٢٦ سبتمبر نت:
2025-04-24@15:14:22 GMT

مجزرة مروعة في عدن ضحايها 20شخصا

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

مجزرة مروعة في عدن ضحايها 20شخصا

وقالت مصادر ا علامية ان شخصا فجر قنيلتين يديويتين  في تجمع    بمنطقة الحسوة ما ادي لمقتل (5) اشخاص واصابة 15اخرين  بينهم الجاني الذي بترت احد اعضائة

 وتشهد المناطق الجنوبية المحتلة انفلات امني كبير من اعمال القتل والاغتيالات والسطو المسلح والاعتداء على الحرمات والمواجهات المسلحة بين الفصائل المتناحر التي عادت ماتخلف ضحايا من المواطنين 

.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

70 شهيدا في منزل واحد.. أبو حمدي يروي فاجعة مجزرة حي الزيتون

في حي الزيتون شرق مدينة غزة، يقف أبو حمدي على أطلال منزل تحوّل إلى ركام، حيث لا تزال جثامين زوجته وأطفاله وأفراد عائلته عالقة تحت الأنقاض منذ أكثر من 17 شهرا، دون أن تتمكن طواقم الإنقاذ من انتشالهم بسبب ضعف الإمكانيات.

أبو حمدي من سكان حي الزيتون في غزة، رفض النزوح إلى الجنوب وتمسك بالبقاء في منزله (الجزيرة)

وكان أبو حمدي، ممن رفضوا النزوح إلى جنوب القطاع رغم تصاعد العمليات العسكرية، وبقي مع أسرته في منزله، قبل أن يقرر الانتقال مؤقتا إلى منزل شقيقته، بحثا عن مكان أكثر أمانا، بعد أن أصبح بيته هدفا محتملا نظرا لموقعه المرتفع.

أبو حمدي وعائلته اضطروا إلى الانتقال إلى منزل شقيقته الذي كان يضم نحو 70 فردا من العائلة (الجزيرة)

وفي الليلة التي سبقت القصف، كان نحو 70 فردا من العائلة يتجمعون في منزل شقيقته. وبينما كانوا يتناولون العشاء، خرج أبو حمدي للحظات، ليتعرض المنزل لغارة جوية إسرائيلية أدت إلى تدميره بالكامل.

وفقد في الهجوم جميع أفراد أسرته، منهم والده وأشقاؤه وشقيقاته وأطفالهم، إضافة إلى زوجته وأطفاله الخمسة.

المنزل قُصف أثناء تناولهم العشاء واستشهد جميع من فيه (الجزيرة)

ويروي أبو حمدي للجزيرة نت، إن ما زاد من مأساته هو عجزه عن إخراج أحبائه من تحت الركام، رغم مرور أكثر من عام ونصف العام على القصف.

إعلان

ويقول إني "رأيتهم تحت الأنقاض، لكن لم أستطع فعل أي شيء. لا توجد معدات أو فرق قادرة على الوصول إليهم".

أبو حمدي نجا لأنه خرج للحظات قبل القصف بينما لا تزال جثامين عائلته تحت الركام منذ 17 شهرا (الجزيرة)

ورغم هول الفاجعة، يؤكد أنه لا يفكر في مغادرة المنطقة، قائلا: "لن أرحل إلى الجنوب. هذا مكاني، وما كتبه الله سيكون. لا أحد يموت قبل أوانه".

وتعكس قصة أبو حمدي جانبا من الواقع الإنساني المؤلم في غزة، حيث يعيش الآلاف ظروفا مشابهة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي، وشح الإمكانيات، وتعثر جهود الإغاثة والإنقاذ.

مقالات مشابهة

  • اعتداءات "جنسية".. شهادات مروعة لأسرى من غزة في سجني النقب وعوفر
  • الاحتلال يرتكب مجزرة في مدرسة تؤوي نازحين بحي التفاح
  • وابل الرصاص لم يتوقف .. تفاصيل جديدة لـ مجزرة المسعفين في رفح
  • علامة على حقيبة سفر تكشف جريمة قتل مروعة
  • 70 شهيدا في منزل واحد.. أبو حمدي يروي فاجعة مجزرة حي الزيتون
  • هجوم جديد للدعم السريع على الفاشر وتقارير أممية عن انتهاكات مروعة
  • جريمة مروعة تهز المتمة
  • يهودا فاخ ضابط إسرائيلي متورط في مجزرة المسعفين
  • جريمة مروعة تهز بن أحمد: العثور على أطراف بشرية داخل مسجد
  • صور| تشييع شهداء مجزرة رأس عيسى في الحديدة من العاملين في شركة الغاز 23-10-1446هـ