شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن بيانٌ هامّ من الاتصالات، صدر عن وزارة الاتصالات بيان جاء فيه، بعد أن تمّت مزايدة تلزيم قطاع البريد، وبعد أن فضّت العروض بتاريخ 12 7 2023، تقدّم عارض واحد وهو الائتلاف .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيانٌ هامّ من الاتصالات ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صدر عن وزارة الاتصالات بيان جاء فيه، "بعد أن تمّت مزايدة تلزيم قطاع البريد، وبعد أن فضّت العروض بتاريخ 12/7/2023، تقدّم عارض واحد وهو الائتلاف ما بين شركتي Merit Invest وColis Privé France التابعة لمجموعة CMA CGM".وأضاف, "بعد تدقيق المستندات المقدمة تبيّن أنها مطابقة لدفتر الشروط والمستندات التابعة له، وبالتالي فإن العارض الوحيد هو العارض الفائز المؤقت".وتابع, "مع العلم بأن وزير الاتصالات المهندس جوني القرم أصدر القرار رقم 405/ أ تاريخ 13/7/2023 اللازم والمسمّى قرار تجميد استنادا لقانون الشراء العام".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الاتصالات
إقرأ أيضاً:
هل اقتربت صفقة تبادل المحتجزين بغزة؟.. «إعلام إسرائيلي»: اتفاق على 90% من النقاط العالقة
قالت دانا أبو شمسية مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من القدس المحتلة، إنّ وسائل الإعلام الإسرائيلية تناولت أن هناك 90% من النقاط العالقة في صفقة التبادل بين حماس وإسرائيل جرى الاتفاق عليها، ما ينذر بقرب التوصل إلى إتمام الصفقة.
أصوات يمينية تعارض إتمام صفقة التبادلوأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء، أنّ هناك أصوات يمينية معارضة للصفقة بقطاع غزة وعلى رأسها وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش، الذي قال منذ قليل إن هذه الصفقة خطر على الأمن القومي الإسرائيلي، كما أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير كان أعلن رفضه للتوصل إلى هذه الصفقة.
نتنياهو يحاول الحفاظ على الائتلاف الحكوميوتابعت: «وسائل الإعلام الإسرائيلية تفيد بأنه لا تهديدات جدية من اليمين المتطرف بحل الائتلاف الحكومي أو الانسحاب من هذا الائتلاف، لكن يحاول نتنياهو الحفاظ على هذا الائتلاف من خلال الاجتماعات المنفردة».
وواصلت: «الإدارة الأمريكية الحالية والجديدة كان لها دور كبير في الضغط على نتنياهو للقبول بالصفقة ولا ننسى التصريحات الأخيرة لترامب الذي هدد فيها الشرق الأوسط إذا لم يجري التوصل إلى صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى».