شاهد.. مرسيدس سي كلاس 2026 الكهربائية تظهر لأول مرة
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
رصد مصورون التجسس صور لسيارة مرسيدس سي كلاس موديل 2026 الكهربائية ، وذلك خلال اختبارها علي الطرق العامة ، ولكن تظهر مرسيدس سي كلاس الكهربائية من خلف التمويهات الخارجية .
تعمل شركة مرسيدس الآن علي إنتاج سيارات كهربائية ، وذلك تمهيدا لتحويل جميع طرازاتها لتعمل بالكهرباء مع حلول عام 2030 ، وتنتج تلك السيارات بأسعار مناسبة ومعقولة لتحتل مكانة أقل من مرسيدس EQE ، و مرسيدس EQS .
وأكدت شركة مرسيدس الألمانية، أنها ستطلق في عام 2024 نسخة إنتاجية من مرسيدس EQG التي ستكون جي كلاس كهربائية ، وتم تأكيد خطة العمل على مرسيدس جي كلاس صغيرة كهربائية ، وهناك نسخة إنتاجية قادمة في عام 2024 من سيارة CLA الكهربائية التي ظهرت في معرض ميونيخ للسيارات IAA خلال شهر سبتمبر الماضي من عام 2023 الجاري ، وستتبعها في عام 2025 النسخة الكهربائية من سيارة سي كلاس جديدة .
سيارة مرسيدس سي كلاس موديل 2026 الكهربائية بالكامل لا تبدو أكبر بكثير من سيارة CLA الكهربائية، وستستخدم الأولى منصة مخصصة للسيارات الكهربائية تعرف باسم MB.EA ، بينما ستعتمد الثانية على منصة تدعم محركات الاحتراق المعروفة باسم MMA .
مرسيدس الكهربائية سي كلاس ظهرة مغطاة بالكامل بالتمويه ، فمن الواضح بالفعل أنها لن تبدو منتفخة مثل EQE وEQS الأكبر حجماً.
وتتمتع مرسيدس سي كلاس موديل 2026 بتصميم أكثر وضوح ومن المرجح أن تتضمن بعض الحيل الهوائية التي رأيناها في السيارة الاختبارية Vision EQXX .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مرسيدس مرسيدس سي سيارات كهربائية
إقرأ أيضاً:
خريطة تكشف سيطرة فعلية لإسرائيل على 44.5% من الضفة الغربية
كشفت دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية -الجمعة- عن خريطة تظهر أن 44.5% من أراضي الضفة الغربية باتت خاضعة للسيطرة الإسرائيلية.
وتقدم الخريطة -التي جاءت ضمن تقرير نشرته الدائرة- لمحة عن التوسع الاستيطاني المتصاعد في الضفة، إذ تظهر أن إسرائيل بنت خلال عام 2024 وحده 5 مستوطنات جديدة، إلى جانب 50 بؤرة استيطانية جديدة.
وبينت الخريطة أن 44.5% من أراضي الضفة الغربية باتت خاضعة للسيطرة الإسرائيلية أو تم ضمها خلف الجدار الفاصل.
وأشار التقرير إلى تضاعف عدد المستوطنين في الضفة 3 مرات منذ عام 1995، ليبلغ نحو 740 ألفا عام 2024.
وحذرت الدائرة في تقريرها من أن سياسات إسرائيل تقضي بسرعة وبشكل لا رجعة فيه على حل دولتين قابلتين للحياة.
ولفتت إلى أنه إذا استمر البناء والتوسع الاستيطاني في الضفة الغربية على حاله فإنه يمكن للمستوطنات أن تتوسع إلى 5 أمثال حجمها الحالي على الأراضي المصادرة.
وتعتبر الأمم المتحدة الاستيطان في الأراضي المحتلة نشاطا غير قانوني، وتدعو دون جدوى منذ عقود إلى إيقافه، وتحذر من أنه يقوض فرص معالجة الصراع وفق مبدأ حل الدولتين.
ومنذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة سرّعت تل أبيب ووسّعت وتيرة الاستيطان في الضفة الغربية، وتصاعد حديثها عن ضم الضفة إلى إسرائيل، ورفض إقامة دولة فلسطينية مستقلة.
إعلانوتطالب حكومة بنيامين نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالإقرار بسيادة إسرائيل على الضفة، وهو ما قال عنه الأخير في 4 فبراير/شباط الجاري إن إدارته ستصدر قرارا قريبا بشأنه.
ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة -وعاصمتها القدس الشرقية- على حدود ما قبل حرب 1967.