إعلام عبري: مصرع الأسرى الثلاثة بنيران صديقة كشف فشل إسرائيل المخابراتي
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
اعتبرت وسائل إعلام عبرية، أن قتل المحتجزين الـ 3 بنيران الجيش الصهيوني أمر يصعب إيجاد مخرج منه.
وأكدت أن الحادثة تعود للتقصير بنقل معلومات استخباراتية للجنود بالميدان.
يأتي ذلك فيما قالت القناة 12 الإسرائيلية، أن إسرائيل تدرس وقفا طويلا لإطلاق النار من أجل إتاحة المجال أمام حماس لجمع المخطوفين.
واعتبر الصليب الأحمر الدولي، أن غزة تمثل فشلا أخلاقيا للمجتمع الدولي.
وذكر الصليب الأحمر الدولي أن الاستجابة الإنسانية في غزة أصبحت صعبة جدا إن لم تكن مستحيلة.
وقبل أيام قليلة نددت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بتعرض عدة مرافق طبية في قطاع غزة للقصف، ودعت لحمايتها واحترام عملها.
وقالت اللجنة على منصة «إكس»: «نشعر بالحزن الشديد ونحن نرى المرافق الطبية في غزة تتعرض للخطر. نوجه نداء عاجلاً لاحترام هذه المرافق وحمايتها».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استخبارات استخباراتي الاستجابة الإنسانية الاستجابة الإنسانية في غزة الحزن الشديد الصليب الاحمر ا الصليب الأحمر الدولي
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: نجاة قيادي بحزب الله من الاغتيال في غارة على بيروت
أفادت مصادر إسرائيلية لإذاعة كان العبرية، يوم السبت بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف رئيس قسم العمليات في حزب الله محمد حيدر في غارة جوية ليل الجمعة على بيروت.
وقالت مصادر أمنية إسرائيلية إن حيدر نجا من الغارة التي شنها جيش الاحتلال أمس على العاصمة اللبنانية بيروت.
وحيدر، الذي يشار إليه أيضًا باسمه المستعار "أبو علي"، هو قائد وحدة 910 التابعة لحزب الله، وفقًا لصحيفة معاريف، ويعتبر أكبر شخصية متبقية في حزب الله.
وأدرج السجل الفيدرالي الأمريكي حيدر على قائمة المطلوبين ورصدت مكافأة قدرها 7 ملايين دولار على رأسه.
تظهر سجلات وزارة الخارجية الأمريكية أن حيدر وضع في القائمة في 10 سبتمبر 2019.
حيدر، عضو بارز في مجلس الجهاد، كان مسؤولاً عن الشبكات العسكرية العاملة لصالح حزب الله خارج لبنان، وفقًا لمركز ألما للأبحاث والتعليم.
قبل تقارير استهداف حيدر، قالت مصادر أمنية لوكالة رويترز إن غارة جوية إسرائيلية قوية استهدفت وسط بيروت يوم السبت، مما أدى إلى هز العاصمة اللبنانية بينما كانت إسرائيل تواصل هجومها على حزب الله.
وذكرت القناة الـ12 العبرية، أن حيدر كان عضوًا في البرلمان اللبناني من عام 2005 إلى عام 2009، وأضافت أنه أصبح لاحقًا مسؤولاً عن أنشطة المجموعة في لبنان، بما في ذلك نقل الأسلحة من إيران إلى دمشق.
أفادت وزارة الصحة اللبنانية أن أربعة أشخاص على الأقل استشهدوا وأصيب 23 في الهجوم الذي وقع في حي البسطة ببيروت.
قالت وكالة الأنباء الوطنية اللبنانية في ساعة مبكرة من صباح السبت إن الهجوم أسفر عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى ودمر مبنى من ثمانية طوابق.