خبير: ظاهرة تعامد الشمس تؤكد تمكن المصري القديم من علوم الفلك والهندسة (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أكد الدكتور أحمد عامر الخبير الأثري، أن ظاهرة تعامد الشمس على المعابد في مصر دليل على مدى تمكن المصري القديم من علوم الفلك والهندسة.
مئات السائحين يشهدون ظاهرة تعامد الشمس في أبو سمبل تضامنًا مع أحداث غزة.. إلغاء احتفالية تعامد الشمس بأسوانوأضاف "عامر"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء، أن هذه الظاهرة تتعامد على 14 معبدا مصريا، مما يؤكد مدى تمكنهم من إثراء المعابد بإعجاز فلكي وهندسي.
وتابع الخبير الأثري، أن تعامد الشمس يتزامن مع مناسبات دينية واعياد، موضحًا ان المصري القديم عند تشييده للمعابد كان يروي موضوع خاص بالمحاصيل في هذا التوقيت، موضحًا أنه لا يوجد في الحضارة المصرية القديمة موضوع الصدفة، منوهًا بأن هذه الظاهرة بدأ رصدها منذ القرن التاسع عشر، واستمرت طول هذه الفترات، وتتغير في السنوات الكبيسة، وتمثل دفعة قوية جدًا للسياحة المصرية، وتعامد الشمس غدًا تمثل انطلاق لفصل الشتاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المصرية القديمة تعامد الشمس فصل الشتاء الحضارة المصرية القديمة المصري القديم فضائية إكسترا نيوز القرن التاسع عشر ظاهرة تعامد الشمس تعامد الشمس
إقرأ أيضاً:
التعرض الآمن للشمس: مفتاحك للحصول على فيتامين دال بكفاءة .. فيديو
أميرة خالد
أوضح طبيب الأسرة، الدكتور سعود الشهري، أنه لتحقيق مستويات كافية من فيتامين د، يُنصح بالتعرض لأشعة الشمس لمدة تتراوح بين 10 إلى 30 دقيقة، وذلك مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا.
وأشار أن هذه المدة كافية لإنتاج الكمية المطلوبة من فيتامين د، خاصة إذا تم تعريض مناطق واسعة من الجلد مثل الذراعين أو الساقين أو الظهر لأشعة الشمس.
وأكد أن أفضل وقت للتعرض لأشعة الشمس هو من الساعة 9:30 صباحًا إلى الساعة 2:30 مساءً، حيث تكون أشعة الشمس في ذروتها وقادرة على تحفيز إنتاج فيتامين د بشكل فعال.
ويُنصح أنه يمكن تقليل المدة في فصل الصيف إلى 10-15 دقيقة، بينما في الشتاء قد يحتاج الجسم إلى وقت أطول بسبب ضعف أشعة الشمس.
وأبان أن هناك بعض الممارسات الشائعة قد تؤدي إلى ضرر بدلًا من الفائدة، مثل: التعرض المفرط للشمس،حيث قد يسبب حروق الشمس ويزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، والاعتماد الكلي على الشمس، في المناطق التي لا تصل فيها أشعة الشمس بشكل كافٍ، يجب تعويض النقص بالمكملات الغذائية أو الأطعمة الغنية بفيتامين د.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-467.mp4