تنصيب خلية المرافقة البيداغوجية لجامعة الجزائر3
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أشرف مدير جامعة الجزائر 3، البروفيسور خالد رواسكي، بمقر رئاسة الجامعة بدالي ابراهيم، على تنصيب خلية المرافقة البيداغوجية المكلفة بتكوين الأساتذة حديثي التوظيف التي يترأسها البروفيسور سالم برقوق ويتكون أعضاؤها من مختلف كليات والمعهد بالجامعة.
وحس بيان للجامعة، أكد مدير الجامعة البروفيسور خالد رواسكي، في كلمته أمام أعضاء الخلية.
من جهته، دعا نائب مدير الجامعة المكلف بالبيداغوجية البروفيسور عبد الحميد حسياني. أعضاء الخلية إلى وضع قانون داخلي ورفع كافة التوصيات اللازمة للإدارة بخصوص عملية التكوين.
للإشارة فإن عملية تكوين الأساتذة حديثي التوظيف ستنطلق نهاية الشهر الجاري وتشمل 151 أستاذا وستدوم إلى غاية السنة الجامعية الجارية 2023/2024.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يجتمع لأول مرة منذ تنصيب ترامب.. ما أبرز نقاط الخلاف؟
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تلفزيونيًا تناول أول قمة يعقدها الاتحاد الأوروبي في بروكسل منذ تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وناقش الاجتماع عددًا من القضايا الاستراتيجية، أبرزها تعزيز الإنفاق الدفاعي لمواجهة التهديدات الروسية، ومستقبل العلاقات الأوروبية-الأمريكية في ظل الإدارة الأمريكية الجديدة.
الاتحاد الأوروبي يسعى إلى حوار بناء مع واشنطنوخلال القمة، أكدت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، أن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى حوار بناء مع واشنطن، لكنه لن يتردد في الرد بحزم إذا استُهدف بسياسات تجارية غير عادلة، في إشارة إلى نية ترامب فرض رسوم جمركية على الصادرات الأوروبية.
كما تطرق الاجتماع إلى قضايا الأمن الأوروبي ودعم أوكرانيا، بالإضافة إلى تعزيز وحدة دول القارة، وهو ما شدد عليه رئيس المجلس الأوروبي، مؤكدًا أن الحفاظ على وحدة أراضي الدول الأعضاء يمثل أولوية قصوى.
توتر متزايدوفي سياق متصل، جاء الاجتماع في ظل توتر متزايد على خلفية تصريحات ترامب حول رغبته في ضم جزيرة جرينلاند، التابعة لمملكة الدنمارك، إلى الولايات المتحدة، وهو ما أثار استياء القادة الأوروبيين.
وشكلت الملفات الثلاثة، «الرسوم الجمركية، قضية جرينلاند، وحجم الإنفاق الدفاعي»، نقاط خلاف رئيسية بين الجانبين، مما دفع القادة الأوروبيين إلى التأكيد على أهمية العلاقات التاريخية بين أوروبا والولايات المتحدة، وضرورة إيجاد حلول تحقق التوازن بين المصالح الأوروبية والأمريكية.