القاهرة الإخبارية: الاحتلال يقبض على النساء لإجبار الرجال على تسليم أنفسهم
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
قالت ولاء السلامين، مراسلة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، إن الاحتلال الإسرائيلي اقتحم بتعزيزات عسكرية كبيرة قرى في رام الله، وفتشت المنازل وتحطم محتوياتها بشكل متعمد وعنيف.
وأضافت خلال رسالة على الهواء، أن الاحتلال لا يفتش المنازل فقط وإنما يكسر المنزل كله ويعبث بمحتوياته، ووضع شعارات عنصرية بالمنازل، كما أنه جرى اعتقال سيدة بسبب أن قوات الاحتلال تريد من زوجها تسليم نفسه فألقوا القبض على الزوجة، وكذلك فعلوا مع شاب للضغط على ذويه لتسليم أنفسهم.
وتابعت مراسلة "القاهرة الإخبارية"، أنه منذ السابع من أكتوبر والعديد من النساء الفلسطينيات والأطفال تم اعتقالهم للضغط على ذويهم لتسليم أنفسهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية الاحتلال الاسرائيلي النساء الفلسطينيات فلسطين إسرائيل غزة
إقرأ أيضاً:
“فوكس نيوز”: اذا امتنع الرجال عن التصويت.. فستفوز هاريس!
#سواليف
قالت قناة “فوكس نيوز” الأمريكية الثلاثاء، إنه اذا امتنع الرجال في الولايات المتحدة عن الإدلاء بأصواتهم في #الانتخابات_الرئاسية اليوم فإن نائبة الرئيس كامالا #هاريس ستفوز.
وقالت الصحافية ليز بيك، في تقرير نشرته القناة، إنه رغم عدم معرفة من سيفوز في هذه #المنافسة الحاسمة، إلا أننا نعلم أنه إذا أصبحت هاريس رئيستنا القادمة، فسيكون ذلك بسبب عدم حضور الرجال، وأضافت: “أيها السادة: إذا كان دونالد #ترامب هو اختياركم وتعتقدون أنه قد هزم، ففكروا مرة أخرى”.
وقالت الكاتبة، “لنتأمل التصويت المبكر في جورجيا: فاعتبارا من الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني، أدلت 2.2 مليون امرأة بأصواتهن، وهو ما يفوق عدد #الناخبين الذكور بنسبة 27%. وفي ولاية كارولينا الشمالية، على نحو مماثل، صوتت 2.3 مليون امرأة اعتبارا من الثاني من نوفمبر/تشرين الثاني، مقارنة بنحو 1.8 مليون رجل. وربما يكون هذا هو السبب وراء زيارة الرئيس السابق دونالد ترامب لولاية كارولينا الشمالية مرة أخرى في الساعات الأخيرة من الحملة الانتخابية ــ على الرغم من أن استطلاعات الرأي تظهر تقدمه في الولاية”.
مقالات ذات صلة Ynet: جيش الاحتلال سحب عدة ألوية من جنوب لبنان 2024/11/05وذكرت الكاتبة أن “ارتفاع نسبة تصويت النساء أمر مهم لأن هذه الانتخابات تظهر أكبر فجوة بين الجنسين في تاريخنا. فوفقا لاستطلاعات “مركز بيو”، يدعم الرجال ترامب بثماني نقاط، وتفضل النساء هاريس بتسع نقاط، أي فجوة بين الجنسين تبلغ 17 نقطة. وتزداد الفجوة اتساعا عند تقسيمها بشكل أكبر حسب مستوى التعليم؛ حيث تؤيد النساء الحاصلات على تعليم جامعي هاريس بفارق 27 نقطة، بينما يؤيد الرجال غير الحاصلين على تعليم جامعي ترامب بفارق 16 نقطة – أي فجوة تبلغ 43 نقطة”.
وختمت الكاتبة تقريرها، بالإشارة إلى أن “الخبر السيئ بالنسبة لترامب هو أن عدد النساء المسجلات للتصويت أكبر من عدد الرجال. ففي عام 2020، كان هناك 89 مليون امرأة مسجلة للتصويت، مقارنة بـ 79.3 مليون رجل. وعلاوة على ذلك، منذ عام 1980، صوتت النساء بمعدلات أعلى من الرجال. على سبيل المثال، قبل أربع سنوات، شاركت 68.4٪ من النساء المؤهلات للتصويت، مقارنة بـ 65٪ من الرجال المؤهلين للتصويت”. وتساءلت الكاتبة: هل وضع هذا الاختلاف بايدن في المكتب البيضاوي؟ لتجيب: ربما، وقد يحدث ذلك مرة أخرى”.