الرئيس السيسي وشيخ الأزهر وعلي جمعة أكثر 500 شخصية تأثيرا حول العالم
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أصدر المركز الملكي للبحوث والدراسات الإسلامية بالمملكة الأردنية الهاشمية كتابه السنوي لعام 2023/ 2024 حول أكثر 500 شخصية إسلامية تأثيرا حول العالم ليأتي فيها الرئيس عبدالفتاح السيسي، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف.
وتضمن الكتاب أكثر 500 شخصية تأثيرا حول العالم.
ويهدف الكتاب، الذي حمل عنوان "أكثر 500 شخصية مسلمة لعام 2024"، إلى التعريف بأهمية الأسماء المتداولة في العالم الإسلامي، حيث يقوم برصدها في مختلف مجالات "السياسة، والدين، والمرأة، والإعلام".
ويأتي اختيار الشخصيات الإسلامية استنادا إلى مآثرهم العلمية واستفادة الناس منهم وخدماتهم الإنسانية للمجتمعات وغيرها من المعايير، وخص التقرير الخمسين شخصية الأولى بترجمات تعريفيه لهم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«أزهر الغربية» يحتفي بذكرى تأسيس الجامع الأزهر.. .1085 عامًا من نور العلم
تنظم منطقة الغربية الأزهرية بالتعاون مع وعظ الغربية وبإشراف قطاع المعاهد الأزهرية ومجمع البحوث الإسلامية، بالأزهر الشريف احتفالية كبرى بالمركز الثقافي لمدينة طنطا وذلك يوم الخميس الموافق 6مارس 2025، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب شيخ الأزهر، احتفاءا بمرور 1085 عاما على إنشاء الجامع الأزهر، صرح العلم والعلماء منارة الفكر الوسطى وعلوم الدين والشريعة السمحاء، بإشراف الإدارة المركزية لمنطقة الغربية ومنطقة وعظ الغربية
ويحضر الاحتفالية محافظ الغربية، و المستشار العسكري لمحافظة الغربية، وفضيلةالشيخ عبد اللطيف رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الغربية الأزهرية، والدكتور محمد النشرتي مدير عام المواد الثقافة ورعاية الطلاب.وفضيلةالشيخ محمد نبيل أبوالخير مديرعام منطقة وعظ الغربية ورئيس لجنة الفتوى، وممثلي جامعة الأزهر، ورئيس فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، وعدد من النواب ووكلاء الوزارت ومندوب المجلس القومي للمرأة.
وكان المجلس الأعلى للأزهر قد قرر في مايو 2018 برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، اعتبار مناسبة افتتاح الجامع الأزهر في السابع من رمضان عام 361هـ يومًا سنويًّا للاحتفال بذكرى تأسيس الجامع الأزهر.
وتهدف الإحتفالية الي التأكيد على مواصلة الأزهر الشريف لدوره التاريخي العظيم منذ نشأته، وحتى اليوم في نشر ثقافة المحبة والسلام والتعايش الإنسانى ونشر الدين السمح في كل مكان من أرض المعمورة ليبقى دائما حصن حصين لكل المسلمين في شتى أنحاء العالم الإسلامي فقد ظل الأزهر منذ أكثر من ألف عام قلعة للعلم ومنارة الوسطية والاعتدال، يأتي طلاب العلم من جميع أنحاء العالم يتألقون على يد علماءه علوم الدين والدنيا، يتخرجون سفراء ينشرون رسالة الإسلام في كل مكان من العالم، بما ينفع الشعوب والمجتمعات ويحقق الوحدة التآلف والتآذر والتعاون الإنساني في شتى بقاع الأرض.