أخبار الاقتصاد والأعمال فيتش تثبت تصنيف الإمارات عند AA- وتمنحها نظرة مستقرة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فيتش تثبت تصنيف الإمارات عند AA وتمنحها نظرة مستقرة، الإمارات يعكس مستوى الدين العام الموحد للدولة، وصافي الأصول الخارجية القوية، وارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي. أبوظبي، والذي .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فيتش تثبت تصنيف الإمارات عند AA- وتمنحها نظرة مستقرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الإمارات يعكس مستوى الدين العام الموحد للدولة، وصافي الأصول الخارجية القوية، وارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي.
أبوظبي، والذي يُعدّ من بين الأعلى بين الدول في العالم، وينطبق التصنيف أيضاً على الحكومة الاتحادية لدولة الإمارات.
"فيتش" أن تحقق الميزانية الموحدة لدولة الإمارات فائضاً بنسبة 4.6 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي خلال العام الحالي، بعد تحقيق 11.1 بالمئة في عام 2022.
كما قدرت أن يبلغ متوسط سعر التعادل المالي للنفط في الإمارات 62 دولاراً للبرميل في الفترة ما بين عامي 2023 و2025، وأن يصل الفائض المجمع إلى 3.7 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024 و3.4 بالمئة في عام 2025.
قالت "فيتش"، إن الاقتصاد غير النفطي قد ينمو بنسبة 3.4 بالمئة، مقابل انكماش إجمالي الناتج المحلي النفطي بنسبة 1.4 بالمئة في 2023، وهي تعادل نسبة الخفض الطوعي الذي تشارك فيه الإمارات ضمن تحالف "أوبك+".
فيتش" أن يتباطأ نمو الاقتصاد غير النفطي إلى 2.7 بالمئة في 2024، لكنه سيظلّ قويّاً نسبيّاً على الرغم من الرياح المعاكسة العالمية، بدعم من الإنفاق الحكومي، وقطاع العقارات القوي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالمئة فی
إقرأ أيضاً:
أسواق آسيا تغرق في دوامة الخسائر والذهب يحلق لقمة جديدة
تراجعت مؤشرات الأسهم الآسيوية بشكل حاد، خلال تعاملات الاثنين، حيث انخفض مؤشر نيكي 225 في طوكيو بأكثر من 4 بالمئة، بعدما ضربت موجة من الخسائر بورصة "وول ستريت" الأميركية مجددا.
وتتزايد المخاوف بشأن مزيج محتمل من تفاقم التضخم وتباطؤ الاقتصاد الأميركي بسبب خوف الأسر من الإنفاق بسبب الحرب التجارية.
وتراجعت العقود الآجلة الأميركية، كما تراجعت أسعار النفط.
وهبط مؤشر "سيت" التايلاندي بنسبة 0.9 بالمئة بعدما ضرب زلزال قوي مركزه ميانمار المنطقة، ما أحدث دمارا هائلا في البلاد، وأضرارا أقل في أماكن مثل بانكوك، رغم انهيار أحد المباني المكتبية الشاهقة قيد الإنشاء.
وتراجع مؤشر نيكي 225 الياباني القياسي بنسبة 4.1 بالمئة ليصل إلى 35615 نقطة.
وتراجع مؤشر هانج سنج في هونغ كونغ بنسبة 1 بالمئة ليصل إلى 23200 نقطة، كما تراجع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.5 بالمئة ليصل إلى 3334 نقطة.
وهبط مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 2.6 بالمئة ليصل إلى 2492 نقطة.
وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 1.6 بالمئة ليصل إلى 7857 نقطة.
وتراجع مؤشر تايكس التايواني بنسبة 3.4 بالمئة.
وأغلقت مؤشرات الأسهم الرئيسية في بورصة "وول ستريت" الأميركية على تراجع مع نهاية تداولات الجمعة الماضي.
وأغلق مؤشر داو جونز الصناعي القياسي جلسة التداولات متراجعا بواقع 715 نقطة، أو 1.7 بالمئة، ليصل إلى 41584 نقطة.
وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا 112 نقطة، أو 2 بالمئة، ليصل إلى 5581 نقطة، مسجلا أحد أسوأ أيامه خلال العامين الماضيين. وكان هذا خامس أسبوع له من الخسائر خلال الستة أسابيع الماضية.
وهبط مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا 481 نقطة، أو 2.7 بالمئة، ليصل إلى 17323 نقطة.
وفي أسواق الطاقة، صباح الاثنين، تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بواقع 40 سنتا ليصل إلى 68.9 دولارا للبرميل، كما تراجع سعر خام برنت، القياسي العالمي لأسعار النفط، بواقع 36 سنتا ليصل إلى 72.4 دولارا للبرميل.
وفي أسواق العملة، تراجع سعر الدولار الأميركي مقابل الين الياباني، ليصل إلى 148.86 ين ياباني من 149.8 ين، فيما ارتفع سعر اليورو ليصل إلى 1.0838 دولار من 1.0803 دولار.
وفي أسواق المعادن النفيسة، قفزت أسعار الذهب الفورية بأكثر من واحد بالمئة ليسجل قمة تاريخية جديدة فوق 3100 دولار للأونصة، كما تتجه لتسجيل أفضل أداء ربع سنوي في 39 عاما.