مورانت يقود ممفيس لهزيمة بيليكانز
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
سجل جا مورانت 34 نقطة، في أول مشاركة له هذا الموسم، ليقود فريقه ممفيس غريزليس للفوز على نيو أورليانز بيليكانز 115-113 اليوم الأربعاء، ضمن منافسات دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين.
ومرر مورانت ثماني تمريرات حاسمة وأضاف ست متابعات، ليساعد ممفيس لإنهاء سلسلة الهزائم التي استمرت لخمس مباريات.
وسجل غارين جاكسون جونيور 24 نقطة وأضاف ديزموند بين 21 نقطة لفريق ممفيس.
Ja Morant. Game. pic.twitter.com/NQXxi2XGFR
— Rob Perez (@WorldWideWob) December 20, 2023
في المقابل، سجل براندون إنغرام 34 نقطة، وأضاف جوناس فالانتشيوناز 22 نقطة وأربع متابعات لفريق بيليكانز، الذي تلقى خسارته الأولى بعد أربعة انتصارات متتالية.
وفي بقية المباريات، فاز ميلواكي بكس على سان أنطونيو سبيرز 132-119، وبورتلاند ترايل بليزرز على فينيكس صنز 109-104، وغولدن ستيت واريورز على بوسطن سلتيكس 132-126 بعد الوقت الإضافي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة دوري كرة السلة الأمريكي دوري السلة الأمريكي
إقرأ أيضاً:
ضابط إسرائيلي يقر باستخدام الفلسطينيين دروعا بشرية في غزة
نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية مقال رأي لضابط رفيع المستوى في وحدة قتالية بالجيش النظامي الإسرائيلي تطرق فيه إلى ظاهرة استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية خلال العمليات القتالية في قطاع غزة، إذ وصفها بالجريمة وقال إنها أكثر انتشارا مما يُروى عنها لعامة الإسرائيليين.
وانتقد الضابط -الذي طلب عدم نشر اسمه- فتح الشرطة العسكرية الإسرائيلية التحقيق في 6 ملفات في هذه الشبهات، وقال إنه يتم استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية 6 مرات على الأقل يوميا.
وأضاف أنه إذا أرادت الشرطة العسكرية التحقيق بجدية فعليا فهناك 2190 تحقيقا على الأقل، مشيرا إلى أنها لا تريد سوى أن نقنع أنفسنا والعالم بأننا نجري تحقيقات، لذا وجدت بعض أكباش الفداء، وتلقي باللوم عليهم في القضية برمتها.
"إجراء البعوض"وقال الضابط إنه قاتل في غزة لمدة 9 أشهر، وإنه رأى عددا لا بأس به من الإجراءات الجديدة هناك، ومن أسوأ هذه الإجراءات "إجراء البعوض" حيث يتم إجبار الفلسطينيين الأبرياء على دخول المنازل في غزة وفحصها بدقة، أي التأكد من عدم وجود أي إرهابيين أو متفجرات فيها، على حد تعبيره.
وأضاف أنه جرى إطلاق تسميات عدة على هذا الإجراء، منها "الشاويش" و"العبيد" و"المنصات".
إعلانوأكد أنه اكتشف استخدام الفلسطينيين الأبرياء دروعا بشرية منذ ديسمبر/كانون الأول 2023 بعد نحو شهرين من بدء العملية البرية قبل وقت من بروز النقص في الكلاب البوليسية المستخدمة في وحدة عوكتس، والذي أصبح ذريعة لاستخدام الدروع البشرية.
وأضاف الضابط أن هآرتس كشفت في أغسطس/آب الماضي نقلا عن مصدر قوله إن رئيس الأركان وقائد القيادة الجنوبية كانا على علم بهذا الإجراء الذي ما زال متبعا، معتبرين أنها ضرورة تشغيلية نظرا للسرعة في تنفيذ المهمة مقارنة بتفعيل الكلاب البوليسية والطائرات المسيرة الاستكشافية.
لا مبالاةوأكد الضابط أن الإجراء واجه معارضة من قبل ضباط وجنود إسرائيليين، لكنه كان ينفذ بسبب عدم مبالاة القيادة العسكرية أو اكتراث القيادة السياسية.
وقال إن هذا يحدث عندما تكون اليد خفيفة على الزناد والجهد العملياتي الذي يسحق الجنود في ذروته وعندما يجد الجنود أنفسهم في حرب لا تنتهي ويفشلون في إعادة الرهائن، وعندها تصبح الاعتبارات الأخلاقية غير واضحة.
وختم الضابط مقاله بأنه لا يريد التفكير في تأثير هذا على نفسية أولئك الذين يتعين عليهم دخول المنزل ويموتون من الخوف بدلا من الجنود المسلحين، بل إنه خائف أكثر من مجرد التفكير في تأثير ذلك على الجنود الإسرائيليين أو على كل أم جندي ترسل ابنها إلى القتال ليجد نفسه يختطف فلسطينيا في عمر أبيه أو أخيه الصغير ويجبره بالقوة على الركض أمامه أعزل إلى منازل أو أنفاق مشبوهة.