"زاتكا" تدعو المنشآت لتقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
دعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك "زاتكا" المنشآت من قطاع الأعمال الخاضعين لضريبة القيمة المضافة التي تتجاوز توريداتها السنوية من السلع والخدمات 40 مليون ريال إلى تقديم إقراراتها الضريبية عن شهر نوفمبر الماضي، وذلك في موعدٍ أقصاه 31 من شهر ديسمبر الجاري.
وحثت الهيئة المنشآت على المسارعة إلى تقديم إقراراتها الضريبية عبر الموقع الإلكتروني (zatca.
ودعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المكلفين من قطاع الأعمال الراغبين في الحصول على مزيد من المعلومات بشأن ضريبة القيمة المضافة إلى التواصل معها عبر الرقم الموحد لمركز الاتصال (19993)، الذي يعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو حساب "اسأل الزكاة والضريبة والجمارك" على منصة أكس (@Zatca_Care) أو من خلال البريد الإلكتروني (info@zatca.gov.sa)، أو عبر المحادثات الفورية بموقع الهيئة (zatca.gov.sa).
وتُعَد ضريبة القيمة المضافة واحدة من الأنظمة الضريبية السارية في المملكة، وهي ضريبة غير مباشرة تُفرَض على جميع السلع والخدمات التي يتم شراؤها وبيعها من قبل المنشآت مع بعض الاستثناءات.
#الزكاة_والضريبة_والجمارك تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر الماضي قبل نهاية يوم 31 ديسمبر 2023م.
????| https://t.co/bK0dP5clQO #زاتكا pic.twitter.com/vzM6GumSvI
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الزكاة والضريبة والجمارك زاتكا الزکاة والضریبة والجمارک ضریبة القیمة المضافة
إقرأ أيضاً:
"إيرميس" تصبح أكبر شركة من حيث القيمة السوقية في بورصة باريس
تجاوزت مجموعة "إيرميس" الفرنسية للسلع الفاخرة منافستها العملاقة الفرنسية LVMH "ال في ام اتش"، لتصبح أكبر شركة من حيث القيمة السوقية عند إغلاق مؤشر "كاك 40" الرئيسي لبورصة باريس الثلاثاء.
وبلغت قيمة أسهم "إيرميس" في البورصة 248.6 مليار يورو (282.19 مليار دولار)، مقابل 244.39 مليار يورو (277.41 مليار دولار) لـ"ال في ام اش"، أهم شركة متخصصة بالسلع الفاخرة في العالم، بحسب حسابات وكالة فرانس برس.
وهذه النتيجة تجعل "إيرميس" أكبر شركة من حيث القيمة السوقية في مؤشر "كاك 40"، ولكن أيضا ثالث أكبر شركة في أوروبا، خلف شركة "ساب" الألمانية الناشرة للبرمجيات ومجموعة "نوفو نورديسك" الدنماركية المصنّعة للأدوية.
وسُجّلت هذه النتيجة بعد هبوط حاد في البورصة الثلاثاء لمجموعة "ال في ام تش"، غداة نشر نتائجها للربع الأول من السنة والتي اعتبر محللون أنها مخيبة للآمال.
وبعد معاناة المجموعة عام 2024 من تراجع للطلب في الصين، إحدى أسواقها الرئيسية، تواجه أيضا انعدام اليقين الجيوسياسي، لا سيما في الولايات المتحدة، حيث تعاني "انخفاضا طفيفا" في إيراداتها، بحسب الشركة، وزيادة في الرسوم الجمركية. ومنذ بداية يناير، انخفضت أسهم "ال في ام اتش" بأكثر من 23 بالمئة.
أما شركة "إيرميس" فلا تواجه أزمة. منذ الأول من يناير، ارتفعت قيمة اسهمها بنسبة 1.5 بالمئة في مؤشر "كاك 40" وهو تقدم ملحوظ في وضع تزداد صعوبته بالنسبة إلى قطاع السلع الفاخرة، بعد مرحلة ازدهار شهدها خلال المرحلة التي أعقبت كوفيد-19.
ونجحت "إيرميس" المشهورة عالميا بحقيبتي كيلي وبيركين وأوشحتها الحرير، في مقاومة التباطؤ في الطلب العالمي على السلع الفاخرة بشكل أفضل من منافسيها.
ويعود ذلك إلى تصنيفها في فئة المجموعات "الفاخرة جدا"، إذ يشتري سلعها زبائن "فاحشو الثراء"، مقارنة بتصنيف "فاخر" فقط لـ"ال في ام اتش"، وفق ما قال رئيس أنشطة السوق في "ساكسو بنك فرنسا" أندريا تويني لوكالة فرانس برس.