بوابة الفجر:
2025-04-26@15:14:20 GMT

"مرحلة جديدة" من حرب غزة.. ماذا سيحدث في 1 يناير؟

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية أن مسؤولي إدارة جو بايدن يسعون إلى تحول إسرائيل نحو مرحلة "أقل حدة" في حربها بقطاع غزة قريبًا، وتحديدًا بحلول 1 يناير المقبل، وفقًا لكاتب المقال دافيد إغناتيوس.

عاجل| محادثات مكثفة تجري بوساطة مصرية قطرية للتوصل إلى هدنة في غزة الأمم المتحدة: حصيلة الاستجابة للنداء العاجل بشأن غزة 551 مليون دولار أحمد ياسر يكتب: المُفارقة السياسية الأمريكية تجاه غزة الاتصالات الهاتفية وشبكة الإنترنت تنقطع مجددا في قطاع غزة

 

وأوضح إغناتيوس أن وزارة الخارجية الأميركية أعدت وثيقة مكونة من 20 صفحة تناقش خيارات ما بعد الحرب في غزة، مشيرًا إلى أنها تشير إلى أن الأمان في غزة يمكن التعامل معه من قبل الفلسطينيين غير الانتماء لحماس، الذين يستعدون للتعاون مع القوات الإسرائيلية.

وأشار إلى أنه في المثال الأمثل، قد يتم تعزيز هذه القوة بوجود قوات أجنبية تعمل بتفويض من الأمم المتحدة. 

وأشار أيضًا إلى استكشاف إسرائيل لإمكانية إنشاء "جزر إنسانية" شمالي غزة.

وتابع إغناتيوس أن المرحلة التالية قد تشمل إحياء مفاوضات إطلاق سراح الرهائن مع حماس، مع وقف لإطلاق النار لعدة أسابيع، يتبعه انسحاب تدريجي للقوات الإسرائيلية، خاصة في شمال غزة.

 كما أشار إلى أن هناك اعترافا واضحًا من القادة الإسرائيليين بأنهم في حاجة إلى "الانتقال إلى مرحلة جديدة" بهدف سماح لجنود الاحتياط بالعودة من الخطوط الأمامية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة حرب غزة الحرب على غزة مرحلة جديدة من حرب غزة ماذا سيحدث في 1 يناير يناير 1 يناير الحرب الحرب في غزة إلى أن

إقرأ أيضاً:

كاتب أميركي: ترامب يدمر 100 عام من الميزة التنافسية الأميركية في 100 يوم

يحذر الكاتب الأميركي فريد زكريا، في مقاله بصحيفة واشنطن بوست من أن إدارة الرئيس دونالد ترامب قد دمرت خلال 100 يوم فقط، ما بناه الأميركيون في قرن كامل من المزايا التنافسية العلمية والابتكارية.

ويشير زكريا إلى أن أخطر ما تفعله إدارة ترامب ليس الحرب التجارية مع الصين، بل الهجمات الممنهجة على الجامعات والتخفيضات الواسعة في تمويل البحث العلمي، الأمر الذي سيسمح للصين بالتفوق العالمي على الولايات المتحدة في المستقبل القريب.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أخطر نهر بالعالم.. تلغراف: هكذا قد يشعل السند حربا عالمية ثالثة؟list 2 of 2يسرائيل هيوم: هكذا سرق الموساد وثائق إيران النوويةend of list

ويبدأ زكريا بالقول، إن الريادة العلمية الأميركية لم تكن أبدا أمرا طبيعيا أو مضمونا. ففي القرن 19 وأوائل القرن 20، كانت أميركا دولة تابعة علميا لأوروبا، حيث كانت ألمانيا تهيمن على جوائز نوبل في العلوم، تليها بريطانيا، بينما كانت حصة الولايات المتحدة ضئيلة لا تتجاوز 6%.

ثلاث قوى قادت التغيير

ووفقا للكاتب فإن التحول الأميركي يعود إلى ثلاث قوى رئيسية ساهمت في بناء قوتها العلمية.

القوة الأولى، كانت الهجرة الجماعية للعقول العلمية الأوروبية، خاصة اليهود الذين فروا من اضطهاد النازية، وأسهموا لاحقا بتأسيس مؤسسات الأبحاث الأميركية.

أما القوة الثانية، فتمثلت في الدمار الهائل الذي خلفته الحربان العالميتان في أوروبا وآسيا، مما ترك الولايات المتحدة في موقع الهيمنة الاقتصادية والعلمية، بينما كانت بقية القوى العظمى السابقة منهكة ومدمرة.

إعلان

أما القوة الثالثة فكانت القرار الإستراتيجي الأميركي بالاستثمار المكثف في البحث العلمي، حيث خصصت الحكومة الفدرالية نحو 2.5% من الناتج المحلي الإجمالي للبحث والتطوير، مع نموذج يعتمد على دعم الجامعات العامة والخاصة دون التدخل في عملها، مما خلق بيئة من التنافس الحر والابتكار.

عكس القوى الثلاث

أما اليوم، كما يقول زكريا، يتم عكس هذه القوى الثلاث. إذ تقود إدارة ترامب حربا على الجامعات الأميركية، وتحجب عنها مليارات الدولارات من التمويل، وتضع ضغوطا سياسية متزايدة على المؤسسات العلمية، في الوقت الذي تخفض فيه الميزانيات المخصصة للأبحاث الفدرالية الحيوية.

والنتيجة أن المؤسسات الرائدة، مثل المعاهد الوطنية للصحة والمؤسسة الوطنية للعلوم بدأت تفقد قدرتها على الابتكار.

وفي هذه الأثناء، تصعد الصين بقوة في الساحة العلمية. فهي الآن تتفوق على الولايات المتحدة في العديد من المؤشرات الحيوية: إذ تحتل المركز الأول في عدد المقالات العلمية المنشورة في المجلات الرائدة، وفي طلبات براءات الاختراع المقدمة عالميا.

كما ارتفع عدد الجامعات الصينية المصنفة ضمن أفضل 500 جامعة عالميا من 27 جامعة عام 2010 إلى 76 جامعة عام 2020، بينما شهدت الولايات المتحدة تراجعا من 154 جامعة إلى 133.

والميزة الأخيرة التي كانت تتفوق بها أميركا -وهي جذب أفضل العقول من أنحاء العالم- أصبحت مهددة أيضا.

 

يفضلون دولا أخرى

فقد أدت سياسات الهجرة المتشددة إلى إلغاء مئات التأشيرات، وزادت القيود على الطلاب والباحثين الأجانب، مما دفع العديد منهم إلى الاتجاه إلى دول أخرى مثل كندا وأستراليا.

وأضاف زكريا، أن 75% من الباحثين الذين شملهم استطلاع مجلة "نيتشر" قالوا "إنهم يفكرون في مغادرة الولايات المتحدة".

ويختتم زكريا مقاله بالتحذير من أن هذه اللبنات الأساسية لقوة أميركا يتم تدميرها بسرعة مقلقة، مما يهدد مكانتها العالمية التي تطلب بناؤها قرنا من الزمن.

إعلان

مقالات مشابهة

  • حماس: غزة دخلت مرحلة المجاعة ونناشد الدول العربية كسر الحصار
  • الدعم السريع تعلن دخول الحرب مرحلة جديدة والبرهان يتوعد بسحقها
  • كاتب أميركي: ترامب يدمر 100 عام من الميزة التنافسية الأميركية في 100 يوم
  • سوريا تدعو مجلس الأمن الدولي إلى الضغط على إسرائيل لتنسحب من أراضيها  
  • العالم الهولندي يثير الجدل.. ماذا سيحدث بعد زلزال تركيا الأخير؟
  • عون الى الامارات... مرحلة جديدة من التعاون
  • مصر تختتم مؤتمر نيوسبيس إفريقيا 2025 بإطلاق مرحلة جديدة من التعاون الفضائي القاري والدولي
  • صحف عالمية: نتنياهو دمّر إسرائيل وعهده المظلم يوشك على الانتهاء
  • أدوية جديدة.. أسامة حمدي: مقبلون على مرحلة أسطورية في علاج السمنة والسكر
  • مكتب أممي: منع دخول إسرائيل للمساعدات يهدد حياة سكان غزة