13 لاعباً في قائمة المنتخب قبل «عربية السلة»
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
علي معالي (دبي)
اختار الجهاز الفني لمنتخب رجال السلة 13 لاعباً للمشاركة في البطولة العربية رقم 25 للمنتخبات، المقرر إقامتها في العاصمة المصرية القاهرة، خلال الفترة من 26 ديسمبر الجاري، حتى الثالث من يناير المقبل.
وتضم القائمة، اللاعبين قيس عمر، أحمد عبداللطيف، حامد عبداللطيف من نادي شباب الأهلي، وحسن عبدالله، فيصل محمد علي، مامادو نداي، حمد عاشور (النصر)، راشد سالم، راشد ناصر، جاسم محمد (البطائح) وعمر خالد، محمود وسيم، محمد محمود (الشارقة).
ويترأس البعثة عبداللطيف الفردان نائب رئيس الاتحاد، رئيس لجنة المنتخبات، وراشد عبدالله النقبي مدير المنتخبات، والدكتور منير بن الحبيب المدير الفني، وسالم عتيق وجاسم عبدالرضا مدربين، وعلي الحمادي إدارياً، ورامي هلال اختصاصي علاج طبيعي.
أكد راشد عبدالله النقبي على أن البعثة سوف تسافر اليوم، قائلاً: «سيتم إقامة معسكر مغلق لمدة 4 أيام، على أن نخوض خلالها مباراة ودية مع منتخب مصر يوم 23 الشهر الجاري، على أن يتم الالتحاق بمقر البطولة العربية يوم 25 ديسمبر الجاري».
وقال: «تعتبر البطولة العربية المحطة الرابعة المحددة لتجهيز المنتخب للتصفيات الآسيوية المقبلة، وذلك بعد المشاركة في بطولة إندونيسيا الدولية، ثم وليم جونز في الصين تايبيه، ومؤخراً الألعاب الآسيوية التي جرت في الصين، وتعتبر البطولة العربية مناسبة تماماً، خاصة وأنه في التصفيات الآسيوية بنظامها الجديد سوف نلتقي منتخبات عربية تتشابه في مستوى البطولة العربية بالقاهرة، حيث سنلتقي في تصفيات آسيا مع البحرين وسوريا ولبنان».
وأضاف: «قبل السفر إلى القاهرة أجرى المنتخب عدة جرعات تدريبية في ضيافة نادي البطائح، وكانت فترة إيجابية للغاية، تم خلالها الاطمئنان على حالة اللاعبين البدنية والفنية، وتمت مراقبة جميع اللاعبين خلال الفترة الماضية، سواء بالدوري المحلي أو بمشاركة شباب الأهلي في دوري سوبر غرب آسيا، وتخلو قائمة المنتخب حالياً من أي إصابات، ونطمح في أن تكون البطولة العربية محطة مهمة ومتميزة للغاية في إعداد المنتخب قبل الالتحاق بالمرحلة الخامسة من التجهيز والخاصة بدولية دبي الدولية قبل الدخول في معترك التصفيات الآسيوية».
وقال راشد عبدالله: «هدفنا أن نصل بمستوى المنتخب إلى أفضل الحالات قبل المعترك الآسيوي، وخلال الفترات الماضية تابعنا التحسن الكبير في مستوى اللاعبين والتصنيف القاري الذي وصلنا إليه، ونهدف إلى التواجد في أمم آسيا بعد غياب قرابة 12 عاماً، ونمتلك حالياً فريقاً، يضم بين صفوفه الشباب والخبرة، يبقى فقط التركيز لتحقيق ما نريد من الفترة المقبلة». أخبار ذات صلة عقوبات «كلمات غير لائقة» في سلة أميركا «سلة الفرسان» يتنازل عن قمة «غرب آسيا»
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كرة السلة منتخب السلة القاهرة البطولة العربیة
إقرأ أيضاً:
4 دول عربية ضمن قائمة البلدان الأرخص في أسعار الكهرباء المنزلية
شمسان بوست / متابعات:
أُدرجت 4 دول عربية في قائمة الدول الأرخص عالميًا في أسعار الكهرباء المنزلية، ويرتبط ذلك بوفرة موارد الطاقة المحلية، ما يوفر أسعارا منخفضة للمستهلكين.
وبلغ متوسط سعر الكهرباء عالميا، خلال شهر مارس/ آذار 2024، 0.152 دولار لكل كيلو واط/ ساعة للفئة السكنية، وفق ما نوّهت به منصة “الطاقة”، التي نشرت المسح الخاص بأسعار الكهرباء المنزلية في أغلب البلدان.
كما نبّهت المنصة أن التسعير بالدولار الأمريكي، من أجل وضع اختلاف مستوى دخل الفرد من دولة إلى أخرى بين الدول محل الرصد في الاعتبار.
سوريا
تحتل سوريا المركز الثالث عالميا مناصفة مع كوبا، بمتوسط سعر 0.006 دولار لكل كيلو واط/ ساعة.
وجاءت تعرفة الكهرباء، في 30 يناير/ كانون الثاني 2024، الشريحة الأولى (1-600)، 10 ليرات، بينما جاءت تعرفة الشريحة الخامسة والأخيرة (+2500) 1350 ليرة.
ليبيا
جاءت في المركز الخامس، بسعر كيلو واط/ ساعة يبلغ 0.0082 دولار.
وتدعم الدولة الكهرباء بـ615 مليون دولار سنويا، مستفيدة من وفرة النفط والغاز.
السودان
حلّت في المركز السادس عالميا، بسعر 0.0083 دولار لكل كيلو واط/ ساعة.
ويطبق السودان تسعيرا تصاعديا (7 شرائح)، تبدأ بـ10 جنيهات للشريحة الأولى، وتنتهي بـ45 جنيها للشريحة السابعة.
العراق
يحتل العراق المركز العاشر، بمتوسط سعر 0.015 دولار للكيلو واط/ ساعة.
ويطبق العراق تعرفة تصاعدية، تبدأ بـ10 دنانير للفئة الأولى (1-1500 كيلو واط/ ساعة)، وتصل إلى 120 دينارا للفئة الرابعة (+4000 كيلو واط/ ساعة).
وينتج العراق 17.94 ألف ميغاواط/ ساعة، ويستورد الكهرباء من إيران وإقليم كردستان.
وتصدّرت إيران قائمة الدول الأرخص في أسعار الكهرباء المنزلية عالميا، بسعر 0.002 دولار لكل كيلو واط/ساعة.
وتعتمد طهران على وفرة الغاز الطبيعي والدعم الحكومي الكبير.
فيما جاءت إثيوبيا في المركز الثاني بسعر 0.003 دولار لكل كيلو واط/ ساعة.
وتعتمد أديس أبابا على الطاقة الكهرومائية الناتجة من سدودها، بقدرة إنتاج تصل إلى 45 ألف ميغاواط، وهي ثاني أعلى إمكانات في أفريقيا.