.
وأشار التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة “المرصد“، إلى مشاركة 24 شابًا وشابة من مختلف أنحاء ليبيا في الورشة التي تندرج ضمن برنامج “يو إنغيج” المُصمم من قبل البعثة. وأكد المشاركون الحاجة إلى جهود مشتركة لمعالجة قضية خطاب الكراهية.
وناقش المشاركون، وهم 11 شابًا و13 شابة، سبل مكافحة خطاب الكراهية السائد في البلاد، ولا سيما على وسائل التواصل الاجتماعي، مع التركيز على تأثيراته في الصراع الاجتماعي. كما أشاروا إلى وجود ارتباك واسع حول التمييز بين الانتقاد المشروع وخطاب الكراهية.
وأوضح التقرير أن وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي المستقطبة لعبت دورًا كبيرًا في تفاقم خطاب الكراهية والمعلومات المضللة. ونقلت سميرة بو سلامة، مسؤولة حقوق الإنسان في البعثة الأممية، قولها: “يجب على أصحاب السلطة اختيار كلماتهم بعناية، فالاختيار الخاطئ للغة يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة”.
كما نقل التقرير عن أحد المشاركين قوله: “إن مكافحة خطاب الكراهية في ليبيا أمر صعب، لأن الصفحات الأكثر انتشارًا في نشره على فيسبوك تعود ملكيتها لشخصيات مؤثرة، مما يجعل التصدي لها أمرًا خطيرًا بالنسبة للشباب”.
التوصيات:
التعليم المبكر في المدارس حول منع التنمر والجرائم الإلكترونية. دعم السلطات وزيادة الوعي بين الشباب بالمخاطر المحيطة بخطاب الكراهية. وضع ميثاق شامل ومدونة سلوك لوسائل الإعلام لتقليل الخطاب التحريضي والمعلومات المضللة. تعزيز المجتمع المدني والاتحادات الطلابية ومنظمات التحقق من الحقائق. العمل مع منصات التواصل الاجتماعي لتحديد خطاب الكراهية ومواجهته. إطلاق مبادرات إعلامية تعزز قصص التعايش السلمي وتجمع المجتمعات المختلفة.وأكد أحد المشاركين أن معالجة خطاب الكراهية تتطلب جهودًا مشتركة من الحكومة والمجتمع المدني والمواطنين، مع التركيز على تعزيز الهوية الوطنية الموحدة والقيم المشتركة التي توحد الليبيين.
واختُتم التقرير بالإشارة إلى أن الورشة هي جزء من سلسلة ورش نظمتها البعثة الأممية، تهدف إلى إشراك ألف شاب من جميع أنحاء ليبيا لتقديم توصيات تسهم في وضع استراتيجيات الأمم المتحدة الموجهة للشباب وتعزيز إدماجهم.
ترجمة المرصد – خاص