الأسبوع:
2025-01-08@22:38:16 GMT

القصة الكاملة حول حريق محل ملابس وسط البلد

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

القصة الكاملة حول حريق محل ملابس وسط البلد

شهدت منطقة وسط البلد بشارع 26 يوليو، أمس الثلاثاء، بأحداث الحريق الذي اشتعل في أحد محلات الملابس، ويتساءل الكثير حول سبب اشتعال حريق وسط البلد بشارع 26 يوليو وتفاصيل ما حدث.

حريق وسط البلد بشارع 26 يوليو

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة تفاصيل حريق وسط البلد بشارع 26 يوليو، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

اشتعال حريق وسط البلد بشارع 26 يوليو

ونشب حريق وسط البلد بشارع 26 يوليو في محل أحذية بالطابق الأرضي وامتد للدور الـ 2، حيث محل ملابس وأدى إلى التهام محتويات المحلين عن آخرهما، سيطرت عليه قوات الحماية المدنية قبل قليل، وانتقل فريق من النيابة العامة إلى مكان الواقعة لإجراء المعاينات اللازمة.

حريق وسط البلدقرارات النيابة في سبب حريق وسط البلد

ومن معاينة النيابة، أفادت بأن النيران امتدت من الدور الأول حتى الثاني بعقار مكون من 10 طوابق، وتبينّ أن الدور الثالث من المبنى مخصص كفندق، ورجحت حدوث ماس كهربائي بإحدى التوصيلات بما أدى إلى اشتعال الحريق.

وقدرت المعاينة خسائر حريق وسط البلد بملايين الجنيهات، إذ طلبت استدعاء مالكي المحلين المتضررين لسماع إفادتهم، كما طلبت تحريات أجهزة الأمن للتأكد من وجود شبهة جنائية من عدمه، ووفق إفادة عناصر الحماية المدنية في أقوالهم للنيابة، فإن الحريق استمر نحو 4 ساعات على الأقل، وجرى السيطرة عليه وأجريت عمليات التبريد دون وقوع خسائر بشرية.

حريق وسط البلدالمصابين في حريق وسط البلد بشارع 26 يوليو

والجدير بالذكر أن النيابة طلبت الاستعلام من المستشفيات عن وجود مصابين جراء الحريق من عدمه، حيث نقلت سيارات الإسعاف 4 مواطنين مصابين باختناق إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.

وتواصل عناصر الأدلة الجنائية معايناتها لمكان الحريق، لتحديد بدايته ونهايته والأدوات المستخدمة في إحداثه.

الحماية المدنية تدفع بـ5 سيارات للسيطرة على حريق وسط البلد

يشار إلى أن قوات الحماية المدنية بالقاهرة، تلقت إخطارًا باندلاع حريق داخل محلي أحذية وملابس بشارع 26 يوليو بمنطقة وسط البلد بجوار دار القضاء العالي، إذ دفعت القوات بـ5 سيارات إطفاء وتمكنت من إخماد النيران قبل امتدادها إلى المجاورات.

اقرأ أيضاًعاجل.. حريق هائل في أحد العمارات بشارع 26 يوليو بمنطقة وسط البلد.. صور

نشرة حوادث «الأسبوع» حريق وسط البلد.. والقبض على بطلة الفيديوهات المخلة بالتيك توك

التهم طابقين.. إجراء عملية تبريد لحريق محال وسط البلد

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حريق وسط البلد حريق وسط البلد حريق 26 يوليو الحمایة المدنیة

إقرأ أيضاً:

وفعلها جنبلاط وبري.. القصة الكاملة لترشيح قائد الجيش!

ما يبدو واضحاً على صعيد المعركة الرئاسيّة هو أنَّ الذهاب نحو جلسة التاسع من كانون الثاني الجاري سيكون محفوفاً بـ"ألغام انتخابية"، والسبب وراء ذلك هو أنَّ الاطراف السياسية قاطبة أغرقت نفسها في "ترف الوقت" فاصطدمت بضوء خارجيّ مُفاجئ طلب انتخاب رئيسٍ جديد بأسرع وقتٍ ممكن.

قبل وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل يوم 27 تشرين الثاني الماضي، جرى الحديث عن ربط جبهة لبنان بالملف الرئاسي. بعض الأطراف لم يُصدّق ذلك فأعطى لنفسه الوقت الطويل لـ"تركيب تحالفات جديدة"
و "تقاسم الجبنة" على أنقاض الحرب الأخيرة وتحديداً من خلال الإستفادة من نتائجها وخصوصاً على صعيد "حزب الله" وتأثر قوته.

أوّل المبادرين لالتقاط إشارات الخارج والتي "أغفل عنها" الكثيرون، كان رئيس مجلس النواب نبيه بري وذلك حينما ربط إتفاق وقف إطلاق النار بالتأكيد على أنه سيبادر فوراً إلى تحديد موعدٍ لانتخاب الرئيس. حقاً، فعلها "الإستاذ" فدعا لجلسة الـ9 من كانون الثاني، واضعاً جميع الكُتل السياسية أمام مسؤوليتها. بشكلٍ أو بآخر، ظنّت الأطراف المختلفة، من بينها "القوات اللبنانية"
و "التيار الوطني الحر" أنَّ موضوع الرئاسة هذه المرة سيكون كما كان يشهد سابقاً، وأن هناك إمكانية لـ"تركيبة جديدة" تقوم على نتائج ما حصل مع "حزب الله".

مرَّ الوقت سريعاً، وبرّي كان يتريّث، ولم يدعُ لـ"حوار وطني" كما كان يسعى دائماً، فترك الساحة مفتوحة أمام الأفرقاء اختباراً لهم. فجأة، وبعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد يوم 8 كانون الأول الماضي، جرى خلط الأوراق، والأطراف التي كانت تراهن على إمكانية حصول خرقٍ رئاسيّ ما في وقتٍ قريب، وجدت أن الوقت أخذ متسعاً جديداً لأن المنطقة باتت أمام خارطة جديدة تحتاج إلى وقتٍ لـ"إرتسام معالمها". هؤلاء ظنوا أيضاً أن رئاسة لبنان لا يمكن أن تمرّ قبل تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم 20 كانون الثاني الجاري، لكنهم اصطدموا بالحقيقة المُعاكسة، فاستحقاق الوصول إلى قصر بعبدا سبق دخول ترامب إلى البيت الأبيض، وهنا وقعت الواقعة.

ماذا كُشف بعد كل ذلك؟ الحقيقة هي أنّ مختلف الأفرقاء لم يتوقعوا حراكاً سعودياً سريعاً تجاه لبنان، فقد اعتقد الكثيرون أنَّ الرياض ستبقى بعيدة عن بيروت بسبب المرحلة الماضية، لكن الحقيقة كانت عكس ذلك. هنا، يقولُ مصدر سياسيّ رفيع المستوى لـ"لبنان24" إنَّ الأداء السعودي رصينٌ جداً تجاه لبنان، كما أنه تعاطى مع الملف الرئاسية بجدّية مُطلقة من دون أي عناوين فضفاضة.
أول من تلقف الإشارات قبل الحراك السعوديّ كان وليد جنبلاط، الرئيس السابق للحزب "التقدمي الإشتراكيّ"، وما ترشيحه لقائد الجيش جوزاف عون إلا بمثابة تأكيد على تثبيت معادلة الرئاسة، وما قاله في تصريحه، أمس الإثنين، عن أن "انتخاب عون هو فرصة" يؤكد المؤكد، ويشيرُ إلى أن جنبلاط اغتنم الفرصة قبل حصولها وثبت موقعه من خلال تبني ما تريده السعودية التي دعمت عون بشكل علني ومُطلق.

حُكماً، نجح جنبلاط وبري في "انتزاع" الرئاسة من خلال "تثبيت ركائزها"، فجلسة 9 كانون الثاني التي يُصر بري عليها كانت بمثابة الرسالة الإيجابية التي أظهرها الأخير للخارج بأن "الثنائي الشيعي" ليس مُعطّلاً لمجلس النواب كما أنه لم يتناسَ الإستحقاق الرئاسي، وذلك بغض النظر عما كان يجري سابقاً. بهذه الخطوة، أنقذ بري "حزب الله" أيضاً، فيما جنبلاط انخرط في ركب السعوديين والأميركيين الداعمين لعون وذلك قبل أي تحركات في هذا الإطار. بذلك، كان "بيك المختارة" الطرف الأول الذي قبِلَ بعون من دون أي حراكٍ أو غيره وبشكلٍ بعيد عن الضغوط التي تتعرض لها الأطراف الأخرى من أجل السير بترشيحه.

مع كل ذلك، فإن "المكشوف الأول" في ما حصل هو "التيار الوطني الحر" و "القوات اللبنانية". الآن، بات الطرفان المسيحيان أمام خيارين صعبين، إما السير بعون وعدم استعداء السعودية  وإما الخروج من بازار الرئاسة والإنزواء جانباً وترك الساحة للآخرين من أجل انتخاب رئيس.

حقاً، ضاقت الخيارات، في حين أنَّ تسارع الأحداث وارتفاع وتيرة الحراك الدولي عرقل خطة "التيار" و "القوات" للذهاب إلى تحالفٍ جديد كان يُحضّر له على غرار تسوية معراب 2016 للقول إن رئيس الجمهورية أتى بتوافق مسيحي. فعلياً، كان رئيس "القوات" سمير جعجع ورئيس "التيار" جبران باسيل يتحضران لتأسيس "ستاتيكو" جديد أساسه "البيع والشراء الانتخابي من أجل عهد جديد"، لكنهما اصطدما بالضغط السعودي المُتسارع، فيما تقول المصادر إن الرجلين كانا يراهنان على تأجيل جلسة الإنتخاب لكن هذا الأمر لم يحصل، وبالتالي أصبح الوقت ضيقاً أمامهما وأصبح التلاقي لإتمام "الصفقة المُقبلة" صعباً للغاية.

خلاصة الكلام تقول إن "المبارزة" بدأت وما تقدم يختصر نوعاً ما جزءا من قصة ترشيح عون، فيما المماطلة التي حصلت سيدفع ثمنها من ابتدعها، فـ"القوات" ستقبلُ بعون رغماً عنها بعدما خسرت ورقة تسويق جعجع للرئاسة، في حين أنّ "التيار" لم يستطع التقارب من "القوات" لضمان نفسه في العهد الجديد وإقصاء جوزاف عون بعيداً عنه.. هنا، المماطلة الباسيلية والمراوحة التي حصلت ستجعله يقف أمام "عونية جديدة" قد تساهم في إلغاء "العونية القديمة"، وذلك بمباركة سعودية – أميركية ولبنانية أيضاً!
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • السيطرة على حريق مخزن ملابس بشارع الهرم| صور
  • حريق مطعم شهير.. «الحماية المدنية» تمنع وقوع كارثة بشارع فيصل
  • وفعلها جنبلاط وبري.. القصة الكاملة لترشيح قائد الجيش!
  • حريق داخل مطعم كرم الشام بشارع فيصل بالجيزة
  • الحماية المدنية تسيطر على حريق مطعم كرم الشام بفيصل في الجيزة
  • القصة الكاملة لبراءة ملحن ومخرجة من سب المطربة رودي
  • التفاصيل الكاملة لمعاينة النيابة في مقتل زوجين داخل شقتهما بمصر الجديدة
  • التفاصيل الكاملة لحريق مخزن ملابس بالهرم
  • الحماية المدنية تخمد حريقا اندلع داخل مكتب إداري بشارع عبد العزيز
  • الحماية المدنية: لا خسائر بشرية في حريق بمحطة توليد الكهرباء في بومرداس