الكشف عن سبب وفاة ابنة إلفيس بريسلي
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
أفاد مكتب الفاحص الطبي في مقاطعة لوس أنجلوس الأمريكية بأن ليزا ماري بريسلي، الطفلة الوحيدة لأيقونة موسيقى الروك أند رول، إلفيس بريسلي، توفيت بسبب انسداد الأمعاء الدقيقة.
وذكر تقرير تشريح للجثة أن الانسداد كان في الأمعاء الدقيقة بسبب التصاقات التي تطورت بعد جراحة معالجة السمنة التي خضعت لها منذ سنوات.
وأفاد بأنه تم العثور أيضا على "مستويات علاجية من مسكن الآلام أوكسيكوة" دون في دمها، مع وجود مادة أفيونية ثانية من البوبرينورفين، والتي تستخدم لعلاج إدمان المواد الأفيونية".
وأكد التقرير أنه لم يتم العثور على "أدوات مخدرات أو مخدرات" في منزلها وكانت نتائج اختبار فحص السموم في البول سلبية.
وكانت بريسلي قد اشتكت من آلام في البطن في الأشهر التي سبقت وفاتها وفي الصباح الذي سبق العثور عليها غير مستجيبة في منزلها، وفقا لتقرير تشريح الجثة ورواية محقق الطب الشرعي.
وقد تم دفن بريسلي، وهي أيضا مغنية وكاتبة أغاني، بجانب ابنها بنيامين كيو في غريسلاند، حيث عاشت طفلة مع والدها الذي توفي عام 1977.
ومنذ وفاتها، كانت ممتلكاتها في قلب نزاع عائلي يشمل والدة بريسلي، بريسيلا بريسلي، وابنتها رايلي كيو.
المصدر: "ديلي ميل"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار أمريكا فنانون مشاهير هوليود وفيات
إقرأ أيضاً:
ابنة «حسن نصرالله»: لبنان لن يصبح إسرائيلياً أبداً ومستمرون في طريق المقاومة
أكدت زينب نصرالله، ابنة الأمين العام الراحل لـ”حزب الله” اللبناني، حسن نصر الله، أن “لبنان لن يكون إسرائيليا أبدا، فالدم الذي يُسفك في سبيل الحق سيبقى منتصرا دائما”، معاهدةً على “الاستمرار في طريق المقاومة حتى تحقيق النصر، ولو كان الثمن الشهادة”.
وأشارت زينب نصرالله، إلى أن “استشهاد القادة والمقاومين لن يضعف مسيرة المقاومة، ولن يفتح الباب أمام الاحتلال أو التطبيع مع إسرائيل”.
وقالت في كلمتها التي ألقتها في طهران قبل صلاة الجمعة ومسيرة “يوم القدس”: “إن “يوم القدس” هذا العام يختلف عن كل الأعوام السابقة، إذ يبقى هذا اليوم، الذي أعلنه الإمام الخميني يوما عالميا، رمزا للصمود والتذكير الدائم بعدم شرعية الاحتلال”.
وشددت على أن “فلسطين ليست قضية فئة أو أمة بعينها، بل قضية عالمية تتعلق بمواجهة الظلم وتحرير المقدسات”،
ووفقا لوكالة أنباء “تسنيم” الإيرانية، أكدت زينب نصر الله، أن “الموقف الإيراني الثابت في دعم المقاومة لم يتغير منذ عام 1978، إذ قدمت إيران تضحيات كبرى، وعلى رأسها قائد “فيلق القدس” التابع للحرس الثوري الإيراني الراحل، قاسم سليماني، من أجل القضية الفلسطينية، وأن هذا الدعم غيّر المعادلات في الصراع مع الاحتلال”.
وأشارت إلى أن “ما يحدث في قطاع غزة منذ أكثر من عام يكشف عن وحشية الاحتلال ونواياه التوسعية”، مؤكدة أن “الحقوق لا تُستعاد إلا بالقوة، وأن ما يحفظ الأرض والكرامة هو الإيمان والسلاح”.
وأكدت أن “تضامن قوى المقاومة بعد عملية “طوفان الأقصى” يبرهن أن الطريق الوحيد للخلاص هو الوحدة، مثمنة دور الشعب اليمني في المعركة المستمرة ضد الاحتلال الإسرائيلي”.