علي العنزي : مسيرة سلمان الفرج مع الهلال اقتربت من النهاية .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي علي العنزي، أن مسيرة سلمان الفرج مع الهلال اقتربت من النهاية، مُشيرًا إلى أن جيسوس إذا استمر بهذا التعامل ستزداد المشاكل في الفريق.
وقال العنزي خلال حديثه على برنامج دورينا غير :” أعتقد بأن الجوير أقرب من الفرج في المشاركة بالوقت الحالي.”
وأوضح أن هذه المشكلة ستسبب أزمة كبيرة للهلاليين لأن سلمان لاعب مؤثر ووجوده مهم
وكان خلافا نشب بين الفرج والمدرب تسبب في قيام الأخير باستبعاد لاعب خط الوسط الدولي من حساباته وفقًا لما وصفه بـ”عقوبات انضباطية”.
ويُشار إلى أن الأزمة تعود إلى رفض الفرج برفقة زميله عبدالإله المالكي الالتزام بقرار المدرب الذي أراد الدفع بهما في وقت متأخر من مباراة التعاون بكأس الملك.
#علي_العنزي:
مسيرة سلمان الفرج مع #الهلال اقتربت من النهاية، ولو استمر #جيسوس بهذا التعامل ستزداد المشاكل في الفريق، وأعتقد بأن الجوير أقرب من الفرج في المشاركة بالوقت الحالي!@Ali_alabdallh#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/oikKLlUWqR
— #دورينا_غير (@SBA_sport) December 19, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال جيسوس سلمان الفرج مباراة التعاون
إقرأ أيضاً:
استمرار حبس ربة منزل بتهمة النصب على المواطنين في روض الفرج
جدد قاضي المعارضات بمحكمة روض الفرج، حبس ربة منزل متهمة بالنصب على عدد من المواطنين، والاستيلاء منهم على مبلغ 3 ملايين جنيه بدعوى استثمارها في مجال الاتجار بالملابس والأجهزة الإلكترونية بمنطقتي السلام و روض الفرج، 15 يوما على ذمة التحقيقات.
استمرار حبس ربة منزل بتهمة النصب على المواطنين في روض الفرجترجع تفاصيل الواقعة عندما تلقت مباحث قسم شرطة روض الفرج، بلاغات متعددة من عدد من المواطنين يفيدون فيها بقيام سيدة بالنصب عليهم والاستيلاء منهم على مبلغ 3 ملايين جنيه بزعم توظيفها في الاتجار بالملابس إلا أنها لم ترد الأموال وهربت.
وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تم التوصل إلى المتهمة وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الوقائع.
وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
يذكر أن المادة ٣٣٦ من قانون العقوبات على : أن يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة لا تزيد عن ثلاث سنوات كل من توصل إلى الاستيلاء على نقود، أو عروض أو سندات دين، أو سندات مخالصة، أو أي متاع منقول، وكان ذلك بالاحتيال لسلب كل ثروة الغير، أو بعضها إما باستعمال طرق احتيالية من شأنها إبهام الناس بوجود مشروع كاذب، أو واقعة مزورة، أو إحداث الأمل بحدوث ربح وهمي، أو تسديد المبلغ الذي أخذ بطريق الاحتيال، أو إيهامهم بوجود سند دين غير صحيح، أو سند مخالصة مزور.
وإما التصرف في مال ثابت، أو منقول ليس ملكًا له، وليس له حق التصرف فيه، إما باتخاذ اسم كاذب، أو صفة غير صحيحة، أما من شرع في النصب ولم يتممه، فيعاقب بالحبس مدة لأ تتجاوز سنة ويجوز جعل الجاني في حالة العود تحت ملاحظة البوليس مدة سنة على الأقل وسنتين على الأكثر.
تختلف العقوبة إذا كان المجني عليه قاصرًا، حيث تنص المادة 338 من قانون العقوبات المصري على أن أي شخص يستغل ضعف أو هوى شخص قاصر أو تحت وصاية جهة ذات اختصاص ويتسبب في إلحاق ضرر به، عن طريق كتابة أو ختم سندات تتعلق بالإقراض أو الاقتراض أو التنازل عن أوراق تجارية أو غيرها من السندات الملزمة، يعاقب بالحبس لمدة تصل إلى سنتين، وقد يُفرض عليه غرامة لا تزيد عن 100 جنيه مصري.