العدو يعترف بارتفاع قتلاه في غزة إلى 132 ضابطا وجنديا
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
اعترف جيش العدو الصهيوني، فجر اليوم الأربعاء، بمقتل ضابط وإصابة جندي آخر برصاص المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم جيش العدو، إن ضابطًا قتل وأصيب جندي آخر بجروح خطيرة، خلال المعارك البرية جنوبي قطاع غزة.
وخلال الـ 48 ساعة الماضية، اعترف جيش العدو بمقتل 10 من جنوده وضباطه وإصابة آخرين، برصاص وقذائف المقاومة الفلسطينية، خلال عمليات التوغل البري شمال وجنوب قطاع غزة.
ويرتفع بذلك عدد قتلى جيش العدو المعلن عنهم إلى 465 ضابطًا وجنديًا، منذ بدء العدوان العسكري على قطاع غزة في السابع من أكتوبر، بينهم 133 قتيلا منذ بدء الاجتياح البري لغزة.
وكان جيش العدو قد أعلن وصول عدد قتلاه حتى الخميس الماضي إلى 445 عسكريا، منهم 119 ضابطا، أي بنسبة تقارب 27% من عدد العسكريين القتلى.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: جیش العدو قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 211 منذ بدء العدوان على غزة
أفاد المكتب الإعلامي الحكومي، بارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى (211) منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وذلك عقب الجريمة التي ارتكبها العدو الإسرائيلي باستهداف خيمة للصحفيين قرب مستشفى ناصر في خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وقال الإعلام الحكومي، في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، إن هذه الجريمة أسفرت عن استشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي، وكذلك الإعلان عن استشهاد الصحفي أحمد منصور، الذي يعمل في وكالة فلسطين اليوم الإخبارية، متأثرًا بجراحه جراء القصف المباشر للخيمة.
وأدان الإعلام الحكومي، استهداف وقتل واغتيال العدو الإسرائيلي للصحفيين الفلسطينيين، داعيًا الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة.
وحمل العدو الإسرائيلي والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية، مثل: المملكة المتحدة بريطانيا، وألمانيا، وفرنسا؛ المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجريمة النَّكراء الوحشية.
وطالب الإعلام الحكومي، المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم، بإدانة جرائم العدو وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي العدو للعدالة.
كما طالب الإعلام الحكومي، بممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، وحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.