مؤسسة سليمان الراجحي تدعم جمعية “مودة” في مشروع سداد الإيجارات
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
محمد الغشام ـ الجزيرة
إيماناً بما تقدمه جمعية مودة للتنمية الأسرية، دعمت مؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي مشروع “سداد إيجار” وهو مشروع يهدف لتقديم الدعم لسداد إيجار المستفيدات ذوات الدخل المحدود.
اقرأ أيضاًUncategorizedميدان فروسية حفر الباطن يقيم سباقه الخامس للموسم ١٤٤٥هـ
وأكدت الرئيس التنفيذي لجمعية “مودة” خلود التميمي أننا في مودة نحرص على تقديم الدعم حسب حاجة المستفيدات وأبنائهن من خلال دراسة الحالة والعمل على خطة تنموية لتلبية احتياجات المستفيدات.
الجدير بالذكر أن المملكة العربية السعودية، انتهجت بحمد الله نهجاً متميزاً في إرساء دعائم العمل الخيري منذ تأسيسها، ورؤيتنا التنموية (رؤية 2030) التي وضعها وأسّسها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، استهدفت في هذا السياق، دعم وتيسير الأعمال التطوعية والخيرية وتعزيز مساهمة المواطنين في تقديم العون والدعم لكافة أفراد المجتمع.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
انطلاق ملتقى “عين على المستقبل” لفتح آفاق جديدة في التعاون المعرفي
انطلق اليوم، ملتقى “عين على المستقبل” في نسخته الثانية، برعاية معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، وحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، ومساعد المدير العام للعلوم الطبيعية في اليونسكو ليديا بريتو، وذلك في مقر مؤسسة موهبة بالرياض.
وتضمن الملتقى الذي تنظمه مؤسسة عبدالله الفوزان للتعليم، بالشراكة مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، وبدعم من اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، تجربة ملهمة، و3 جلسات حوارية ناقشت التحديات والفرص في بناء جيل متمكن علميًا وتقنيًا.
ويهدف الملتقى إلى تبادل الرؤى والأفكار وفتح آفاق جديدة في التعاون المعرفي لتحقيق التنمية المستدامة من خلال تقديم حلول ابتكارية لصنع مستقبل جديد يعزز الوعي العام، ويحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجال تطوير ودعم تعليم العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات.
وشارك في أولى جلسات الملتقى أعضاء لجنة تحكيم النسخة الثانية لجائزة اليونسكو الفوزان الدولية في حوار مفتوح، للاستفادة من تجاربهم وإثراء النقاش المعرفي، وقدمت الجلسة الثانية شخصيات بارزة من رابطة موهبة، وخصصت الجلسة الثالثة لمجموعة من خبراء “ستيم”.
وأكدت الرئيسة التنفيذية لجائزة اليونسكو الفوزان الدولية الدكتورة ندى النافع، أن الجائزة تُعد جسرًا يربط العقول الشابة عبر القارات، وأن مؤسسة عبدالله الفوزان للتعليم تدعمهم وترافقهم في رحلة نحو الابتكار وتزودهم بالأدوات ليحولوا الفضول إلى حلول.
وقبل الافتتاح، جذبت التجارب العلمية النوعية التي شهدها المعرض المصاحب رواد وزوار الملتقى، إذ اشتمل على طرق عديدة تمكنهم من استكشاف التكنولوجيا بطريقة تفاعلية تعزز فضولهم في مجالات التكنولوجيا والابتكار والذكاء الاصطناعي.
يذكر أن جائزة اليونسكو الفوزان الدولية انطلقت في أكتوبر (2021م)، وحظيت بالموافقة بالإجماع خلال الدورة (212) للمجلس التنفيذي في باريس، وتُعد أول جائزة دولية سعودية تطلق تحت رعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونسكو”، تستهدف رعاية وتشجيع المواهب الشابة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات.