شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن بيانٌ هامّ من الاتصالات، صدر عن وزارة الاتصالات بيان جاء فيه، بعد أن تمّت مزايدة تلزيم قطاع البريد، وبعد أن فضّت العروض بتاريخ 12 7 2023، تقدّم عارض واحد وهو الائتلاف .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيانٌ هامّ من الاتصالات ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صدر عن وزارة الاتصالات بيان جاء فيه، "بعد أن تمّت مزايدة تلزيم قطاع البريد، وبعد أن فضّت العروض بتاريخ 12/7/2023، تقدّم عارض واحد وهو الائتلاف ما بين شركتي Merit Invest وColis Privé France التابعة لمجموعة CMA CGM".وأضاف, "بعد تدقيق المستندات المقدمة تبيّن أنها مطابقة لدفتر الشروط والمستندات التابعة له، وبالتالي فإن العارض الوحيد هو العارض الفائز المؤقت".وتابع, "مع العلم بأن وزير الاتصالات المهندس جوني القرم أصدر القرار رقم 405/ أ تاريخ 13/7/2023 اللازم والمسمّى قرار تجميد استنادا لقانون الشراء العام".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الاتصالات
إقرأ أيضاً:
الائتلاف السوري يطالب بحكومة تشاركية ويؤكد رفض سياسة الحزب الواحد في سوريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عبد الحكيم بشار، نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري عن المجلس الوطني الكردي، إن الائتلاف يتواصل مع "حكومة الإنقاذ" عبر وسطاء، مؤكدًا على ضرورة تشكيل حكومة تشاركية تضم كافة المكونات السورية.
وفي تصريحات لوكالة "سبوتنيك" الروسية، أوضح “بشار” أن هناك مشاورات مستمرة بين الأحزاب والقوى الوطنية التي كانت معارضة للنظام، حيث يتفق الجميع على ضرورة تشكيل حكومة انتقالية تشاركية تقود المرحلة المقبلة.
وأشار إلى أن الحكومة الحالية تعمل على تسيير الأعمال وتقديم الخدمات الأساسية، بينما يتم التركيز على بناء حكومة انتقالية تشمل الجميع.
وأضاف أنه بعد استعادة الاستقرار، من الممكن دعوة مؤتمر وطني يشرف على تشكيل لجنة دستورية لوضع دستور جديد للبلاد، مع ضمان توافقه بين كافة المكونات السورية، ومن ثم إجراء استفتاء وانتخابات وفقًا للقرار 2254، مع التأكيد على أن النظام الحالي لم يعد موجودًا.
وأكد رفضه التام لسياسة الحزب الواحد التي أثبتت فشلها في سوريا، مشددًا على أن سوريا تظل عصية على التقسيم بفضل التداخل الكبير بين مكوناتها عبر الجغرافيا، خاصة في المناطق الكردية شمال البلاد، و أن جميع القوى والفصائل تؤكد على وحدة سوريا وسلامة أراضيها.
وفيما يتعلق بمواقف الأحزاب السورية تجاه "الفصائل المسلحة"، أشار بشار إلى أن هناك مراقبة حثيثة للتحركات على الأرض، وخاصة بعد إعلان الجولاني انفصاله عن "القاعدة" و"النصرة". وقال إن الخطوات حتى الآن إيجابية، لكن من المبكر الحكم عليها بشكل نهائي.
في سياق آخر، طالب الائتلاف السوري مجلس الأمن الدولي بالتحرك لإجبار إسرائيل على وقف هجماتها على الأراضي السورية، داعيًا إلى انسحابها من المناطق التي توغلت فيها شمال البلاد. جاء ذلك في رسالتين موجهتين إلى الأمم المتحدة بتاريخ 9 ديسمبر، بعد الإطاحة ببشار الأسد من قبل المعارضة السورية المسلحة.
وأشار السفير السوري لدى الأمم المتحدة، قصي الضحاك، إلى توغل الجيش الإسرائيلي في مناطق إضافية من الأراضي السورية، بما في ذلك جبل الشيخ في مرتفعات الجولان.
وأفادت التقارير بأن الجيش الإسرائيلي سيطر على الجانب السوري من جبل الشيخ في 8 ديسمبر، وقرر البقاء في المنطقة العازلة على الحدود مع سوريا.