بالمستند – شيرين عبد الوهاب تنهي رسمياً أزمتها مع “روتانا”
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب انتهاء الخلاف رسمياً بينها وبين شركة “روتانا للصوتيات والمرئيات”.
وأصدر محامي شيرين بياناً إعلامياً أكد فيه أن العقد بين شيرين وشركة “روتانا” انتهى منذ كانون الثاني (يناير) 2022.
وقال في البيان: “تُعلن الفنانة شيرين عبد الوهاب أن محاميها الدكتور حسام لطفي طوى صفحة الخلافات بينها وبين شركة “روتانا للصوتيات والمرئيات” باتفاق ودّي قوامه احترام الحقوق، حيث تعتز – على صعيد شخصي – بصلة صداقة ابنة بأبيها، تجمعها بالأستاذ سالم الهندي”.
وأضاف: “الفنانة شيرين عبد الوهاب تعكف حالياً على انتقاء كلمات وألحان متميزة لتُسعد جمهورها بها، وتؤكد أن انتهاء علاقتها العقدية بشركة “روتانا” بحكم قضائي، لن يمنعها من الاستمرار في التعاون معها في المستقبل باعتبارها شركة متفردة في مجالها من كل الوجوه”.
وكانت شيرين عبد الوهاب قد كشفت كواليس انتهاء أزمتها مع شركة “روتانا للصوتيات والمرئيات”، حيث قالت إنها دفعت ثمانية ملايين جنيه لصالح الشركة، ملتزمةً بما قضت به المحكمة أخيراً، لعدم التزامها بتعاقدها مع الشركة، منها ثلاثة ملايين غرامة لعدم الالتزام بالعقد، وخمسة ملايين أخرى قيمة الشرط الجزائي المنصوص عليه في العقد المبرم في الشركة المملوكة لها ولـ”روتانا”.
main 2023-12-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
المغرب.. استقالات جماعية في شركة “ميرسك” بسبب إسرائيل
المغرب – شهد ميناء طنجة “المتوسط 2 المغربي” تقديم ثمانية عمال في فرع شركة “ميرسك” للشحن الدولي استقالاتهم احتجاجا على شحن الشركة أسلحة أمريكية إلى إسرائيل.
ويأتي هذا القرار في ظل ضغوط كبيرة يواجهها العمال من إدارة الشركة، التي تتورط في عمليات نقل الأسلحة المستخدمة في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وفقا لمصادر محلية.
وتزامنت الاستقالات مع وجود سفينة أمريكية محملة بشحنة أسلحة متجهة إلى إسرائيل راسية حاليا في الميناء المغربي، حيث من المتوقع أن تصل إلى الموانئ الإسرائيلية خلال الأيام المقبلة. وتكشف هذه الخطوة استمرار الشركة في اعتماد ميناء طنجة كنقطة عبور لشحنات السلاح منذ نوفمبر الماضي، بعد أن رفضت إسبانيا استخدام موانئها لهذا الغرض بسبب الضغوط الشعبية والاحتجاجات المناهضة للحرب.
وكشفت مصادر “هسبريس” المغربية معطيات مثيرة حول الموضوع، منها أن الشركة عمدت إلى الضغط على العمال للقيام بإفراغ الشحنة، وبعدما رفض غالبيتهم ذلك، قامت باختيار العمال القدامى بشكل “تعسفي” للقيام بهذه العملية بهدف التخلص منهم في حال الرفض وهم المحرومون من العمل النقابي.
يذكر أن عمليات نقل الأسلحة عبر الميناء المغربي أثارت جدلا واسعا، لا سيما في ظل تصاعد الغضب الشعبي العربي ضد الدعم الغربي لإسرائيل. وتظهر استقالة العمال الـ 8 تنامي الرفض حتى على المستوى الفردي للتواطؤ في الحرب، ما قد يدفع شركات أخرى إلى مراجعة سياساتها لتفيد مخاطر مماثلة.
المصدر: “هسبريس”