مخرج الإذاعة يوسف الحطاب في مشروع عاش هنا.. لمحة عن مسيرته الفنية
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى، برئاسة المهندس محمد أبو سعدة، اسم مخرج التمثيليات الإذاعية الراحل يوسف الحطاب، في مشروع عاش هنا، وذلك تخليدًا لذكراه عبر الأجيال، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمه وعنوانه على باب منزله الذى يقع في الدقى.
وأخرج يوسف الحطاب الكثير من التمثيليات الإذاعية في محطتي القاهرة وصوت العرب كما شغل منصب أستاذ مادة الإذاعة في المعهد العالي للفنون المسرحية وكيل وزاره الاعلام ورئيس مجلس إدارة معاهد تدريب الإذاعة والتلفزيون وقام بإخراج العديد من المسلسلات الإذاعية المصرية (البرنامج العام - صوت العرب).
من أهم أعمال المخرج الإذاعى الأوبريت الإذاعي النادر، "ألف ليلة وليلة" ، والتمثيليات الدينية من قصص الأنبياء الجزء الأول قصص الأنبياء، مثل قصة "سيدنا هود ، وسيدنا صالح ، وسيدنا إدريس ، وسيدنا شعيب ، وسيدنا يوسف" وكان بطولة الفنانة أمينة رزق، عبد الرحيم الزرقانى ،زوزو نبيل ،توفيق الدقن ،حسن البارودى، محمد السبع، وهى من تأليف محمد على ماهر.
ويستعرض المسلسل قصص "سيدنا إبراهيم وسيدنا لوط وسيدنا إسماعيل وسيدنا إسحاق ويعقوب ويوسف عليهم جميعا السلام. والجزءان من بطولة عبدالرحيم الزرقاني عبدالله غيث، محمد السبع، سميحة أيوب، صلاح سرحان، كريمة مختار، ومحمد الطوخى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القومى للتنسيق الحضارى المعهد العالي للفنون المسرحية
إقرأ أيضاً:
رونالدو الظاهرة يروي مواقف أبكته خلال مسيرته الكروية
ماجد محمد
روى الأسطورة البرازيلية رونالدو نازاريو تفاصيل مؤثرة مر بها خلال مسيرته الكروية ، بما فيها أعنف تدخل تعرض له ومعاناته الطويلة مع الإصابات التي كادت تقضي على مستقبله.
وقال النجم البرازيلي: “كان ذلك في مباراة ودية بين بنفيكا وكروزيرو. المنافس كان يرتدي حذاء به مسامير من الألمنيوم بقياس 21 في الخلف و19 في الأمام”.
وأضاف: “عادة ما يرتدي المهاجمون مسامير بقياس 9 أو 11 فقط. كان يبدو كرجل آلي في نفق اللاعبين. كان ذلك التدخل الأكثر عنفا في حياتي، جعلني أبكي ليس من الألم فقط، بل من الخوف على مسيرتي ومستقبلي”.
وتحدث عن معاناته مع الإصابات، لافتاً إلى أنه بدأ يشعر بألم طفيف في الأوتار خلال عام 1998، لكنه أكمل بطولة كأس العالم بنفس العام بشكل جيد. قائلاً: “حينها اعتقدت أن هذا الأمر طبيعي ويحدث للكثير من اللاعبين. ولكن في عام 1999 بدأت الإصابة تتفاقم حتى تمزق الوتر جزئيا أثناء وجودي مع إنتر ميلان”.
واستطرد: “ارتكبت خطأ حين قمنا بخياطة الوتر جزئيا فقط. لم يكن أحد يتوقع أنه سيتمزق تماما بعد ستة أشهر. شعرت وقتها وكأنني تلقيت رصاصة. لم أبكِ من الألم، بل من الخوف. سألت نفسي: ماذا يحدث لي؟ هل انتهت حياتي؟”.