من هي الدولة العربية الوحيدة المشاركة في التحالف الأمريكي لمنع عرقلة سير سفن الاحتلال؟
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
#سواليف
أعلنت #وزارة_الدفاع_الأمريكية، إنشاء قوة متعددة الجنسيات ستعمل في #البحر_الأحمر للتصدي لهجمات القوات المسلحة ” #الحوثي ” اليمنية على #السفن المتحركة نحو الاحتلال.
وبحسب #البنتاغون فإن الدول التي ستشارك في التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة هي بريطانيا وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وجزر سيشل وإسبانيا و #البحرين – وهي الدولة العربية الوحيدة المذكورة في التحالف.
وأضاف وزير الدفاع الأمريكي اوستين أن “الدول المشاركة في العملية متعددة الجنسيات، ستنفذ دوريات مشتركة في جنوب #البحر_الأحمر وخليج عدن”.
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يعلن ارتفاع حصيلة قتلاه 2023/12/20وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، فلم توافق أي قوة إقليمية على مشاركة قوتها البحرية، وأن الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط المشاركة هي دولة البحرين وسط صمت واضح من العواصم الإقليمية.
يذكر أن البحرين أعلنت عام 2020 تطبيع العلاقات مع إسرائيل ضمن ما سُمي باتفاقيات أبراهام التي توسطت فيها الولايات المتحدة.
من ناحيتها، نفت إسبانيا تنفي في الحلف الذي أعلنته الولايات المتحدة الأمريكية في البحر الأحمر لمواجهة هجمات القوات المسلحة اليمينة ضد السفن المتوجهة إلى الاحتلال.
وقالت إنها لا يمكن لها المشاركة دون تفويض من البرلمان، أو حلف الناتو أو الاتحاد الأوروبي.. وهو ما لم يحدث..
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الدفاع الأمريكية البحر الأحمر الحوثي السفن البنتاغون البحرين البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
تركيا تنفي التفاوض مع الاحتلال الإسرائيلي لإنشاء آلية لمنع الاشتباك بينهما
اكدت وزارة الدفاع التركية اليوم ، الثلاثاء، عدم صحة الأنباء التي تحدثت عن وجود مفاوضات بين تركيا ودولة الاحتلال الإسرائيلي حول إنشاء آلية لمنع الاشتباك بين الجانبين في سوريا.
وذكرت مصادر بالوزارة التركية، في بيان نقلته وسائل إعلام تركية، أن الأخبار والمشاركات المغرضة، التي لا تستند إلى الحقيقة، بشأن التطورات التي تحدث أو يُزعم حدوثها في سوريا، ولا تصدر عن الجهات الرسمية، لا ينبغي أخذها بعين الاعتبار".
يشار الي ان موقع "ميدل إيست آي"، نقل عن مسؤولين غربيين، قولهما إن تركيا وإسرائيل تبحثان إنشاء آلية لمنع الاشتباك في سوريا، من أجل تجنب أي سوء فهم ومنع مواجهة محتملة بين قواتهما هناك.
ولوحت المصادر إلى أن سلطات الاحتلال تصر على نزع السلاح الكامل في جنوب سوريا، ومنع أي وجود تركي هناك، لكنها قد تقبل بالقواعد العسكرية التركية في حماة وتدمر، كجزء من ترتيبات خفض التصعيد.