مجلس الوزراء الكويتي يقدم استقالته إلى أمير الكويت
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
قدم مجلس الوزراء الكويتي، اليوم الأربعاء، استقالته إلى أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وأدى الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، اليوم الأربعاء، القسم أمام مجلس الأمة أميرا للكويت.
ونادى مجلس الوزراء الكويتي، بولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أميرا لدولة الكويت.
ونعى الديوان الأميري الكويتي، أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح الذي وافته المنية عن عمر يناهز 86 عاما.
وأعلن مجلس الوزراء الكويتي، الحداد 40 يوما على رحيل أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح.
وقد أعلن التلفزيون الكويتي، أنه سيصدر بيانًا من الديوان الأميري بعد قليل.
وأفأدت وسائل إعلامية، اليوم السبت، بأن التلفزيون الكويتي قطع برامجه ويبث آيات من القرآن الكريم.
ويوم الأربعاء الماضي، أعلن الديوان الأميري، نقل الأمير نواف الأحمد، البالغ من العمر 86 عاما، إلى المستشفى "لتلقي العلاج وإجراء فحوصات طبية، إثر وعكة صحية طارئة".
وقد سبق لأمير الكويت أن أصدر في نوفمبر 2021، أمرا أميريا بالاستعانة بولي العهد لممارسة بعض اختصاصاته الدستورية بصفة مؤقتة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجلس الوزراء الکویتی الأحمد الجابر الصباح أمیر الکویت
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام عبرية: رئيس جهاز الشاباك قد يقدم استقالته قريبًا
كشفت القناة 14 الإسرائيلية أن رئيس جهاز الشاباك رونين بار، قد يسير على نفس طريق زملاءه في حكومة الاحتلال الإسرائيلي ويرفع راية بيضاء يعلن فيها فشله عن اخفاقات حرب الاحتلال طوال 15 شهرًا وما قبلها.
وبحسب القناة الصهيونية، فإن رونين بار جهاز الشاباك، قد يعلن استقالته خلال الأيام المقبلة وذلك بعدما أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي ليفي تقديم استقالته لفشله في أحداث 7 أكتوبر 2023.
وسبق وعرض رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) رونين بار معطيات على الوزراء في المجلس الوزاري الأمني المصغر وقال إن "82% من المفرج عنهم في صفقة جلعاد شاليط عام 2011 عادوا إلى العمل (المقاوم)، وأن 15% منهم نفذوا هجمات بأنفسهم بعد إطلاق سراحهم في الصفقة، أو خططوا للهجمات.
تم إطلاق سراح جلعاد شاليط بعد خمس سنوات من الأسر لدى حماس في عام 2011 مقابل أكثر من ألف أسير فلسطيني، بما في ذلك يحيى السنوار، مهندس هجوم 7 أكتوبر.
تم أسر شاليط في عام 2006 عندما تسلل عدد من مقاومي حماس إلى إسرائيل وهاجموا مواقع لقوات الدفاع الإسرائيلية بالقرب من معبر كرم أبو سالم، مما أسفر عن مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة أربعة آخرين.
وقال بار إن العديد من هؤلاء السجناء المفرج عنهم انخرطوا في أنشطة عنيفة، مثل المساهمة في تمويل (المقاومة) فضلاً عن مساعدة الجماعات النشطة وتقديم المعلومات لها.
وأضاف أيضا أن الإفراج الحالي عن المقاومين بعد توقيع صفقة هدنة من المتوقع أن يزيد من الدافع لتنفيذ هجمات في الضفة الغربية، بحسب ما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية.
وقال رئيس الشاباك إن الخطر لا ينبع بالضرورة من إطلاق سراح المقاومين أنفسهم ضمن الصفقة، بل من الأجواء التي ستنشأ في الضفة الغربية نتيجة لذلك، والتي ستجعل المنظمات المقاومة ترغب في تحقيق "إنجازات" إضافية.