مفوضية الانتخابات تستقبل 118 شكوى في التصويتين الخاص والعام
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
ديسمبر 20, 2023آخر تحديث: ديسمبر 20, 2023
المستقلة/- أحصت مفوضية الانتخابات، اليوم الأربعاء، عدد الشكاوى المقدمة في التصويتين الخاص والعام.
وقالت المتحدثة باسم المفوضية جمانة الغلاي في تصريح لوكالة الرسمية و تابعته المستقلة: إن “مجموع الشكاوى التي وردت للمفوضية حتى الآن للتصويتين الخاص والعام، بلغ 118 شكوى”.
وأضافت الغلاي أن “الشكاوي توزعت بواقع 55 شكوى للتصويت الخاص و63 شكوى للتصويت العام”.
وأوضحت أن “الشكاوي تشمل أموراً مختلفة، منها تزوير في بطاقات الناخب، ووجود أسماء غير موجودة في سجلات الناخبين، ومشاكل في أجهزة التصويت”.
وأكدت الغلاي أن “المفوضية تتعامل مع الشكاوى وفق الإجراءات القانونية، وتجري تحقيقات في كل شكوى”.
وكانت مفوضية الانتخابات قد أطلقت حملة لتلقي الشكاوى والاعتراضات على نتائج التصويت الخاص والعام، والتي تستمر حتى يوم 28 ديسمبر الجاري.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الخاص والعام
إقرأ أيضاً:
السيسي: يجب إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 4 يونيو 1967
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي إنه يجب إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 4 يونيو 1967.
وأعرب الرئيس السيسي عن أمله إطلاق مسار سياسي يفضي لحل عادل ودائم للقضية الفلسطينية.
وحذر الرئيس السيسي القمة العربية غير العادية بشأن فلسطين من مغبة استمرار الاعتداءات على المسجد الأقصى مؤكدا أن "القدس ليست مجرد مدينة بل رمزا لهويتنا وقضيتنا.
ويترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم أعمال القمة العربية غير العادية، المنعقدة بطلب من دولة فلسطين، في العاصمة الإدارية الجديدة، والمخصصة لبحث تطورات القضية الفلسطينية وسبل دعم الشعب الفلسطيني الشقيق.
وتستضيف مصر قمة عربية طارئة اليوم الثلاثاء 4 مارس الجارى بالقاهرة، وذلك بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية والأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وكذلك بعد التشاور والتنسيق من جانب مصر وعلى أعلى المستويات مع الدول العربية الشقيقة خلال الأيام الأخيرة، بما في ذلك دولة فلسطين التي طلبت عقد القمة، وذلك لتناول التطورات المستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية.
ويشارك في القمة قادة الدول العربية أو ممثلوهم، حيث ستتم مناقشة: وقف الحرب وإعادة الإعمار، وسبل دعم الشعب الفلسطيني سياسيا واقتصاديا وتعزيز الجهود الدبلوماسية لوقف الانتهاكات المستمرة والعمل على تحقيق سلام عادل وشامل.