علي العنزي : مسيرة سلمان الفرج مع الهلال اقتربت من النهاية .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي علي العنزي، أن مسيرة سلمان الفرج مع الهلال اقتربت من النهاية، مُشيرًا إلى أن جيسوس إذا استمر بهذا التعامل ستزداد المشاكل في الفريق.
وقال العنزي خلال حديثه على برنامج دورينا غير :” أعتقد بأن الجوير أقرب من الفرج في المشاركة بالوقت الحالي.”
وأوضح أن هذه المشكلة ستسبب أزمة كبيرة للهلاليين لأن سلمان لاعب مؤثر ووجوده مهم
وكان خلافا نشب بين الفرج والمدرب تسبب في قيام الأخير باستبعاد لاعب خط الوسط الدولي من حساباته وفقًا لما وصفه بـ”عقوبات انضباطية”.
ويُشار إلى أن الأزمة تعود إلى رفض الفرج برفقة زميله عبدالإله المالكي الالتزام بقرار المدرب الذي أراد الدفع بهما في وقت متأخر من مباراة التعاون بكأس الملك.
#علي_العنزي:
مسيرة سلمان الفرج مع #الهلال اقتربت من النهاية، ولو استمر #جيسوس بهذا التعامل ستزداد المشاكل في الفريق، وأعتقد بأن الجوير أقرب من الفرج في المشاركة بالوقت الحالي!@Ali_alabdallh#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/oikKLlUWqR
— #دورينا_غير (@SBA_sport) December 19, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال جيسوس سلمان الفرج مباراة التعاون
إقرأ أيضاً:
رسالة من قلبٍ مُنهك إلى العالم
#رسالة من #قلبٍ مُنهك إلى العالم
بقلم: الليث خصاونة
أشعر أنني أعيش في دوامة لا أعرف كيف تنتهي. في عزّ شبابنا، حيث يُفترض أن تكون الروح متقدة بالحياة، أجدني غريبًا عن نفسي. وكأن جزءًا من صحتي ونفسي تاه مني، وصار الجسد وعاءً فارغًا، يتنفس الهواء وينتظر شيئًا لا يأتي.
لكنّني، رغم هذا التيه، أستمد عزائي من إيماني. كم من مرة ضاق صدري، فهدأتني آيات ربي، كقوله تعالى: “ولقد نعلم أنه يضيق صدرك بما يقولون، فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين”. فيها وجدت السكينة، وفيها عرفت أنني لست وحدي.
مقالات ذات صلةأحيانًا، يتسلل إليّ شعور يشبه النهاية. لا أقصد الموت فحسب، بل نهاية ما نعرفه عن أنفسنا. لحظة يشعر فيها الإنسان أنه غريب عن كل شيء، يتأمل أحلامه التي لم تتحقق، ويسأل نفسه: “هل اقتربت الساعة؟”
لكن حتى لو اقتربت، يبقى الأثر هو ما يهم. الأثر الطيب الذي نتركه في قلوب الناس، الكلمات التي تُذكر بخير، المواقف التي لم تُنسَ.
رسالتي لكم، أحبتي:
كونوا نقيين، لا تحملوا الكره، ولا تؤذوا أحدًا بقصد أو بكلمة. اجعلوا من بيوتكم منارات يُذكر فيها الله، ومن قلوبكم ملاذًا آمنًا لمن حولكم. ردّوا الإساءة بالإحسان، وكونوا سندًا للمظلومين، ويدًا ممدودة للخير.
لا تبتعدوا عن بعضكم، فالحياة قصيرة، وأجمل ما فيها هو القرب من من نحب. اسعوا لأن تتركوا في كل يوم أثرًا طيبًا، ولو بكلمة.
وإن فارقتكم يومًا، فتذكروني بدعوة، بابتسامة، بنصيحة طيبة. فكل ما أرجوه، أن أراكم في مكان أعظم من هذه الدنيا.
وختامًا: إن عِشتم كما يُرضي الله، فأنتم من الفائزين.
كونوا بخير، وادعوا دائمًا، فالله لا يخذل من ناجاه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.