الرئيس تبون ضمن إستفتاء الشخصية العربية الأكثر تأثيرا لعام 2023
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أطلق موقع روسيا اليوم، إستطلاعا لإختيار الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2023، والتي ضمت قائمة لأبرز القادة العرب ومن ضمنهم رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.
وقال موقع “روسيا اليوم”، أنه وبحكم الظروف المتوترة برزت إلى الواجهة شخصيات قيادية جديدة مؤثرة في الشارع العربي. إلى جانب كبار الزعماء العرب لتنافس على لقب “الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2023”.
ودعا الموقع، في هذا الاستطلاع لاختيار “الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2023”.
وأشار البيان، إلى أن التصويت سينتهي الساعة 24 من يوم 7 جانفي 2024 ليتم الإعلان عن النتيجة الساعة 12:00 ظهر الثامن منه.
وضمت القائمة، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، ورئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد. وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وأمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
وملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى بن سلمان آل خليف، وسلطان عمان هيثم بن طارق. والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والعاهل المغربي الملك محمد السادس.
والرئيس التونسي قيس سعيد، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين، والرئيس السوري بشار الأسد، والرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وكذا رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني، ورئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان. وقائد “قوات الدعم السريع” في السودان محمد حمدان دقلو، وزعيم “التيار الصدري” في العراق مقتدى الصدر.
وأمين عام “حزب الله اللبناني” حسن نصر الله، ورئيس حركة “حماس” في غزة يحيى السنوار، والمتحدث باسم “كتائب القسام” أبو عبيدة. وزعيم “حركة أنصار الله” عبد الملك الحوثي، وقائد “الجيش الوطني الليبي” المشير خليفة حفتر. ورئيس “حكومة الوحدة الوطنية الليبية” عبد الحميد الدبيبة.
صوتو من هنا
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: عام 2023
إقرأ أيضاً:
إيكروم الشارقة يعلن عن لجنة تحكيم جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين لعام 2024
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مركز إيكروم الإقليمي في الشارقة “المركز الدولي لدراسة حفظ وترميم الممتلكات الثقافية” عن أعضاء لجنة التحكيم للدورة الثالثة من جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين (2023-2024)، والتي ضمت مجموعة من الخبراء في مجال التراث الإنساني والفن التشكيلي .
تعكس الجائزة التزام المركز الراسخ بالتعريف بالمواهب الاستثنائية للشباب في المنطقة العربية، بوصفهم حراس تراثنا الثقافي الغني، والاحتفاء بها ودعمها.
كما تعتبر الجائزة، التي تقام تحت رعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، هي الأولى من نوعها في المنطقة العربية التي تركز على التراث والتنمية المستدامة والفنون وتستهدف في المقام الأول الشباب من عمر 9-15 سنة.
ويتم تنظيم هذه الجائزة كل عامين من قبل مركز إيكروم الإقليمي في الشارقة، بالتعاون مع اللجان الوطنية لليونسكو، والمدارس والمؤسسات التعليمية، في المنطقة العربية، تحت عنوان "تراثنا يجمعنا"، كما سيتم الإعلان عن نتائج المسابقة نهاية نوفمبر الجاري .
وضمت لجنة التحكيم كلا من عائشة ديماس، المدير العام لهيئة الشارقة للمتاحف منذ عام 2023، وشغلت سابقاً منصب مدير الشؤون التنفيذية في هيئة الشارقة للمتاحف، و ايمن عثمان الباروت، يشغل حاليا منصب الأمين العام للبرلمان العربي للطفل، كما يعمل كمستشار الشؤون البرلمانية في الأمانة العامة للمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة وباحث أول لدى الأمانة العامة للمجلس الوطني الاتحادي. و عبد الحميد محمد الياسي، مدير إدارة رعاية الناشئة في ناشئة الشارقة التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين منذ العام 2019، و يشرف حالياً على تصميم البرامج التي تساهم في تطوير مهارات الناشئة ( من عمر 13 إلى 18 عام ) و الدكتورة نهى هلال فران، مؤرخة وباحثة وأكاديمية لبنانية ومؤسسة مشروع "التفكير فنياً"، لتوثيق التراث الفني والثقافي، تشغل منصب رئيسة تحرير مجلة "التشكيل"، التي تصدر عن جمعية الإمارات للفنون التشكيلية بدعم من دائرة الثقافة في الشارقة. والسيد حميد خلفان الكندي، مُقيّم دولي معتمد لبرامج التميز المؤسسي والفردي.
وتضمن البيان الصادر صباح اليوم عن مركز ايكروم الشارقة بأن اللجنة قد قامت بمراجعة الأعمال المقدمة للمسابقة لاختيار الفائزين ضمن الفئات الرئيسية الأربع وهي الرسم والرقص الفولكلوري والفيلم التوعوي والتصوير الفوتوغرافي.
كما سيتم الإعلان عن الفائزين بشكل رسمي خلال حفل خاص تستضيفه مدينة الشارقة في نهاية هذا الشهر، بينما سيتم بهذه المناسبة أيضاً عقد ورشات عمل تدريبية في مجالات الفنون والتصوير والاخراج لجميع الفائزين بالمراكز الثلاثة الاولى لكل فئة قبيل حفل الاعلان عن الفائزين.
تم إطلاق جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين للمرة الأولى في عام 2020 بهدف رفع مستوى الوعي بأهمية الحفاظ على التراث الثقافي في المنطقة العربية، ونشر ثقافة صون التراث من خلال الفن، وحث الطلاب على زيارة المواقع الأثرية والتراثية، وترجمة أفكارهم حول مفهوم التنمية المستدامة وكيفية تطبيقه وتعزيزه من خلال الفنون. وعلى مر السنين، سلطت الجائزة الضوء على العديد من الإنجازات الرائعة والأعمال الفنية الاستثنائية للأفراد الشباب والمدارس الذين ساهموا بشكل كبير في الحفاظ على التراث الثقافي العربي وتعزيزه. وقد أظهر الفائزون السابقون مهارات استثنائية تعكس تفانيهم وإبداعهم ونهجهم المبتكر، مما ألهم الآخرين للسير على