شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن المرصد الاوروبي لازمة النزوح السوري تأثير كارثي على لبنان!، رحب المرصد الاوروبي للنزاهة في لبنان في بيان له بالقرار  الذي صوت عليه البرلمان الأوروبي في ١٢ تموز ٢٠٢٣، آسفا في نفس الوقت أن بعض ما تضمنه القرار .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المرصد الاوروبي: لازمة النزوح السوري تأثير كارثي على لبنان!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المرصد الاوروبي: لازمة النزوح السوري تأثير كارثي على...
رحب المرصد الاوروبي للنزاهة في لبنان في بيان له بالقرار  الذي صوت عليه البرلمان الأوروبي في ١٢ تموز ٢٠٢٣، آسفا في نفس الوقت أن بعض ما تضمنه القرار من محتويات مهمة تتعلق بمكافحة الفساد قد تم طمسها نتيجة "تسييس" ملف النازحين السوريين. وشدد المرصد انه فيما يتعلق بقضية النازحين السوريين فإن تسييس هذا النقاش غير ضروري ويؤدي إلى نتائج عكسية خصوصا ان  لأزمة النازحين تأثير كارثي على لبنان وتهدد سيادته واستقراره، لذلك فإن إيجاد حل يشجع العودة السريعة للنازحين سيكون اساسيا لتعزيز الوضع في لبنان. ورأى المرصد أن الأمر متروك للحكومة اللبنانية للتصرف بهذه القضية ومن الجيد أيضا أن تقوم الاحزاب في المستقبل بدعم الدولة ودعم جهودها بهذه القضية، معتبرا في نفس الوقت انه لا يمكن إنكار أن الحكومة التي تم تسمية رئيس وزرائها بموجب قرار البرلمان الأوروبي لم تعد تتمتع بالشرعية مع السلطات الاوروبية وطالما استمرت الحكومة الحالية وبعض أعضاء مجلس النواب الأوروبي بحماية الفاسدين وعرقلة التحقيقات لن تتمتع بالمصداقية لمعالجة مسألة النازحين السوريين في لبنان. وشدد المرصد على انه يجب الترحيب ببعض بنود القرار من حيث انه يدعو إلى فرض عقوبات محددة الهدف على من يخضعزن للتحقيق في أعمال فساد او يعرقلون التحقيقات بما في ذلك تحقيق المرفأ.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی لبنان

إقرأ أيضاً:

«الصحة العالمية» تحذر من «خطر كارثي» في مستشفيات غزة

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة تنامي آمال التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة إندونيسيا تجدد دعوتها لضم فلسطين عضواً كاملا بالأمم المتحدة

حذر مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس من أن نقص الوقود يشكل خطراً كارثياً على النظام الصحي في غزة الذي أنهكته الحرب الدائرة منذ حوالى 9 أشهر.
وكتب تيدروس أدهانوم غيبريسوس على منصة «إكس»: أن «90 ألف لتر من الوقود فقط دخلت غزة الأربعاء»، مشيراً إلى أن «القطاع الصحي وحده يحتاج إلى 80 ألف لتر يوميا وهذا يضطر الأمم المتحدة، بما في ذلك منظمة الصحة العالمية، وشركاؤها لاتخاذ خيارات مستحيلة».
وتتحكم إسرائيل بكل ما يدخل إلى القطاع المحاصر الذي يعاني منذ اندلاع الحرب من نقص حاد في الوقود الضروري لتشغيل مولدات المستشفيات، فضلاً عن المركبات الإنسانية أو حتى المخابز ووحدات تحلية المياه.
وفي الوقت الحالي، تُخصص كميات محدودة من الوقود للمستشفيات الرئيسية، مثل مركز «ناصر الطبي» ومستشفى الأمل والمستشفى الميداني الكويتي بالإضافة إلى 21 سيارة إسعاف تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني.
وأصر تيدروس على الحاجة إلى الوقود لتجنب وقف توفير الخدمات الصحية تماما.
وقال إنه «بعد خروج المستشفى الأوروبي في غزة من الخدمة منذ 2 يوليو، فإن توقف الخدمة في أي مستشفى آخر سيكون له وقع كارثي».
ووجه مجمع ناصر الطبي، نداءً عاجلاً لتزويده بالوقود لتشغيل وحدة العناية المركزة.
وقال إن معظم أقسامه صارت خارج الخدمة، وحذر من أنه يواجه الآن خطر انقطاع التيار الكهربائي. ويواجه المستشفى وضعاً مأسوياً بشكل خاص بعد نقل مئات المرضى والجرحى إليه بعد إخلاء المستشفى الأوروبي.
بدوره، وجه المستشفى الميداني الكويتي نداء قال فيه إنه بحاجة ماسة إلى الوقود.
وقال مدير منظمة الصحة العالمية إن «القيود المفروضة على معبر كرم أبو سالم، وهو المعبر الوحيد المفتوح حاليا، وانعدام الأمن وصعوبة التنقل، أدت إلى تآكل قدرتنا على الحفاظ على إمدادات الوقود للعمليات الصحية والإنسانية».
ودعا تيدروس إلى ضمان التدفق المستدام للوقود والغذاء والمياه والإمدادات الطبية إلى غزة، بعد أن تسببت العمليات العسكرية في رفح، إلى تعطيل الوصول إلى منشأة تخزين الوقود الرئيسية بشكل تام.
وفي سياق متصل، أفاد العاملون في المجال الإنساني باستمرار القصف في غزة، حيث اضطر عشرات الآلاف من الأشخاص الذين نزحوا من ديارهم استجابة لأوامر الإخلاء الإسرائيلية إلى العودة بعد عدم عثورهم على مكان يؤويهم.
وذكرت «الأونروا» أن الآلاف يلجؤون إلى مدارس الوكالة والمباني الحكومية، مضيفة أن آخرين «بدأوا بالفعل في العودة بسبب عدم وجود أماكن في مناطق أخرى».
وكررت «الأونروا» تحذيراتها من أن الظروف المعيشية باتت «لا تطاق» بسبب جبال النفايات والقمامة المتراكمة على طول الطرق وبالقرب من الملاجئ المؤقتة.
وأشارت إلى أن ما يقدر بنحو 85 ألف شخص غادروا منطقة الشجاعية شمال القطاع خلال الأسبوع الماضي، في حين تشير أحدث البيانات إلى أنه تم تهجير ما لا يقل عن 66700 شخص آخر من شرق خان يونس ورفح في الجنوب، بعد أوامر الإخلاء الجديدة التي صدرت الاثنين الماضي.

مقالات مشابهة

  • «الصحة العالمية» تحذر من «خطر كارثي» في مستشفيات غزة
  • تفشي الجرب دون علاج بين النازحين بغزة 
  • السودان: «القضارف» تدعو المنظمات الدولية للتدخل ومواجهة موجة النزوح
  • كارثة بيئية جديدة تهدد النازحين في غزة.. الجرب يتفشى دون علاج
  • سببها الفساد.. مجلس بغداد يتحدث عن حل لازمة انقطاع المياه
  • سببها الفساد.. مجلس بغداد يتحدث عن حل لازمة انقطاع المياه - عاجل
  • رسالة من بو صعب إلى الأمم المتحدة.. هذا ما جاء فيها
  • اللواء البيسري: أي معالجة لأزمة النزوح السوري من دون داتا هراء وهرطقة
  • المشاكل ما زالت قائمة.. توقع حكومي بإغلاق المخيمات بعد شهر من الموعد المقرر
  • اجتماع في مكتب قائمقام زغرتا تابع موضوع النزوح السوري في القضاء