شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن حول البانيو القديم لأنتريه وقطع زينة فكرة ابتكرها شرقاوى لإعادة تدوير الأكريليك، أصبح إعادة تدوير المخلفات، بمنتجات مفيدة، ضرورة من أجل الحفاظ علي البيئة وتحقيق أقصى استفادة من هذه المنتجات، وهو الأمر الذي نجح فيه .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حول البانيو القديم لأنتريه وقطع زينة.

. فكرة ابتكرها شرقاوى لإعادة تدوير الأكريليك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حول البانيو القديم لأنتريه وقطع زينة.. فكرة ابتكرها...

أصبح إعادة تدوير المخلفات، بمنتجات مفيدة، ضرورة من أجل الحفاظ علي البيئة وتحقيق أقصى استفادة من هذه المنتجات، وهو الأمر الذي نجح فيه أحد أهالي مدينة بلبيس، بفكرته الجهنمية، وهي استغلال خردة الأكريليك وتحويلها إلى قطع أثاث أو أحواض للزراعة والزينة.

ويقول محمد البيطار، إن مخلفات الأكريليك من أدوات الصحية، مثل البانيو، من المعتاد أن تقوم المصانع بعملية صهرها في أفران مخصصة لهذا الغرض، ذلك لإعادة استخراج الأكريليك النقي مرة أخرى، هى عملية ينتج عنها انبعاث غازات سامة تضر بالبيئة والصحة العامة، موضحا أن فكرته تقوم علي إعادة تدوير هذه مخلفات في منتجات مفيدة، بدلا من صهر كما هو المعتاد.

وأوضح أن أحواض البانيو بمختلف أنواعها، ومقاساتها، يستطيع أن يستفيد منها، حيث يقوم بإعادة ترميمها وإصلاح الشروخ والكسر الذي بها، ثم تقطيع أشكالا مفيدة، مثلا إلى كنبة مقاعد كراسي أنتريه أوصالون وذلك قص إجراء منه وتركيب أرجل لها سيتم تزين الأركان ووضع الإسفنج، كما يمكن تصميم الكراسي للانترية بأشكال عصرية ومختلفة،بحسب الذوق،لافتا أن هذا الأثاث يكون بجودة عالية ويتحمل كافة الأوزان، فهو مصنع من الأكريليك المعروف بجودتها

وأشار أنه نجح في استغلال أكريليك في عمل طرابيزة بأحجام مختلفة، أو دولاب مطبخ، مضيفا أنه سبق واستخدامها كأحواض للزينة لتزين ميادين أو مداخل منزل، حيث يتم تزين الحوض بألوان وزخارف مبهرة، ويتم الزراعة بداخله، هو ما يجعله يصلح لأي مكان في المنزل كالسطح أو المداخل.

وأكد أنه حاليا بجانب تصنيع الأنتريه، يجري عمل أحواض لتزين أمام مسجد سادات قريش من الخارج، وهو أول مسجد تم بناؤه في مصر، مع دخول الفتح الإسلامي، متابعا أنه سبق وشارك في تزين مهرجان الخيول العربية بلبيس الدورة الماضية.-

واختتم، طموحه هو انتشار فكرته، ويقوم بتأسيس أول معرض للأثاث منزلا ومنتجات مفيدة من مخلفات الأكريليك.

تشكيل آثاث وقطع فنية من البانيو (1)

 

تشكيل آثاث وقطع فنية من البانيو (2)

 

تشكيل آثاث وقطع فنية من البانيو (3)

 

تشكيل آثاث وقطع فنية من البانيو (4)

 

تشكيل آثاث وقطع فنية من البانيو (5)

 

تشكيل آثاث وقطع فنية من البانيو (6)

 

تشكيل آثاث وقطع فنية من البانيو (7)

 

تشكيل آثاث وقطع فنية من البانيو (8)

 

تشكيل آثاث وقطع فنية من البانيو (9)

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«زينة» عائلية.. «البيلي» وأحفاده ينشرون البهجة في كفر الشيخ

تجمع الجيران لتزيين شوارعهم احتفالاً بقرب قدوم شهر رمضان المبارك، أجواء خاصة لا تُرى إلا في مصر، لتزيد عليهم عائلة من كفر شهير مظهراً جمالياً بتجمُّع أسرة كاملة من الأب والأم والابن والأحفاد لتعليق زينة رمضان بمشاركة من الجيران أيضاً.

الشوارع في أبهى صورها مع قرب رمضان

في مدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ، تجمَّع البيلي سليمان، وزوجته عزة هلال، وحفيدتهما رقية سليمان، وجيرانهما رشا البيلي، ومحمد شحاتة، وآخرون، وشرعوا في تزيين شارعهم، ليكون في أبهى صوره مع قرب رمضان، وكل منهم قد عرف دوره، فمنهم من يرتب الزينة، ومنهم من يتسلق السلم، ومنهم من يشاهد ارتفاع الزينة، وسط فرحة أطفال الشارع الذين جاءوا من منازلهم لمشاهدة هذه الأجواء التي ينتظرونها من العام للآخر.

قبل أيام قليلة بدأ «البيلى» في جمع الأموال الخاصة بشراء زينة رمضان من الجيران، وتطوع لشراء وتعليق الزينة مستعيناً بخبرته كـ«نجار مسلح» في تسلق السلم، ومباشرة أعمال تعليق الزينة: «تزيين الشارع ده عادة سنوية اتعودنا عليها من سنين، ولازم كل سنة نعملها، وبنخلي شارعنا من أجمل الشوارع».

«عزة»: اليوم اللي بنجهز فيه الزينة ونعلقها بيكون يوم فرح حقيقي

تحرص «عزة» على مشاركة زوجها في تعليق زينة شهر رمضان مع أواخر شهر شعبان من كل عام: «اليوم اللي بنجهز فيه الزينة ونعلقها بيكون يوم فرح حقيقي، وبيفكرنا بذكريات الطفولة الجميلة، وده اللي بنحاول ننقله لأولادنا وأحفادنا عشان يعيشوا فرحة رمضان اللي كنا بنعيشها واحنا قدهم».

فرحة شديدة انتابت الطفلة «رقية» أثناء مشاركة جدها وجدتها تعليق الزينة: «كان يوم عيد ميلادي، عشان كده الفرحة كانت فرحتين، أنا بحب رمضان أوي، وهصوم السنادي إن شاء الله».

انتشار الزينة الجاهزة

عقب انتهاء شهر رمضان من كل عام يحرص الأهالي على إنزال زينة رمضان، والاحتفاظ بها إلى العام الذي يليه، وفقاً لما ذكرته رشا البيلي، ومع انتشار الزينة الجاهزة، وفرت على الأهالى مجهود صناعتها من أوراق الكتب المدرسية والدقيق، والتي كانت تستغرق وقتاً طويلاً حتى تجف بحسب محمد شحاتة: «يدوبك نشتريها ونعلقها على طول، وفيها ألوان وصور مبهجة».

مقالات مشابهة

  • الحلو و أبكر ينحران فكرة الهامش و المركز
  • الهباش: موقف مصر والأردن كان حجر الأساس لإجهاض فكرة التهجير
  • عمرو أديب: الزمالك موهبة تمشي على قدمين.. والأهلي فكرة جماهيرية
  • «زينة» عائلية.. «البيلي» وأحفاده ينشرون البهجة في كفر الشيخ
  • ترامب يطرح فكرة ترشحه لولاية ثالثة في البيت الأبيض.. نخبرك ما نعرفه
  • أخويا زملكاوي .. مفيدة شيحة تكشف عن توقعاتها لمباراة القمة
  • هل حقنة البرد مفيدة في علاج نزلات الشتاء؟.. وزارة الصحة تجيب
  • «مباحث الآثار» تلاحق تاجر بسوهاج وبحوزته تابوتا وقطع أثرية
  • إعادة تدوير مبتكرة لقشر الجريب فروت.. طاقة وأجهزة استشعار وتقليل النفايات
  • بديل البط بالبرتقال.. جدول أكلات رمضان بـ 30 فكرة شهية ومتنوعة